ـ[عبد الحميد الفيومي]ــــــــ[26 - 01 - 09, 09:37 ص]ـ
فعلاً أحذية دخلت التاريخ
أحذية وأحذية
لكن الرابط لا يعمل!!
ـ[المسيطير]ــــــــ[26 - 01 - 09, 02:57 م]ـ
وحذاء الشيخ ابن باز رحمه الله الذي امتنع عن الخطو خطوة واحدة ليلبسه وهو يلبس الفردة الأخرى! خشية الوقوع في النهي
بارك الله فيكم شيخنا المبارك.
وهي على هذا الرابط:
فائدة جليلة من اقوال الامام ابن باز رحمه الله.
( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=54347)
ـ[أبو مجاهد الشهري]ــــــــ[26 - 01 - 09, 11:28 م]ـ
أليس حذاء النبي صلى الله عليه وسلم أولاها جميعاً بالدخول من باب القصر الرئاسي للتاريخ؟؟؟
............... ابتسامة ..................
ـ[ريحانة الإيمان]ــــــــ[27 - 01 - 09, 01:46 ص]ـ
كذلك حذاء ذاك العالم المسلم حين دعي إلى مناظرة بين علماء السنة والشيعة عند أحد السلاطين فلم يحضر من علماء السنة سوى ذلك العالم (للأسف لاأعرف اسمه) بينما حضر عدد من علماء الشيعة فدخل العالم السني عند السلطان وهو يحمل حذاءه فقالوا له لم تحمل حذاءك؟
فأجاب بأن الشيعة كانوا يسرقون الأحذية في زمن النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا له: لم يكن هناك شيعة في زمن النبي عليه الصلاة والسلام فألقمهم حجرا وقال: إذن كيف يصح مذهبكم
المعذرة هذه القصة قرأتها منذ زمن بعيد ولاأعلم مدى صحتها لكن يستأنس بها
ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[27 - 01 - 09, 04:55 ص]ـ
المشايخ والأفاضل
.
.
.
جزاكم الله خيرا ورفع ومقامكم وأعلى قدركم
بالمناسبة سمعت في مرة من المرات أحد المصلين وهو يدعو للزيدي بالخير جراء فعلته المشرفة هذه
لذا أحذو حذوه وأسأل الله أن يبيض وجه ويغفر ذنبه ويطهر قلبه ويرزقه من حيث لا يحتسب ويحسن عاقبته في الدنيا والآخرة .. آمين
ـ[ابن المهلهل]ــــــــ[27 - 01 - 09, 01:59 م]ـ
كذلك حذاء ذاك العالم المسلم حين دعي إلى مناظرة بين علماء السنة والشيعة عند أحد السلاطين فلم يحضر من علماء السنة سوى ذلك العالم (للأسف لاأعرف اسمه) بينما حضر عدد من علماء الشيعة فدخل العالم السني عند السلطان وهو يحمل حذاءه فقالوا له لم تحمل حذاءك؟
فأجاب بأن الشيعة كانوا يسرقون الأحذية في زمن النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا له: لم يكن هناك شيعة في زمن النبي عليه الصلاة والسلام فألقمهم حجرا وقال: إذن كيف يصح مذهبكم
ياه!! ممتازة جدا
تشبه قصة الباقلاني مع النصارى
ـ[يوسف بن عواد البردي]ــــــــ[29 - 01 - 09, 08:17 م]ـ
التفاتة جيدة .. وموضوع بديع, وفق الله تعالى كاتبه لمرضاته.
ـ[ابن العيد]ــــــــ[30 - 01 - 09, 06:41 ص]ـ
موضوع بديع وفقنا الله وإياكم إلى الخيرات
عندي سؤال عن شخصية منتظر الزيدي فحيث اعيش هنالك أيضا الناس بدؤا يكتبون عنه وحتى العلماء ويصفون له عمله وجرأته ولكن لا اعرف انه مسلم سني؟؟؟ ام من الآخرين ولا سمح الله
ـ[أبو حفص السعدي]ــــــــ[30 - 01 - 09, 08:16 ص]ـ
الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده صلى الله عليه وآله وسلم.
قرأتُ عنه في إحدى المواقع التي كتبتْ عنه قولهم:
(وقد كان عضوا في حزب العمال الشيوعي الذي حل نفسه قبل سنتين واندمج مع الحزب الشيوعي العراقي، كما كان عضوا في اتحاد طلبة العراق الذي يعتبر أحد واجهات الحزب الشيوعي العراقي).
ونقل بعض الإخوة الحوار التي أجرته قناة الرأي الفضائية مع أخيه (عدي الزيدي) في اتصالٍ هاتفي عندما سُئل عن ما يقال عن توجهات منتظر الزيدي وأنه شيوعي يساري وأنه محسوب على التيار الصدري.
فرد قائلًا:
(أخي منتظر ليس بشيوعي وليس بصدري وأنما هو يحب الاشتراكية فقط وأرجو أن لايحسب على الشيوعية لأجل هذا)!!
فإن كنا سندعو له ولا بد فالأوْلى أن ندعو له بالهداية.
ـ[ريحانة الإيمان]ــــــــ[31 - 01 - 09, 12:39 ص]ـ
ياه!! ممتازة جدا
تشبه قصة الباقلاني مع النصارى
ليتكم تذكرون قصة الباقلاني مع النصارى
ـ[أبو عبد الله فهد]ــــــــ[31 - 01 - 09, 02:41 ص]ـ
موضوع جميل
ـ[ابو عبد الله البلغيتي]ــــــــ[31 - 01 - 09, 02:48 ص]ـ
جزاك الله خيرا أخي الكريم موضوع طريف وشيق.
ـ[سالم عدود]ــــــــ[31 - 01 - 09, 10:19 ص]ـ
و لا ننسى خفي حنين
وبالمناسبة فما يلبس في الرجل والمسح عليه دخل في ابواب العقيدة و كان فارقا بين اهل السنة و بعض المبتدعة
ـ[كاتب]ــــــــ[31 - 01 - 09, 10:51 ص]ـ
و لا ننسى خفي حنين
نعم، وضُرِب بهما المثل ... قال أبو عبيد: ومن أمثال العوام في هذا: رجع فلان من حاجته بخُفَّي حُنينٍ. قال: وكان بعض علماء هذا الشأن يخبر بأصله قال: كان حنين إسكافا من أهل الحيرة، فساومه أعرابي بخفين فاختلفا حتى أغضبه، فأراد غيظ الأعرابي، فلما ارتحل أخذ حنين أحد خفيه فألقاه في طريقه، ثم ألقى الآخر في موضع آخر، فلما مر الأعرابي بأحدهما قال: ما أشبه هذا بخف حنين، ولو كان معه الآخر: لأخذته، ومضى، فلما انتهى إلى الخف الآخر ندم على تركه الأول، فأناخ راحلته عند الآخر، ورجع إلى الأول وقد كمن له حنين، فلما مضى الأعرابي عند إلى راحلته وما عليها فذهب بها. وأقبل الأعرابي ليس معه غير الخفين، فقال له قومه: ماذا جئت به من سفرك؟ فقال: جتكم بخفي حنين، فصار مثلاً.
¥