تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[سيدي محمد اندي]ــــــــ[04 - 04 - 09, 05:11 م]ـ

احسن الله اليكم وبارك فيكم وفي علمكم

ـ[أسامة الأثري]ــــــــ[04 - 04 - 09, 05:24 م]ـ

سبحان الله بعض الناس تكاد تجزم أن تدينه و طلبه للعلم إستدراجٌ و مكرٌ من اللهِ يه .. - نسأل الله أن لا يمقتنا -

باركَ اللهُ فيكَ شيخنا أبا زيد ..

جاء في الحديث القدسي: "أنا عند ظن عبدي بي إن ظن خيرًا فله وإن ظن شرًا فله" .. رواه مسلم

فلنحسن الظن بالله و لا نقنط من رحمته

ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[05 - 04 - 09, 12:10 ص]ـ

أخي الحبيب أبا زيد

ذكَّرتني بذاك الطالب المتعالم= ولم يشم رائحة العلم بعدُ= الذي ينقل معه (بوم الصور) في رحلة مع أحد الدعاة المشهورين ليُطلع الناس أنه زميل لذاك الشيخ!!

فنسأل الله الستر

ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[05 - 04 - 09, 09:55 ص]ـ

أخي الحبيب أبا زيد

ذكَّرتني بذاك الطالب المتعالم= ولم يشم رائحة العلم بعدُ= الذي ينقل معه (بوم الصور) في رحلة مع أحد الدعاة المشهورين ليُطلع الناس أنه زميل لذاك الشيخ!!

فنسأل الله الستر

ألا أضحك الله سنك أبا العز , هذا لا يبعدُ حالاً عن آخرَ يكررُ اتصالاته على أحد العلماء ويزعجه بالرسائل أنهُ في ضائقة وعنده مسألة فقهيةٌ عصيبة لا يعرفُ غيره يفتيه فيها , ثم يتوسطُ مجلس زملائه أو أبنائه أو أخواته , ويترك الجوال في منتصف المجلس حتى يتصل الشيخُ فإذا اتصل به تظاهر بأنه تفاجأ وقال: أوووه هذا شيخنا فلان , لعل شيئاً طرأ على الدرس أو لعله يريد تكليفي بمهمة أو استشارتي ثم يخرجُ من عندهم ويتظاهر بالتكتم على هذه المكالمة الخاصة , لتصل للجالسين رسالة مفادها:

أنا لشيخي مُشيرٌ ... وشيخنا المستشيرُ

ألا ترونَ اتصالاً ... إذا الأمورُ تمورُ

به أخَصُّ لوحدي ... إذ ليس مثلي وزيرُ

ـ[ابو انس المكي]ــــــــ[05 - 04 - 09, 04:37 م]ـ

الحمد لله الذي عافاني من رؤية وصحبة هذه العينات

ـ[احمد الدهشورى]ــــــــ[05 - 04 - 09, 06:40 م]ـ

قال الإمام الزاهد (شقيق بن إبراهيم) *:أُغلِق بابُ التوفيق عن الخلق من ستة أشياء؛

اشتغالهم بالنعمة عن شكرها،

رغبتهم فى العلم وتركهم العمل،

المسارعة إلى الذنب وتركهم التوبة،

الاغترار بصحبة الصالحين وترك الاقتداء بأفعالهم،

إدبار الدنيا عنهم وهم يتبعونها،

إقبال الآخرة عليهم وهم معرضون عنها.

< HR id=EC_null>

الإمام الزاهد شيخ خراسان، أبو علي شقيق بن إبراهيم الأزدي البلخي *

صَحِب إبراهيمَ بن أدهم،

وعنه: لو أن رجلا عاش مائتي سنة لا يعرف هذه الأربعة، لم ينج: معرفة الله، ومعرفة النفس، ومعرفة أمر الله ونهيه، ومعرفة عدو الله وعدو النفس.

وعنه: ليس شيء أحب إلي من الضيف؛ لأن رزقه على الله، وأجره لي.

وقال أيضا:مثل المؤمن مثل من غرس نخلة يخاف أن تحمل شوكا، ومثل المنافق مثل من زرع شوكا يطمع أن يحمل تمرا، هيهات!

ـ[مستور مختاري]ــــــــ[06 - 04 - 09, 02:02 ص]ـ

بارك الله فيك وحفظك ربي

ـ[مصلح]ــــــــ[06 - 04 - 09, 03:14 ص]ـ

ومنهم من لا يستفيد من الشيخ إلا شرف الخدمة

يحتسب الأجر في خدمة من يخدم الدين ويبلِّغ رسالة رب العالمين

فهنيئاً له من خادم تواضع لله، وهضم نفسه إكراماً لدين الله

اللهم استعملنا في طاعتك واجعلنا من أهل مرضاتك

ـ[السلامي]ــــــــ[07 - 04 - 09, 12:08 ص]ـ

أحسنت أخي وهذا باب من حيل النفوس كبير .......

ـ[أبوراكان الوضاح]ــــــــ[07 - 04 - 09, 02:59 ص]ـ

ألا أضحك الله سنك أبا العز , هذا لا يبعدُ حالاً عن آخرَ يكررُ اتصالاته على أحد العلماء ويزعجه بالرسائل أنهُ في ضائقة وعنده مسألة فقهيةٌ عصيبة لا يعرفُ غيره يفتيه فيها , ثم يتوسطُ مجلس زملائه أو أبنائه أو أخواته , ويترك الجوال في منتصف المجلس حتى يتصل الشيخُ فإذا اتصل به تظاهر بأنه تفاجأ وقال: أوووه هذا شيخنا فلان , لعل شيئاً طرأ على الدرس أو لعله يريد تكليفي بمهمة أو استشارتي ثم يخرجُ من عندهم ويتظاهر بالتكتم على هذه المكالمة الخاصة , لتصل للجالسين رسالة مفادها:

أنا لشيخي مُشيرٌ ... وشيخنا المستشيرُ

ألا ترونَ اتصالاً ... إذا الأمورُ تمورُ

به أخَصُّ لوحدي ... إذ ليس مثلي وزيرُ

الله المستعان ولا حول ولا قوة إلا بالله ...

ـ[محمود إبراهيم الأثري]ــــــــ[11 - 04 - 09, 11:54 ص]ـ

قال الإمام الزاهد (شقيق بن إبراهيم) *:أُغلِق بابُ التوفيق عن الخلق من ستة أشياء؛

اشتغالهم بالنعمة عن شكرها،

رغبتهم فى العلم وتركهم العمل،

المسارعة إلى الذنب وتركهم التوبة،

الاغترار بصحبة الصالحين وترك الاقتداء بأفعالهم،

إدبار الدنيا عنهم وهم يتبعونها،

إقبال الآخرة عليهم وهم معرضون عنها.

< hr id="EC_null">

الإمام الزاهد شيخ خراسان، أبو علي شقيق بن إبراهيم الأزدي البلخي *

صَحِب إبراهيمَ بن أدهم،

وعنه: لو أن رجلا عاش مائتي سنة لا يعرف هذه الأربعة، لم ينج: معرفة الله، ومعرفة النفس، ومعرفة أمر الله ونهيه، ومعرفة عدو الله وعدو النفس.

وعنه: ليس شيء أحب إلي من الضيف؛ لأن رزقه على الله، وأجره لي.

وقال أيضا:مثل المؤمن مثل من غرس نخلة يخاف أن تحمل شوكا، ومثل المنافق مثل من زرع شوكا يطمع أن يحمل تمرا، هيهات!

هذا كلام جميل رائق والله ماشاء الله تبارك الله أعجبني جداً فجزاك الله كل خير لتعريفي بهذا العالم الجليل

ومن باب السؤال - وليس الاستنكار- لأخينا الحبيب صاحب الموضوع:

ولماذا يُبقي الشيخ على مصاحبة مثل هذا الشخص له رغم علمه بحاله الذي بالتاكيد لن يخفى على الشيخ؟

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير