[" شرح الشيخ الشنقيطي لعمدة الأحكام " بالصوت]
ـ[يحيى صالح]ــــــــ[19 - 08 - 07, 08:26 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
استفسر أحد الأفاضل عن الاسطوانة الأولى من شرح الشيخ الشنقيطي للعمدة.
ولما لم أكن أعلم كيفية رفع أي مادة على الشبكة دلني الأخ الفاضل / عبد الله الوائلي جزاه الله خيرا على تلك الكيفية مشكورا.
قمت برفع المادة شريطا بعد آخر من الاسطوانة الأولى حسب طلب الأخ الفاضل لها.
ثم استأذنته في فتح موضوع بهذا الاسم المذكور بعاليه لتعم الفائدة كل الأعضاء، وحتى لا يكون اسم موضوعه حاجزا وصادا عمن يريد كل المادة، فقال لي: لا بأس، جزاه الله خيرا.
وهنا - من الآن فصاعدا - بإذن الله تعالى أضع رابط كل شريط أرفعه.
1 - http://www.archive.org/download/www.yahoo.com/1_a.wav
2- http://www.archive.org/download/SHAN_2/1_b.wav
3- http://www.archive.org/download/SHAN_3/2_a.wav
4- http://www.archive.org/download/shan_4/2_b.wav
5- http://www.archive.org/download/SHAN_5/3_a.wav
6- http://www.archive.org/download/SHAN_6/3_b.wav
ومن منكم علم خطأ، أو أراد الاستدراك فليتفضل مشكورا.
والبقية تأتي بإذن الله تعالى
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ـ[أبو راوية]ــــــــ[19 - 08 - 07, 08:42 م]ـ
جعله الله في ميزان حسناتك
ـ[أبو راوية]ــــــــ[19 - 08 - 07, 10:13 م]ـ
أخي الحبيب يبدو أن كل ملف من الملفات التي رفعتها يحتوي على وجه واحد من الشريط والملف الثاني يحتوي على الوجه الثاني وهكذا
أي بمعنى أنك رفعت ثلاثة فقط (ابتسامة)
ـ[يحيى صالح]ــــــــ[20 - 08 - 07, 07:53 ص]ـ
هو ذاك، وذلك بسبب وجوده هكذا على أصل الاسطوانة، ولا أستطيع دمج الوجهين معا حتى أن من أراد بعد ذلك تشغيل الجميع من الاسطوانة استطاع.
ـ[يحيى صالح]ــــــــ[20 - 08 - 07, 08:12 ص]ـ
الإخوة الكرام
قام بتنبيهي الأخ الفاضل / رمضان أبو مالك بتاريخ أمس قائلا:
أخي الكريم / يحيى صالح.
أرجو أن تتأكَّد من أنَّ هذه الأشرطة ليست هي المرفوعة على طريق الإسلام؛ فقد راجعتُ أول الشريط الذي وضعتَه مع أول شريطٍ على طريق الإسلام؛ فوجدتُ تشابهًا. فالله أعلم.
بدلًا من أن تتعب نفسك في رفع تلك الأشرطة، وهي مرفوعة!!
فذهبت من فوري إلى مقالته تلك وجدت المطابقة.
فجزاه الله خيرا، قام بتوفير الوقت والجهد لي ولكم.
ومن أراد الشرح كاملا فهذا رابط الشرح المذكور:
http://www.islamway.com/?iw_s=Scholar&iw_a=series&series_id=489
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ـ[أبو راوية]ــــــــ[20 - 08 - 07, 10:52 ص]ـ
لا حول ولا قوة إلا بالله
جزاك الله خيرا أخي الكريم
ـ[يحيى صالح]ــــــــ[20 - 08 - 07, 05:58 م]ـ
لا حول ولا قوة إلا بالله
جزاك الله خيرا أخي الكريم
لماذا الحوقلة أخي الحبيب؟
أ لتوفير الوقت والجهد؟
أ للرجوع إلى الحق والخير؟
إن (حوقلتك) تحتاج إلى (حوقلة). (ابتسامة)
ـ[أبو راوية]ــــــــ[21 - 08 - 07, 10:48 ص]ـ
لماذا الحوقلة أخي الحبيب؟
أ لتوفير الوقت والجهد؟
أ للرجوع إلى الحق والخير؟
إن (حوقلتك) تحتاج إلى (حوقلة). (ابتسامة)
إنما حوقلت على ضياع فرصة الاستفادة من شرح الشيخ حفظه الله
أسأل الله العلي القدير أن ييسر الحصول عليه
وفقكم الله لما يحب ويرضى
ـ[يحيى صالح]ــــــــ[21 - 08 - 07, 06:17 م]ـ
أخي الكريم
أصلح الله حالنا وحالك.
من قال بضياع الاستفادة من شرح الشيخ؟
ألم أضع رابط الشرح بالكامل في مشاركتي رقم (5)؟
اذهب إلى هناك وقم بتنزيل الكتاب كاملا مشروحا بصوت الشيخ!!!
ـ[أحمد بن شبيب]ــــــــ[21 - 08 - 07, 06:33 م]ـ
جوزيت خيراً وجُوِزت حوراً
بارك الله فيك أخي الحبيب
ـ[أحمد بن شبيب]ــــــــ[21 - 08 - 07, 07:08 م]ـ
للعلم والفائدة
مقال للشيخ احسان العتيبي ...
الحوقلة عند المصائب!!!
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
كثير من العامة بل وبعض الخاصة يخطىء في أمر قلَّ من ينبه عليه وهو:
الحوقلة عند المصائب!!!
فأغلب الناس إذا أصابته مصيبة أو سمع عن مصيبة سارع إلى قول " لا حول ولا قوة إلا بالله "!!!
واستعمال هذه الجملة إنما يكون في:
1 - الأمر العام ذكراً مجرداً من غير مناسبة وهي كنز من كنوز الجنة كما قال صلى الله عليه وسلم.
2 - عند الاستعانة بالله تعالى لأداء طاعة، كما في قولها عند سماع " حيَّ على الصلاة، حيَّ على الفلاح " استعانة بالله تعالى لأداء الصلاة.
وأما الحوقلة عند المصائب فمما لا وجه له البتة في مثل هذا المقام.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
قال الشبلي بين يدي الجنيد: لا حول ولا قوة الا بالله.
فقال الجنيد: قولك ذا ضيق صدر وضيق الصدر لترك الرضا بالقضاء.
فإن هذا من احسن الكلام، وكان الجنيد رضي الله عنه سيد الطائفة ومن أحسنهم تعليما وتأديبا وتقويما.
وذلك أن هذه الكلمة هي كلمة استعانة لا كلمة استرجاع، وكثير من الناس يقولها عند المصائب بمنزلة الاسترجاع ويقولها جزعاً لا صبراً.
فالجنيد أنكر على الشبلي حاله في سبب قوله لها إذ كانت حالا ينافي الرضا.
ولو قالها على الوجه المشروع لم ينكر عليه.
" الاستقامة " (2/ 81، 82).
" مجموع الفتاوى " (10/ 686، 687).
وزيادة في الفائدة ماذا يقول من يصاب بمصيبة أو يتوقعها؟
يقول: إنا لله وإنا إليه راجعون
{الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون}.
أو يقول:
الله المستعان
كما قالها عثمان بن عفان رضي الله عنه لما قيل له أنه سيبتلى ببلوى تصيبه ...
والله أعلم