[مفتون بدون لحى " ارجوا التفاعل"]
ـ[احمد السعد]ــــــــ[13 - 04 - 09, 07:39 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني الكرام:
الا تلاحظون ان بعض العلماء والمفتين الذين يظهرون على شاشات بعض الفضائيات بدون لحى
ويفتون العامة باْمور دينهم , اذا كان هؤلاء العلماء لا يلتزمون بالهدي النبوي فكيف يؤخذ بفتاويهم.
ارجو التفاعل من الاخوه , لان هذا الموضوع يهمني به جداً ارائكم
ـ[ابو معاذ المصرى السلفي]ــــــــ[13 - 04 - 09, 09:32 ص]ـ
لو اقتصر الأمر على حلق اللحى واتقوا الله فى فتاويهم لهان الخطب ولكن الأشد من حلق اللحى تلك الفتاوى المائعة فهى والله اشد فتنة للعوام من حلقهم اللحى
الى الله المشتكى
ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[13 - 04 - 09, 09:39 ص]ـ
ليت القصور على اللحى.!!
مفتون لا لِحى.
مفتون بلا إدراك صحيح ورويَّة في تصور المسائل.
مفتون بلا علم.
مفتون يجالس أحدهم مذيعةً سافرة الوجه وضيفةً مفتيةً أخرى تجلس بجواره وتناقشه في برنامج يفتتح ويختم بالموسيقى (التي يرى المستثمر صاحب القناة أن معظم العلماء أجازوها له) فكبرت كلمة تخرج من فيه إن قال ويقول إلا كذباً.!
مفتون يتلكأ أحدهم في الدليل ولا يحسن قراءته فكيف يفهمه ويستدل به.؟!!
وسمعتُ أحدهم أمس يناقش مسألة العذر بالجهل ويسرد أدلتها من القرآن وهي مكتوبة بين يديه ثم أخطأ خطأ لا يخطئهُ الصبيان وكرره مرتين (وما كان الله ليضل قوما حتى يتبين لهم ما يتقون) مع أنه لا يوجدُ في القراءات الصحيحة ولا الشاذة من قرأ بذلك.
لماذا لا يحفظُ سماحةُ الشيخ القرآن قبل التصدر للبت والفصل بين العلماء في مسألة العذر بالجهل.؟
مفتون يمخرق أحدهم على المستفتي ويموه ويدور ويحور ويخور فراراً من شعار العلماء ودثار أهل الورع والتقى (لا أدري)
وهذا من أقبح وأفظع ما رأيته حيث سأل سائلٌ عن مسألة في الصلاة فأجابه الشيخُ الفارُّ من الجهل بإجابة لا تتصل بالصلاة إلا اتصال زكاة الزروع بالشروط في العتق.!!
ـ[أبو الهنوف العنزي]ــــــــ[13 - 04 - 09, 02:39 م]ـ
نعوذ بالله من الفتن ما ظهر منها وما بطن.
لا لِحى
بلا علم
يجالس أحدهم مذيعةً سافرة الوجه وضيفةً مفتيةً أخرى تجلس بجواره وتناقشه في برنامج يفتتح ويختم بالموسيقى
ما الفرق بينهم وبين الممثلين والمطربين؟!!!!!!!!!!!
ـ[أبو أيوب الجهني]ــــــــ[13 - 04 - 09, 02:55 م]ـ
هؤلاء اليوم يملؤون القنوات .. وإلى الله المشتكى، ولا بد لهم من يتصدى لهم.
ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[13 - 04 - 09, 03:04 م]ـ
اللحية تهون
لكنَّ الجهل وعدم العلم لا يهون
ـ[محمد بن فهد]ــــــــ[13 - 04 - 09, 03:33 م]ـ
قال الإمام أحمد: لا ينبغي للرجل ان ينصب نفسه للفتيا حتى يكون فيه خمس خصال اولها ان تكون له نية فإن لم يكن له نية لم يكن عليه نور ولا على كلامه نور والثانية ان يكون له علم وحلم ووقار وسكينة الثالثة ان يكون قويا على ما هو فيه وعلى معرفتة الرابعة الكفاية والا مضغه الناس الخامسة معرفة الناس.
راجع غير مأمور شرح ابن القيم لهذه الخصال في إعلام الموقعين 4/ 199
ـ[فتاة السنة و التوحيد]ــــــــ[13 - 04 - 09, 04:33 م]ـ
ما خفي كان اعظم و الله المستعان
ـ[أبو ممدوح]ــــــــ[13 - 04 - 09, 05:48 م]ـ
من الاستقراء لهؤلاء المفتين قلما تجد منهم لاتجتمع فيه هذه الصفات الثلاث:
1 - حلق اللحى
2 - استحلال المعازف
3 - استحلال النظر الى المتبرجات
ـ[محمد بن عبد الجليل الإدريسي]ــــــــ[13 - 04 - 09, 06:03 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني الكرام:
الا تلاحظون ان بعض العلماء والمفتين الذين يظهرون على شاشات بعض الفضائيات بدون لحى
ويفتون العامة باْمور دينهم , اذا كان هؤلاء العلماء لا يلتزمون بالهدي النبوي فكيف يؤخذ بفتاويهم.
ارجو التفاعل من الاخوه , لان هذا الموضوع يهمني به جداً ارائكم
الأخ الكريم جزاك الله خيرا و وفقنا الله و إياكم لما يحبه و يرضاه،
الذي يفتي و لا لحية له كالذي يتكلم و لا هوية له ...
فاللحية هي الشعار، و هي من سنن الفطرة فلا أدري لما هؤلاء المفتون يتصدرون الفتاوى ...
و أمر اللحية خطير لا يستهان به، فلربما -و هو الحاصل- أن الذي يحلق لحيته و يفتي الناس يطعن فيّ و في أهل السنة لأننا أعفيناها و ندعو إلى إعفاءها، فيقولون هؤلاء متشددون ... فتضيع سنة المصطفى صلى الله عليه و سلم ...
محنة كبيرة، تلك التي يضعنا فيها هؤلاء الناس ...
فالله المستعان و لا حول و لا قوة إلا بالله و إنا لله و إنا إليه راجعون ...
ـ[صقر بن حسن]ــــــــ[13 - 04 - 09, 09:04 م]ـ
ما أكثر هؤلاء المفتنين، الذين فتنوا الناس بفتاويهم.
والذي ينطبق عليهم المثل القائل " زُببت قبل أن تحصرم "
وسمعتُ أحدهم أمس يناقش مسألة العذر بالجهل ويسرد أدلتها من القرآن وهي مكتوبة بين يديه ثم أخطأ خطأ لا يخطئهُ الصبيان وكرره مرتين (وما كان الله ليضل قوما حتى يتبين لهم ما يتقون) مع أنه لا يوجدُ في القراءات الصحيحة ولا الشاذة من قرأ بذلك.
وهناك خطأ آخر وهو أنه أنقص من الآية: {وما كان الله ليُضل قوما بعد إذ هداهم حتى يُبين لهم ما يتقون ... }. الآية
¥