تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[أليس هذا من الجاهلية]

ـ[أبو صهيب أشرف المصري]ــــــــ[08 - 03 - 09, 07:53 م]ـ

دار هذا الحوار بيني وبين صديقلم يكن كنية فلما هم بالبناء تكنى بأبي حمزةمرت الأيام ولد لأخيه ولد سماه (ح م) وولد له هو بنت سماها (خ د) فناديته بأبي (خ د) بنتهفرأيته تغير قليلا وقال لا أحب أن أكنى باسم ابنتي لاسيما أنها ستكبر ولا أحب أن يشتهر اسمهافقلت إذن بماذا أناديك؟ قال بأبي (ح م) فقلت: ولكن أخاك سمى به! فهل ستسمي أنت به أيضا؟ قال: لا لن أكرر الاسم في العائلةفقلت: إذن لماذا لا تتكنى باسم ابنتك فذكر ما سبق من السبب ثم قال سوف أبحث لي عن كنية أخرىفقلت: وابنتك بين يديك؟ أخشى أن يكون فيك جاهليةفما رأيكم

ـ[م ع بايعقوب باعشن]ــــــــ[08 - 03 - 09, 09:48 م]ـ

هذا يحتاج إلى نظر

فكما أنك تنتسب إلى رجال أخرهم أدم عليه السلام

فيعتقد البعض أنك لابد أن تتكنى برجل

ولكن هنا ملحوظة

التكني هو للتحبب

فأنت وما تحب

ـ[أبو محمد المقبل]ــــــــ[08 - 03 - 09, 10:23 م]ـ

التكني باسم البنت ليس فيه شي

عن أبي رقية تميم الداري رضي الله عنه أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال ((الدين النصيحة ....... الحديث))

ـ[ابو معاذ المصرى السلفي]ــــــــ[09 - 03 - 09, 12:55 ص]ـ

ارى ان هذا حسب نيته

فإن كان غيرة منه ولايحب ذكر اسم بناته وزوجه على الملأ تحترم رغبته

اما ان كان شعورا بالخزى لانه والد لبنات فهى الجاهلية الجهلاء

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير