ـ[السيد زكي]ــــــــ[07 - 07 - 08, 02:41 ص]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[محمدين رضوان]ــــــــ[10 - 07 - 08, 01:09 ص]ـ
بارك الله فيكم؛؛؛؛؛ فالعلم أبوابه كثيرة، وأول باب يجب علي طالب العلم أن يدخله ويدخله بقوة هو تقوي الله والسعي علي مرضاته، والعمل علي طاعته، فإذا دخل طالب العلم هذا الباب استطاع أن يأخذ النصيب الأكبر من العلم مصداقا لقوله تعالي في سورة البقرة (وتقوا الله ويعلمكم الله) ثم بعد ذلك يبدأ في حفظ وفهم ما شاء الله له من كتب المتون وأيضا يأخذ هذا الأمر بجد ونشاط بل أقول بقوة كما خاطب الله جلا وعلا سيدنا يحي عليه السلام فقال له الحق جلا وعلا (يا يحي خذ الكتاب بقوة) فاللهم فقهنا في الدين وعلمنا التأويل يا أرحم الراحمين 0
ـ[ابو عبدالله]ــــــــ[01 - 07 - 09, 02:30 م]ـ
منهج بعيد عن الواقع جداً على مافيه من تخبط! والله المستعان ,
ـ[اسامة الشامخ]ــــــــ[01 - 07 - 09, 06:54 م]ـ
المستوى الثالث:
مختارات ابن سحمان من النونية (1500 بيت)
النونية لابن القيم (5547 بيت)
مختصر خليل
أو نظمه للمامي (10000 بيت)
أو نظمه لمحمد سالم الشنقيطي (13000 بيت)
عقد الفرائد لابن عبد القوي (10000 بيت)
أو نظم الموافقات (3000 بيت)
وهل يظن واضع هذا المُقترح بأن هذه منهجية!
أنا أجزم بأن واضعه لا يحفظ هذه المنظومات ذوات الألفيات
إنما هذا إحباط!
لهمة الطالب الذي تهفو نفسه للحفظ!
وأيُّ زمن نحن فيه حتى تقترح هذه المنهجية!
الله المستعان هداه الله
ـ[أبو مصعب القصيمي]ــــــــ[04 - 07 - 09, 07:52 ص]ـ
الشيخ عبدالله البوصي غفر الله لنا وله
له صولات وجولات إلى مورتانيا ودرس على كثير من علماء الشناقطة, وله عناية خاصة بالمنظومات؛ ولكن للأسف
ليس له عناية بكتب الحديث أو حفظها يكتفى باالإطلاع والقراءة بخلاف المنظومات فإنه يلزم طلابه بحفظها
وضبطها ... والله المستعان
ـ[عبدالعزيز الداخل]ــــــــ[04 - 07 - 09, 10:48 ص]ـ
ليسمح لي إخواني أن أدلي بدلوي مع دلائهم، وأضيف رأيي إلى آرائهم
فنصيحتي لمن يرسم المنهجيات لطلاب العلم ومن يوصي بها أن يتقي الله فيهم، فغالب من يرسم تلك المناهج إنما يقيس على نفسه، ومن هؤلاء من يقيس على أمانيه وما لم يجربه
ولا أقصد الشيخ البوصي الذي علمت بالاستفاضة ولعه بالحفظ واشتغاله به، وذكرت عنه أخبار - إن صحت - فهو من أعاجيب الزمان ثبته الله وبارك فيه ونفع به.
روى ابن سعد في الطبقات عن محمد بن سيرين قال: كتب عمر بن الخطاب أن لا تستعملوا البراء بن مالك على جيش من جيوش المسلمين فإنه مهلكة من المهالك يقدم بهم.
فلفرط شجاعته وإقدامه ربما ظن قدرة جنوده على ما يقدر عليه وإطاقتهم ما يطيق فيوردهم المهالك
وكذلك حال بعض المنظرين لطلب العلم تجد لديهم إقبالاً عظيماً على الحفظ ويقرؤون من قصص الحفاظ ما يزرون به على الطلاب ويدعونهم إلى أن يطيقوا ما أطاقوه فيرجع ذلك على الطلاب بالحسرة والأسى وربما انقطع بعضهم عن الطلب إذ لم يصنع كما صنعوا.
ولعلي أتكلم بكلام عام أتجاوز به التعليق على هذه الخطة المقترحة إلى بيان أمر هام ينبغي أن لا يغفله المنظرون لطلب العلم.
إن من يسبر سير العلماء وطرائقهم في طلب العلم يجدهم قد سلكوا طرقاً متنوعة تنبيك عن سعة رحمة الله تعالى وفضله إذ لم يجعل طلب العلم حكراً على طريقة واحدة يؤطر عليها طلاب العلم جميعهم.
فمنهم من سلك مسار المتون العلمية فحفظ منها ما قدر له في أول مراحل طلبه للعلم ثم جاوز ذلك إلى النظر والدراسة في الكتب الأصول في فن واحد أو فنون عدة.
فإن لكل فن من فنون العلم كتباً أصولاً هي كالأنهار التي تنساب منها الجداول
ولكل فن أئمته الذين هم منارة ذلك العلم وأدلة بيان تحصيله.
فمن عرف مصادر العلوم وعرف أئمتها تبينت له المسالك وأبصر الهدف.
ومن لم يبلغ هذه المنزلة فلا يحمل نفسه ما لا تحتمل، ولا يتجشم القفز لأعلى السلم
فإنه بحاجة إلى قائد يقوده، ومدرب يدربه حتى يشب في العلم ويكبر، ويجري في المضمار جري المضمر.
فمن طلاب العلم من آتاه الله قوة في الحفظ
وقد سبرت سير عدد من العلماء فوجدتهم على طرائق مختلفة في الحفظ، ومسالك متنوعة فيما يحفظون وقد صاروا من أهل العلم المشهورين، ولهم آثار تدل على علمهم وفضلهم.
¥