تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[المسيطير]ــــــــ[14 - 01 - 10, 07:37 ص]ـ

لا أدري في أي باب أُدرج هذه المشاركة .. لكن لو حلفت - وأرجو أن لا أحنث - .. لقلت بأن هذه القاعدة من أشد القواعد التي أثّرت في حياتي .. خاصة بعد كتابة أسطرها في صفحات هذا الملتقى المبارك.

وهذا ما يؤيد قول القائل: بأن الكاتب هو أكثر من يستفيد من مشاركاته وموضوعاته .. والحمد لله.

أسأل الله أن يصلح أحوالنا.

هي خاطرة .. لا لأدري لماذا كتبتُها؛ لكن ... (مشّي).

ـ[المسيطير]ــــــــ[07 - 02 - 10, 09:12 م]ـ

يقول أحدهم: " لا تغضب؛ لأنك لا تستطيع جعل الآخرين مثلما تود أن يكونوا، طالما عجزت أنت عن تحقيق ما تريد أن تكون ".

ـ[المسيطير]ــــــــ[17 - 02 - 10, 01:35 م]ـ

يروى:

- أن علي بن أبي طالب رضي الله عنه، قال عن ابن عباس رضي الله عنهما: (لقد كان ينظر إلى الغيب من ستر رقيق).

- وقال معاوية رضي الله عنه: (العقل مكيال: ثلثه فطنة، وثلثاه تغافل).

- وقالوا: (العاقل فطن متغافل).

ـ[المسيطير]ــــــــ[04 - 03 - 10, 01:53 ص]ـ

يروى أن جنديا ركب حمارا في طريقه إلى ثكنة عسكرية في إحدى الدول في زمن الأستعمار ..

وكانت الحمير من وسائل الانتقال المألوفة آنذاك.

وكان صاحب الحمار وهو يعدو خلف الجندي يوجه إليه ألونا من السباب ثقة منه أن الجندي لا يفقه شيئا من هذه الالفاظ .. ولكن أحد المارة استوقف الجندي , وقال له: " أتدري ما يقول صاحب الحمار؟ .. إنه يسبك ويصفك بكذا وكذا!! ".

فما كان من الجندي إلا أن سأله: " وهل هذه الألفاظ تمنعني من الوصول إلى الثكنة؟ ".

قال: لا؛ طبعا.

فقال: " إذن دعه يقل ما يشاء .. إنما يهمني أن أصل حيث أريد ".

ـ[ابو عبد الله البلغيتي]ــــــــ[07 - 03 - 10, 05:09 ص]ـ

بالعامية المغربية (ميك) بفتح الميم مع تشديد الياء بكسر.

تكون عالما يقظا بما يفعله الآخرون تجاهك لكن تتغافل فيظنون أنك لا تفقه شيئا تترك لهم فرصة في الرجوع إلى الله.

لكن إن بينت لهم أنك واع بما يفعلون ربما تتطور الأمور وفسدت العلاقة حقيقة.

ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[13 - 04 - 10, 10:29 ص]ـ

وأنا أقرأ ُ في المقال -جاء أخي الكبير- وصار يضربني -هكذا مزاجي-!!

فقلت -مشي-!!

ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[13 - 04 - 10, 10:59 ص]ـ

في الفطور وُضعت جبنة - غير أصلية- فلم يأكل منها إخواني.

فقلت (مشي)

وأكلت.

ـ[أبو أسماء السني المغربي]ــــــــ[13 - 04 - 10, 11:25 ص]ـ

شكر الله لكم وبارك فيكم

ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[13 - 04 - 10, 11:49 ص]ـ

..............

ـ[المسيطير]ــــــــ[18 - 04 - 10, 11:05 م]ـ

ذكر صاحب كتاب "متفائلون" ص178 .. أن صاحب كتاب " مبادئ النجاح " أوصى بقاعدة مهمة؛ وهي قاعدة: (18، 40، 60) .. ومضمونها:

" أنك عندما تبلغ (18 سنة) .. تشعر بالقلق التام تجاه ما يعتقده الآخرون فيك ..

وفي سن الـ (40 سنة) .. لا تبالي البتة بما يعتقده فيك أي شخص ..

وعندما تصل إلى سن الـ (60 سنة) .. تدرك أن أحدا لم يكن يفكر فيك أبداً من الأصل ...

فهل نختصر الزمن، وندرك مايدركه صاحب الستين عاماً؟! ".

--

قلت: والله قهر:) .. كم من وقت أهدر في التفكير في نظرة الناس لنا .. في حين لم يكن يفكر فينا أحد؟!.

--

الأخ الكريم ابن الكرام / أبا الهمام

جزاك الله خير الجزاء، وأجزله، واتمه، وأوفاه .. شكر الله .. والأمر كما قيل.

ـ[المسيطير]ــــــــ[21 - 04 - 10, 11:10 م]ـ

ومن ذلك أني ذهبت لأداء الصلاة .. وعندما اقتربت من المسجد تذكرت أني في ثوبي وسخ طاهر:) من أحد أطفالي - أصلحهم الله - .. ولم يتيسر لي التغيير .. وكانت البقعة ظاهرة في الثوب .. فضايقني ذلك كثيرا .. وظننت أني كل من في المسجد ينظرون إليّ وينتقدون حالي .. فتذكرت قاعدة: (مشّي) .. ومقولة (تدرك أن أحدا لم يكن يفكر فيك أبداً من الأصل) .. فانفرجت أساريري .. وأكملت صلاتي مطمئنا وكأني ألبس أجمل الثياب.

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[22 - 04 - 10, 12:52 ص]ـ

قلت لبعض الإخوة: لقد حاولت أن أعيش في يوم من الأيام دور المراقب المتابع للناس , أجاري نفسي لكي أقنعها أنه ((ماحد حولك)) فلا تقلقي من اعتقادات الآخرين ونظراتهم , وأنه لا يفكر فيك أحد أصلا ..

فتابعت من حولي وراقبت وقلبت وفكرت ونظرت في محاسنهم وسيئاتهم , فوجدت أن الأمر تافه ومضيعة للوقت والناس الذين تابعت وتفكرت ونظرت في حالهم وراقبتم هم في جهة وأنا في جهة أخرى ولا أحد يدري عن الآخر ^_^

--

همسة وإن كانت بعيدة عن الموضوع قليلا:

رضا الناس غاية لا تدرك .. فارمي بهذا الرضا عرض الحائط , ومن ثم ارجع فامسك به مرة أخرى وارمي به في البحر بكل ما تملك من قوة.

ـ[المسيطير]ــــــــ[13 - 05 - 10, 01:45 م]ـ

يحوي جوال صاحبكم قرابة (1400) رسالة واردة .. و قرابة الـ (400) مرسلة، و قرابة الـ (300) في المسودات .. وفيها ما أنقله لأحفظه أو أكتبه ..

الشاهد:

أني اشتريت جوالا بالأمس .. فطلبت من صاحب المحل نقل جميع البيانات والمحفوظات والمكتوبات .. فنقل ما طلبتُ، ثم قال لي: لم أجد إلا (4) رسائل فقط!.

فقلت له: كيف، وجوالي فيه مايقارب (2000) رسالة؟!.

فقال: عذرا، هذا ماوجدت .. ولايوجد إلا هذه الأربع!.

فقلت له: أعد البحث .. تكفى!:).

فقال: لايوجد رسائل البتة .. وهذا كرت الذاكرة .. فانظر مافيه.

فاستسلمت لما قال .. وحمدت الله تعالى على ماقدر .. وقلت لنفسي: الشكوى إلى الله .. (مشّي) .. فغضبي أو حنقي لن يعيد الـ (2000) رسالة.

فجزى الله صاحب الموضوع خير الجزاء، وأجزله، وأتمه، وأوفاه.

--

الأخ الكريم ابن الكريم / أبازارع المدني

أسعدني مرورك .. أسأل الله أن يسعدك في الدارين.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير