تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ملح (أذكر عندما كنت صغيرا)]

ـ[أبو حزم فيصل الجزائري]ــــــــ[10 - 02 - 09, 02:05 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين ... أما بعد ...

أيها المباركون هذه الصفحة تذكرنا جميعا بأيام الطفولة؛ فتعالوا بنا نتذكر أيام طفولتنا

أذكر عندما كنت صغيرا كانت جدتي تأتيني بالأكل وكنت أسكب فيه الماء!!!!

تعلمون لماذا؟!!!!

لكي تصبح كمية الأكل كبيرة لأن جدتي كانت تحرص على نظام الأكل، وتعطينا الأكل بشكل منظم.

أذكر عندما كنت صغيرا كانت عندي قطة كبيرة، وكانت ضخمة؛ فذات يوم أردت التحرش بها، فأمسكتها من ذيلها و إذا بها (تخبشني) في وجهي. أردت الإنتقام فأحضرت ماءا باردا جدا من الثلاجة و اختبات وراء باب غرفتي وبقيت أنتظر القطة حتى تأتي فلمحتها من بعد فتهيأت فعند مرورها بالباب أسكبت الماء البارد كله على القطة فأخذت ترتعش كثيرا ....

انتقمت لنفسي هههه.

.

أذكر عندما كنت صغيرا

ـ[أبو حزم فيصل الجزائري]ــــــــ[10 - 02 - 09, 02:07 ص]ـ

أذكر عندما كنت صغيرا وكنت في أدرس في المتوسط طلب منا أستاذ العلوم الطبيعية أن نحضر ضفدعا لكي نشرحه ونضعه لتجارب علمية فرحت كثرا بهذا الطلب و هذا العمل، لأن فيه متعة. فرحت أنا وزميل لي في الدراسة إلى أحد المستنقعات البعيدة لكي نصطاد ضفدعة، وكان الأمر صعبا للغاية، بقي نحاول الإصطياد إلى غاية المغرب وحين ذاك اصطدت ضفدعة جميلة وضعتها في وعاء فيه ماء وذهبت بها إلى المدرسة ودخلت بها القسم و انا فرح للغاية قلت للمدرس {يا أستاذ لقد أحضرت الضفدعة} قال لي {للأسف يا فيصل لن نقوم بالعملية اليوم لان الأسيد ليس موجودا} في الحقيقة غضبت جدا وقررت ان أشرحها بنفسي وفي القسم؛ عند انتهاء الدرس خرج جميع التلاميذ لم ابقى سوى مع ثلاثة من الزملاء {محسن و إلياس وعبد الوهاب} أحضرنا الضفدعة وو ضعناها على الطاولة و ثبتنا رجليها ويدها بالمسامير و أتيت أنا بالسكين الحاد و قمت بتقطيعها؛ شعرنا وكأننا أشرار وعند الإنتهاء قمنا بوضعها على أحد مقاعد البنات فعند حضورهن جاء زميلة لنا فآرادت الجلوس و إذا بها تجد الضفدعة فوق مقعدها مقطعة صرخت صراخا شديد حتى بكت؛ فقمنا أنا وزملائي بالضحك الشديد، لكن عند حضور المدرس عاقبنا عقوبة شديدة ...

ماهي؟

أولا: ضربنا عشرة ضربات على أيدينا.

ثانيا: أمرنا بنزع أحذيتنا و أجبرنا باستنشاقها مدة ثلاثة دثائق ...

استنشقتها حتى احمرت عيناي

ـ[أبو الوليد الهاشمي]ــــــــ[10 - 02 - 09, 06:09 ص]ـ

فضحتنا يا أبا حزم

ماذا سيقولون عن الجزائريين

على كل حال

شبعت ضحكا .... وأنا أتخيل شمك للصباط

ـ[أبو حزم فيصل الجزائري]ــــــــ[10 - 02 - 09, 02:06 م]ـ

فضحتنا يا أبا حزم

ماذا سيقولون عن الجزائريين

على كل حال

شبعت ضحكا .... وأنا أتخيل شمك للصباط

و الله كانت عقوبة قاسية ...

ـ[أبو حزم فيصل الجزائري]ــــــــ[11 - 02 - 09, 12:44 ص]ـ

ألا يوجد فيكم أحد يريد تذكر أيام طفولته!!!!!

ـ[بلال اسباع الجزائري]ــــــــ[11 - 02 - 09, 12:50 ص]ـ

أضحكتني، أحسن الله إليك!

وإذا تذكرت شيئا طريفا من طفولتي ذكرته بإذن الله.

ـ[ابو سارة الغائب]ــــــــ[11 - 02 - 09, 04:38 ص]ـ

اضحك الله سنك

واسال الله ان يعفوا عنا وعنك

عندما كنت في الابتدائية اشتريت سلحفاة صغيره بعشرة ريالات وبعد يومين ماتت السلحفاه

واخرجتها عند اصدقائي

فتشاورنا في امرها حتى قررنا في النهاية دفنها

ولكن احد اصدقائي اصر على انه لا يجوز دفنها حتى نقطع راسها

ثم بدئنا بسحب راسها وشده بقوه لفصله عن الجسم واستغرق ذلك مده طويله مابين شد وجذب حتى انقطع راسها

ثم دفناها وصلينا عليها صلاة الميت بركوع وسجود

ـ[أبو الشيماء]ــــــــ[11 - 02 - 09, 09:27 ص]ـ

عندما كنت أذهب لصلاة الجمعة في المرحلة الإبتدائية ويدعو الإمام والحاضرون يرفعون أياديهم كنت أفكر وأظن أنّ من يباعد بين يديه أثناء رفعها للدعاء أكثر فإنه يريد أموالاً أكثر من رب العباد فأحياناً أزيد في المسافة بين يدي عند الرفع للدعاء ظناً أن المسألة لطلب المال ...

توهم فقط في مرحلة الصغر!

ـ[أبو حزم فيصل الجزائري]ــــــــ[11 - 02 - 09, 01:57 م]ـ

هههههههههه

أحسن الله إليكم جميعا ...

ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[12 - 08 - 09, 01:35 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كان يا مكان في قديم الزمان

الأبوان العزيزان

يمنعان

البنات والولدان

لأسباب صحية

ونصائح طبية

من شرب المشروبات الغازية

إلا إذا أضيف إليها الماء

سواء

كان ذلك وقت الغذاء

أو العشاء

في الصيف أو الشتاءِ

فذات يومٍ

ويا له من يومٍ

ويا لأمثالي من قومٍ

إذ رأيتُ كأس مشروب غازي (سيليكتو) أسود

فصار بصري إليه مسدَّد

فهرولتُ إليهِ ولم أتردَّد

قفزتُ عليهِ قفزة واحدةً

وشربته بجرعةٍ واحدةٍ

لم تكن ولدتي الحبيبة - رحمها الله -

عليّ رقيبة

فوقعت المصيبة

النجدة ... النجدة ... النجدة

.

.

.

.

.

المشروب كان خلاً أسوداً ...... كدتُ أموتُ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير