أرشيف ملتقى أهل الحديث - 5

[الشيخ ابن باز ينشئ مؤسسة خيرية بعد موته!]

ـ[أبو أحمد الهمام]ــــــــ[25 - 02 - 09, 08:40 م]ـ

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله

قال صلى الله عليه وسلم (من دل على خير فله مثل اجر فاعله) رواه مسلم

كثير منكم يعرف مؤسسة الاميرة العنود الخيرية وماتقوم به من جهود في اعانة ذوي الحاجات ونشر العلم الشرعي

فما سبب انشاء هذه المؤسسة؟؟

سببه ان الاميرة العنود قبل وفاتها باكثر من ثلاثين عاما طلبت من الشيخ عبد العزيز بن باز ان يكتب لها وصية، ففعل رحمه الله

وبعد وفاة الأميرة العنود رحمها الله، قام ورثتها بإنفاذ وصيتها، فقاموا بإنشاء هذه المؤسسة المباركة عام 1420 بعد وفاة الشيخ ابن باز

قرات هذه المعلومة في مقدمة الكتب التي توزعها المؤسسة

قلت: سبحان الله! انظروا الى فضل الله على عبده عبد العزيز بن باز حيث كان سببا في قيام هذه المؤسسةبمجرد كلمات كتبها!

فكل ماتقوم به المؤسسة فهو في ميزان حسنات الشيخ بن باز بإذن الله

وهكذا العبد اذا أخلص فتح له ابواب الخير من حيث لا يدري

الله ارحم عبدك ابن باز

واستعملنا في طاعتك

ـ[ابو البراء الثبيتي]ــــــــ[26 - 02 - 09, 02:55 ص]ـ

سقى الله قبره شآبيب الرحمات

الشيخ ابن باز نسيج وحده وفريدعصره

وياليتني شرفت بالتتلمذ عليه .... لكن قدر الله وماشاء فعل

جمعنا الله به في الفردوس الأعلى من الجنة

آآمين

ـ[أبو أحمد الهمام]ــــــــ[21 - 09 - 10, 06:53 م]ـ

رحم الله علماءنا

ـ[أبوسليم السلفي]ــــــــ[22 - 09 - 10, 04:02 ص]ـ

رحمه الله من علم

ـ[أبو البراء القصيمي]ــــــــ[22 - 09 - 10, 12:46 م]ـ

جزاك الله خير فائدة قيمة أخي الكريم

رحمهما الله، إنه الصدق مع الله يا طلاب العلم ومجاهدة النفس لإخلاص العمل لله لا رياء وسمعة ولا طلب جاه ولا تزلف لأي شخص كان رفيع أو وضيع قريب أو بعيد.

إنه الصدق مع الله يا طلاب العلم ومجاهدة النفس لإخلاص العمل لله لا رياء وسمعة ولا طلب جاه ولا تزلف لأي شخص كان رفيع أو وضيع قريب أو بعيد.

إنه الصدق مع الله يا طلاب العلم ومجاهدة النفس لإخلاص العمل لله لا رياء وسمعة ولا طلب جاه ولا تزلف لأي شخص كان رفيع أو وضيع قريب أو بعيد.

إنه الصدق مع الله يا طلاب العلم ومجاهدة النفس لإخلاص العمل لله لا رياء وسمعة ولا طلب جاه ولا تزلف لأي شخص كان رفيع أو وضيع قريب أو بعيد.

إنه الصدق مع الله يا طلاب العلم ومجاهدة النفس لإخلاص العمل لله لا رياء وسمعة ولا طلب جاه ولا تزلف لأي شخص كان رفيع أو وضيع قريب أو بعيد. نحسبه كذلك والله أعلم.