تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عبدالله الخليلي]ــــــــ[31 - 03 - 09, 03:44 ص]ـ

رحم الله الشيخ وغفر له

ـ[أبو محمد عبد الله الحسن]ــــــــ[01 - 04 - 09, 12:10 م]ـ

أضحك الله سنك

بارك الله فيك

و فيك بارك الله يا أخي الهاشميّ،

أدام الله سرورك.

ـ[أبو محمد عبد الله الحسن]ــــــــ[01 - 04 - 09, 08:37 م]ـ

أضحك الله سنّك أخي عبد الرّحمن،

جزاك الله خيرًا.

ـ[أبو عبد الرحمان القسنطيني الجزائري]ــــــــ[02 - 08 - 09, 04:55 م]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[صالح محمد العجمي]ــــــــ[11 - 09 - 09, 03:18 ص]ـ

رحم الله الشيخ وغفر له

دهاء وحيلة

ـ كنت يوما أقطع الشارع, أتلفت ذات اليمين وذات الشمال, أرقب السيارات وهن يسرعن, مختلفات الأشكال والمظهر, ولكنهن متحدات الحقيقة والأثر, كلها تمثل الموت تحت العجلات, فما كدت أتوسط الشارع حتى سمعت نداء ملهوف يهتف باسمي, فاستدرت لأنظر فكادت دراجة نارية تصيبني, وولت عني, وأصوات محركها بالضجيج, وسائقها بالشتم لا تزال في أذني, ووصلت إلى الرصيف, وإذا بالرجل يلحق بي, يناديني.

فوقفت, فأقبل عليّ وهو مفتوح الفم من الضحك والسرور, وقال: الأستاذ الطنطاوي؟ قلت متهجما ً: نعم, قال: أهلا ًوسهلا ً, في غاية الشوق, لقد مضى زمن طويل, قلت: على ماذا؟ قال: على لقائنا. قلت: ومتى التقينا؟ قال: أنسيتني؟ قلت: من حضرتك؟ فضحك وقال: احزر (والكلمة فصيحة) , قلت: يا أخي أنا لا أعرفك ولم أعرفك أبدا ً.

فازداد ضحكا ً وقال: إنك تمزح بلا شك, قلت: هات ما تريد وخلصنا, فذكر اسمه, قلت: ما سمعت بهذا الاسم قبل الآن, قال: طيب, الخلاصة, متى أستطيع التشرف بزيارتك, قلت: وماذا تريد مني؟ قال: لا شيء, لاشيء التشرف بك فقط, قلت: أنا مشغول ويعرف أصحابي كلهم أني لا أزور أحدا ً ولا أستقبل زائرا إلا نادرا. قال: وهذا من النادر, قلت: يا رجل هل تريد مني شيئا ً؟ قال: التشرف بك فقط, أنا أحب أهل الفضل و العلم, قلت: أنا لست منهم, قال: كيف وأنت سيدنا ومولانا. قلت: أستغفر الله, قال: متى أزورك؟ قلت: تعال إلى المحكمة في الساعة الواحدة , فإن الباب يفتح للمراجعين, قال: أظن البيت أحسن. قلت جازما ً: غدا ً في المحكمة, وتركته ومشيت.

وجاءني في اليوم الثاني وبدأ يتكلم في الصحة وفي الجو وفي أحوال الدنيا, ثم ألقى محاضرة بالثناء عليّ ومدحي وإني شيء عظيم, وأثنى على كتبي, فسألته أي كتاب قرأ منها؟ قال إنه قرأها كلها, ولكنه أعجب بحديث الأربعاء. قلت: ولكن حديث الأربعاء لطه حسين؟ فلم يخجل ولم يضطرب وقال: عفوا ً قصدت أن أقول كتاب فجر الإسلام. ولم أقل له إن فجر الإسلام لأحمد أمين, لئلا يقول إنه كان يقصد كتاب ألف ليلة وليلة!.

وبعد هذه المقدمات التي لا آخر لها نطق بالدرة المصونة, والجوهرة المكنونة, وعرض حاجته فإذا هو صاحب دعوى في المحكمة يريد أن يوصيني بها. [ذكريات 7/ 185 ـ 186]

ـ[أسامة بن الزهراء]ــــــــ[11 - 09 - 09, 07:05 م]ـ

أضحك الله سنكم ...

وسكت وسكتنا, وجعلنا نتبادل الأنظار كالقطط حتى مضت الساعة التاسعة, وذهب موعد الجلسة.

ـ[سعد العجمي]ــــــــ[17 - 09 - 09, 07:12 ص]ـ

رحم الله شيخنا

وجزاك الله خيراً

ـ[أبو محمد عبد الله الحسن]ــــــــ[19 - 09 - 09, 11:24 م]ـ

الإخوة الأفاضل،

جزاكم الله خيرًا و بورك فيكم.

ـ[احمد السقار]ــــــــ[21 - 09 - 09, 02:58 م]ـ

جزاك الله خيرا أخي

بوركتم

ـ[فهد الخالدي]ــــــــ[22 - 09 - 09, 02:34 ص]ـ

رحم الله الشيخ رحمة واسعة

أضحك الله (سنونكم)

سبحان الله هذا الشيخ الجليل لا تمل من كلامه

فـ سبحان من وهبه هذه المَلكة الساحرة

ـ[أبو محمد عبد الله الحسن]ــــــــ[24 - 09 - 09, 12:23 م]ـ

بارك الله فيكم يا إخوة.

ـ[عبدالله بن عبدالعزيز العتيبي]ــــــــ[25 - 09 - 09, 03:00 م]ـ

الله يجعل الفردوس الأعلى مثوانا و مثواه. . .

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير