تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[بخصوص العضو ..... وكيع الكويتي]

ـ[وكيع الكويتي]ــــــــ[17 - 03 - 09, 12:39 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

يا أهل الحديث الأفاضل (الخدمات العلمية التي ممكن أن يقدمها وكيع الكويتي) هي عبارة عن سؤال عن كتاب أو رقم هاتف لشيخ أو ما شابه مما لا يشغل وقتي عن واجباتي الخاصة وأستطيع به نفع إخواني ... !

وأنوه على أمر ..

- لست مسؤول أدنى مسؤولية عن مشكلة البطالة!!

- و لا أملك شركات تقوم بتوظيف المغتربين عن أوطانهم!!

- كما أني لا أتسول لأحد كتب من أي وزارة أو جهة رسمية أو غير رسمية!!

- و لا أملك ما أشتري به المراجع وشحنها عن طريق الجو لطلبة العلم (وبودي لو استطعت)

و لا زلت أعرض خدماتي على إخوتي بما لا يفسد لي دين ولا دنيا و لا يخرم لي مروءة ... لذا اقتضى التنويه ... الحمد لله رب العالمين

ـ[محمد محمود أمين]ــــــــ[17 - 03 - 09, 04:26 م]ـ

رفقاً أيها الحبيب

ولا يلزم هذا الموضوع من الاساس، ومن ارسل لك شيء من هذا فهو حسن ظن فيك ليس أكثر ...... ولم يكلفك احد شيئاًولم يفرض عليك أى حاجة.

ولا يلزم ان تجرح الناس بهذه الطريقة .... هم راسلوك على الخاص ... تسطيع أن تراسلهم على الخاص وتنتهى القضية ...... لكن ليس بهذه الطريقة.

ـ[صخر]ــــــــ[17 - 03 - 09, 05:03 م]ـ

الله يستر

ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[17 - 03 - 09, 05:09 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

يا أهل الحديث الأفاضل (الخدمات العلمية التي ممكن أن يقدمها وكيع الكويتي) هي عبارة عن سؤال عن كتاب أو رقم هاتف لشيخ أو ما شابه مما لا يشغل وقتي عن واجباتي الخاصة وأستطيع به نفع إخواني ... !

وأنوه على أمر ..

- لست مسؤول أدنى مسؤولية عن مشكلة البطالة!! - و لا أملك شركات تقوم بتوظيف المغتربين عن أوطانهم!!

- كما أني لا أتسول لأحد كتب من أي وزارة أو جهة رسمية أو غير رسمية!!

- و لا أملك ما أشتري به المراجع وشحنها عن طريق الجو لطلبة العلم (وبودي لو استطعت)

و لا زلت أعرض خدماتي على إخوتي بما لا يفسد لي دين ولا دنيا و لا يخرم لي مروءة ... لذا اقتضى التنويه ... الحمد لله رب العالمين

ما كانَ أغناك عن هذا يا وكيع , وأحسِن الظن بمن راسلوك , والعرب قالت: صاحب الحاجة لا يرى الرشد إلا في قضائها.

وحوائج الناس إليك فضل من الله عليك , ولو كان هذا الكلامُ بخطاب ألينَ ورسالةٍ خاصةٍ بينك وبين من راسلك لكان أكمل وأبلغ. .

ـ[أبو عبد الرحمان القسنطيني الجزائري]ــــــــ[17 - 03 - 09, 05:56 م]ـ

رفقاً أيها الحبيب

ولا يلزم هذا الموضوع من الاساس، ومن ارسل لك شيء من هذا فهو حسن ظن فيك ليس أكثر ...... ولم يكلفك احد شيئاًولم يفرض عليك أى حاجة.

ولا يلزم ان تجرح الناس بهذه الطريقة .... هم راسلوك على الخاص ... تسطيع أن تراسلهم على الخاص وتنتهى القضية ...... لكن ليس بهذه الطريقة.

أحسن الله إليك على هذه الإشارة

على من يكتب أن يراعي مشاعر الآخرين و خاصة طلبة العلم

و أحسن الله للإخ الذي قدم خدماته لإهل العلم و يكفيه ذللك شرفا و ينبغي أي يتسع صدر الجميع

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[17 - 03 - 09, 08:28 م]ـ

في معجم الطبراني مرفوعا وحسنه العلامة الألباني:

(ولأن أمشي في حاجة أخي أحب إلي من أعتكف في هذا المسجد شهرا) يعني مسجده - عليه الصلاة والسلام-.

وقال جعفر بن محمد - رحمه الله تعالى -:

إني لأسارع بقضاء حاجات الإخوان مخافة أن يتركونني!

وكتب الحسن بن سهل لرجل كتاب شفاعة؛ فجعل الرجل يشكره، فقال الحسن: يا هذا علام تشكرنا؟ إنا نرى الشفاعات زكاة مروءتنا، ثم أنشد يقول:

فرضت عليّ زكاة ما ملكت يدي** وزكاة جاهي أن أعين وأشفعا

فإذا ملكت فجد فإن لم تستطع **فاجهد بوسعك كله أن تنفعا

ـ[أبو البراء الثاني]ــــــــ[17 - 03 - 09, 08:38 م]ـ

ما الخدمات التى مازلتم تقدمونها ولم تستلب منكم بعد؟ وهل الحصول سهل المنال أم دونه أهوال!

ـ[أبو أسامة القحطاني]ــــــــ[17 - 03 - 09, 09:18 م]ـ

بارك الله فيك يا وكيع

ونشكر لك حرصك على نفع إخوانك.

و بما أنك ذكرت الشرط الخدمة في توقيعك وهو:

خدمة علمية

فالعتب على من يطلب ما يخالف هذا الشرط كمن يطلب وظائف ونحوها.

ـ[ابو انس المكي]ــــــــ[17 - 03 - 09, 10:01 م]ـ

بارك الله فيك يا وكيع

ونشكر لك حرصك على نفع إخوانك.

و بما أنك ذكرت الشرط الخدمة في توقيعك وهو:

خدمة علمية

فالعتب على من يطلب ما يخالف هذا الشرط كمن يطلب وظائف ونحوها.

نعم اوافقك الرأي

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[17 - 03 - 09, 10:11 م]ـ

بارك الله فيك يا وكيع

ونشكر لك حرصك على نفع إخوانك.

و بما أنك ذكرت الشرط الخدمة في توقيعك وهو:

خدمة علمية

فالعتب على من يطلب ما يخالف هذا الشرط كمن يطلب وظائف ونحوها.

ولو كان هذا الكلامُ بخطاب ألينَ ورسالةٍ خاصةٍ بينك وبين من راسلك لكان أكمل وأبلغ. .

.......

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير