ـ[مصطفى جعفر]ــــــــ[28 - 04 - 09, 11:11 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
استأذنكم في التدخل
الأول الموضوع ينقسم إلى:
القسم الأول وهو: المشاهِد.
القسم الثاني: القنوات.
القسم الثالث: تشابك هذه القنوات مع تلك الفاجرة على طبق واحد، ويسهل بذلك للبيت أن يشاهد هذا ويشاهد هذا.
القسم الأول: بيوت المشاهدين، وهي في نظري تنقسم إلى ثلاثة أصناف:
الصنف شديد الفجر الذي يحضر الأفلام الخليعة ويرى الرذائل بكثرة، ولما يزهق ممكن يحول على موقع إسلامي يشوف شوية أهو يعني ..
القسم الثاني: اللي عايش الدور إنه متدين حبتين، أفلام قليلة بلاش أجنبي أبيض وأسود مثلاً، فهذا اللي على المثل المصري (على كل لون يا باطستا) [نوع من القماش].
القسم الثالث: المتدين المعظم حرمات الله تعالى الذي لم يدخل التلفاز بيته أصلاً، ماذا عليه لو أدخل هذه القنوات الإسلامية.
القسم الأول: استخدامه للفضائيات قد يكون نافع فهي قد تقلبه إلى القسم الثاني.
القسم الثاني: استخدامه للفضائيات هي بالنسبة له سجال أيهما استقر عليه استقر قد تنفعه، وأظنها قد ترديه.
القسم الثالث الذي لم يدخل التلفاز: استخدامه للفضائيات هذه قد تكون وهو الأرجح دمار، وقد حدث لإخوة لنا.أكتفي بهذا القدر الآن مع التذكير بأن هناك فتوى في تحريم هذا التصوير مفروض تناقش فإن كانت صحيحة يبقى انتهى الموضوع.
ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[29 - 04 - 09, 03:30 ص]ـ
أخشى أن تكون هذه المسألة من النوازل
وأخشى أن نكون هكذا نتكلم في النوازل
ولا يحق الكلام في النوازل إلا للعالم المجتهد
فقط
ـ[محمّد محمّد الزّواوي]ــــــــ[30 - 04 - 09, 03:27 ص]ـ
لِمَا يَا حَبِيْبَنَا، وَ هَلْ القَائِمُ عَلَى هَذِهِ القَنَوَاتِ وَ المُرَخِّصُ بِهَا و المُفْتِي فِيْهَا. . . عَالِمٌ مُجْتَهِدٌ!؟
ـ[آبو ريّان الفيفي]ــــــــ[30 - 04 - 09, 08:03 ص]ـ
أخي الحبيب مصطفى جعفر
جزيت خيرا على هذه المشاركة الجامعة.
ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[30 - 04 - 09, 08:38 م]ـ
لِمَا يَا حَبِيْبَنَا، وَ هَلْ القَائِمُ عَلَى هَذِهِ القَنَوَاتِ وَ المُرَخِّصُ بِهَا و المُفْتِي فِيْهَا. . . عَالِمٌ مُجْتَهِدٌ!؟
يا أخي أنا لا يُفهم من كلامي لا تأييد ولا معارضة لمدير القناة، ولم أفرق بينه وبين المعلقين على الموضوع هنا - يعني لم أجوِّز الفعل لمدير القناة وأمنعكم من الكلام عنه -، فليتك تتأمل في كلامي جيدا، فما قصدتُ منه إلا ظاهره فقط!
قلتُ: (أخشى أن تكون هذه المسألة من النوازل، وأخشى أن نكون هكذا نتكلم في النوازل، ولا يحق الكلام في النوازل إلا للعالم المجتهد فقط).