ـ[عبد الرحمن بن شيخنا]ــــــــ[10 - 02 - 09, 08:36 ص]ـ
أخي الفاضل أبو زارع المدني يعلم الله أني لم أعنك بقولي
ومن استغفر بالصيغة الفلانيه بعدد كذا يجد كذا
وتجد العامة حريصة كل الحرص على أن ينتهي العدد المطلوب بالصغية المطلوبة ...... إلخ
فأنت لست عندي من العامة بل أنت والله عندي أكبر من ذلك الوصف بكثير
حفظك الله ونفعنا بك وبعلمك
ـ[أبو أحمد الهمام]ــــــــ[10 - 02 - 09, 08:41 ص]ـ
وإلا فهناك صيغ للإستغفار كثيرة ومعانيها جميلة
صيغ الاستغفار المستحبة
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=72173&highlight=%D5%ED%DB
ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[10 - 02 - 09, 08:41 ص]ـ
أخي الفاضل أبو زارع المدني يعلم الله أني لم أعنك بقولي
فأنت لست عندي من العامة بل أنت والله عندي أكبر من ذلك الوصف بكثير ..... الخ
حفظك الله ونفعنا بك وبعلمك
ياغالي غفر الله لك - ابتسامة -
أعلم والله أنك لم تعرض بكلامك تقصدني حتى أني قلت (للتوضيح) تجدها مكتوبة في ردي
وما أنا إلا من العامة نسأل الله أن يرفع عنا الجهل وقد أحسنت ظنك جدا في أخيك
شكر الله لك يابن الكرام
ـ[المسيطير]ــــــــ[10 - 02 - 09, 08:49 ص]ـ
الأخ الحبيب / محمود الشرقاوي
جزاك الله خير الجزاء، وأجزله، وأكمله، وأوفره، وأوفاه.
أسأل الله أن لايحرمك أجر من عمل بما دللتَ عليه، والدال على الخير كفاعله.
---
قال الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله تعالى في آخر تفسير سورة النازعات:
(ولهذا ينبغي لك أن تكثر من الاستغفار ما استطعت، فإن الاستغفار فيه من كل هم فرج، ومن كل ضيق مخرج، حتى إن بعض العلماء يقول إذا استفتاك شخص فاستغفر الله قبل أن تفتيه، لأن الذنوب تحول بين الإنسان وبين الهدى؛ واستنبط ذلك من قول الله تبارك وتعالى: {إِنَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ وَلاَ تَكُن لِّلْخَآئِنِينَ خَصِيمًا وَاسْتَغْفِرِ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا} [النساء: 105، 106]. وهذا استنباط جيد، ويمكن أيضًا أن يستنبط من قوله تعالى: {وَالَّذِينَ اهْتَدَوْا زَادَهُمْ هُدًى وَآتَاهُمْ تَقْواهُمْ} [محمد: 17]. والاستغفار هو الهدى.
لذلك أوصيكم بالمراقبة، وكثرة الاستغفار، ومحاسبة النفس حتى نكون على أهبة الاستعداد خشية أن يفاجئنا الموت - نسأل الله أن يحسن لنا الخاتمة -) أ. هـ
-
ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[10 - 02 - 09, 09:34 ص]ـ
الأخ الحبيب / محمود الشرقاوي
جزاك الله خير الجزاء، وأجزله، وأكمله، وأوفره، وأوفاه.
أسأل الله أن لايحرمك أجر من عمل بما دللتَ عليه، والدال على الخير كفاعله.
---
قال الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله تعالى في آخر تفسير سورة النازعات:
(ولهذا ينبغي لك أن تكثر من الاستغفار ما استطعت، فإن الاستغفار فيه من كل هم فرج، ومن كل ضيق مخرج، حتى إن بعض العلماء يقول إذا استفتاك شخص فاستغفر الله قبل أن تفتيه، لأن الذنوب تحول بين الإنسان وبين الهدى؛ واستنبط ذلك من قول الله تبارك وتعالى: {إِنَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ وَلاَ تَكُن لِّلْخَآئِنِينَ خَصِيمًا وَاسْتَغْفِرِ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا} [النساء: 105، 106]. وهذا استنباط جيد، ويمكن أيضًا أن يستنبط من قوله تعالى: {وَالَّذِينَ اهْتَدَوْا زَادَهُمْ هُدًى وَآتَاهُمْ تَقْواهُمْ} [محمد: 17]. والاستغفار هو الهدى.
لذلك أوصيكم بالمراقبة، وكثرة الاستغفار، ومحاسبة النفس حتى نكون على أهبة الاستعداد خشية أن يفاجئنا الموت - نسأل الله أن يحسن لنا الخاتمة -) أ. هـ
-
هذا أبو سامي الحبيب قد حضر المجلس بفوائده كعادته نسأل الله أن يوفقه - ابتسامة -
وهذه والله للتو أعلمها
قال تعالى (فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا (10)
يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا (11) وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا (12))
وقال تعالى (
وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ)
صيغة الاستغفار:التنويع بين استغفر الله واتوب إليه واستغفر الله فقط
بقي مقولة ابن القيم رعاك الله
ـ[أبو عُمر يونس الأندلسي]ــــــــ[10 - 02 - 09, 01:14 م]ـ
الإخوةُ الفُضلاءُ: عبد الرحمن بن شيخنا، أبو زارع المدني، المسيطير ..
جزاكم الله خيرا و نفع بعلمكم و بارك فيكم.
أسأل الله أن يجعل أعمالنا خالصة له سبحانه، تنفعُنا ـ بإذنه و كرمه ـ يوم لا ينفعُ مال و لا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم.
¥