تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[الشيخ عائض القرني قريبا في الجزائر -إن شاء الله -]

ـ[أبو تيمية إبراهيم]ــــــــ[24 - 02 - 09, 01:55 ص]ـ

بشرى لمحبي الشيخ عائض القرني

كنت قبيل ساعات أستمع لمحاضرة ألقاها فضيلة الشيخ عائض بن عبد الله القرني - نفع الله به وبارك فيه -، تنقل بنا فيها كعادته حفظه الله بين فنون العلم و الأدب، و قبيل انتهائها ألقى علينا بعضا من قصيدة قالها في أهل الجزائر، وقال: إنني سأكون في الجزائر بعد أسبوعين إن شاء الله، فاهتبلتها فرصة لأبشر بها إخواني من محبي الشيخ!

أسأل الله تعالى أن ينفع بأهل العلم و الفضل جميعا أينما حلوا، وأن ينفع بالشيخ الفاضل عائض و أن يسدده في أقواله وأفعاله، آمين.

ـ[أبو إبراهيم الحائلي]ــــــــ[24 - 02 - 09, 02:00 ص]ـ

مرحباً بالشيخ أبي تيمية.

أسأل الله أن تكون بخير وعافية أنت وأهلك ومن تحب.

لا زلت أتذكر تلك الزيارة وذاك اللقاء المفيد، نفع الله بكم وزادكم من فضله.

ـ[أبو تيمية إبراهيم]ــــــــ[24 - 02 - 09, 02:03 ص]ـ

حياكم الله أخي الحبيب أبا إبراهيم و بارك فيك

وقبل أيام كنت في زيارة للمسجد الذي التقينا فيه، و تذكرتك مع بعض المحبين ممن تشرف برؤيتكم وقتئذ ..

أسأل الله تعالى أن ييسر أموركم، و يحقق آمالكم، ويرزقني و إياكم الإخلاص و التوفيق في القول والعمل، آمين

ـ[ابو البراء]ــــــــ[24 - 02 - 09, 02:59 ص]ـ

السلام عليكم ور حمة الله و بركاته

جزاكم الله خيرا اخي الحبيب على هذه البشرى

و أرجوا لمن عنده رقم الشيخ عائض أن يرسله لي رعاكم الله

ـ[أبو عبد الله الأثري الجزائري]ــــــــ[24 - 02 - 09, 08:12 ص]ـ

جزاك الله خيرا

و هل يمكنك أخي الكريم وضع رابط المحاضرة - إن أمكن -

ـ[عبد القادر الوهراني]ــــــــ[24 - 02 - 09, 06:10 م]ـ

مرحبا بالشيخ في بلدنا

وبكل المشايخ السلفيين

بارك الله فيهم وفي علمهم

ـ[العارض]ــــــــ[24 - 02 - 09, 06:37 م]ـ

مرحباً بالشيخ أبي تيمية.

أسأل الله أن تكون بخير وعافية أنت وأهلك ومن تحب.

نفع الله بكم وزادكم من فضله.

عوداً حميداً

ـ[توبة]ــــــــ[03 - 04 - 09, 02:08 م]ـ

نقلا عن إحدى الصحف اليومية:

بقلم الشيخ حفظه الله:

وأخيراً

زرتُ الجزائر ورأيتُ الجزائر وامتلأت بحب وكرم وشهامة الجزائر، فشكراً للجزائر أرض البطولات وميدان التضحية ومهد الثورة وميلاد الاستقلال ومعترك النضال، وعرين البسالة، ومعدن الأصالة، شكراً للجزائر حكومة وشعباً على ما غمرونا به من كرم واحتفاء ومحبة ووفاء، وود وصفاء.

شكراً لكل جزائري يمشي مرفوع الهامة قوي الهمة لأنه آمن بالله ورسوله وحرّر أرضه من المحتل وحفظ هويته الإسلامية وبذل نفسه في الوغى وجاد بدمه على تراب أرضه.

شكراً لكل جزائرية حيث الديانة والصيانة، والعفة والحياء، والعلم والثقافة، والصبر والتضحية.

شكراً لشيوخ الجزائر فقد ذكرتُ بهم كفاحهم العظيم يوم قدموا مليون ونصف المليون شهيداً فدحروا فرنسا وكسروا قناة الاحتلال.

شكراً لشباب وشابات الجزائر؛ فما منهم إلا ابن مناضل أو مناضلة أو أخٌ لشهيد أو قريب لبطل أو صهرٌ لفارس أو نسيب لرمز.

شكراً لشعب الجزائر العظيم الذي ذكرني بعظمة الإسلام لما زرته وبعث فيّ نشوة المجد وحرّك فيّ لواعج الشوق لماضينا المجيد وتاريخنا المشرق ورسالتنا العالمية، فاضت دموعي في الجزائر ثلاث مرات، مرة يوم أنشدوا نشيدهم الوطني في جامعة الأمير عبدالقادر الجزائري بقسنطينة فقام الناس كما الغمام احتراماً للجزائر فقمتُ معهم أنا والمشايخ معي الدكتور يحيى الهنيدي والدكتور عبدالرحمن القحطاني والشيخ محسن الزهراني من السعودية، وتذكرتُ وأنا واقف جهاد الجزائريين وتضحياتهم وأمامنا ألوف الرجال والنساء، وقد رفعوا هاماتهم في السماء، وكان النشيد مؤثراً مبكياً مشجياً لشاعر ثورتهم مفدي زكريا، تقول بعض كلماته:

يا فرنسا قد مضى وقت العتاب وطويناه كما يُطوى الكتاب

يا فرنسا قد دنا وقت الحساب فاستعدّي وخذي منّا الجواب

فما وجدتُ تعبيراً أصدق من إرسال الدموع.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير