ـ[أبوراكان الوضاح]ــــــــ[05 - 06 - 09, 10:18 م]ـ
أضحك الله سنك أبامحمد ...
ـ[احمد صفوت سلام]ــــــــ[05 - 06 - 09, 11:48 م]ـ
اضحكك الله ياخ سامي
ـ[المسيطير]ــــــــ[25 - 06 - 09, 12:05 م]ـ
كيف حالك؟.
وش لونك؟.
وش أخبارك؟.
عساك طيب؟.
كيف الحال؟.
وش لون الأمور؟.
عساك طيب؟.
كيف الحال؟.
يامرحبا.
يا حيا الله فلان.
وش لون الوالد؟.
وش لون العيال؟.
عساك طيب؟.
كيف أحوالك؟.
وش لونك أنت؟.
أنت طيب؟.
إلى آخرة من قائمة طويلة ... تكون - أحيانا - في مقدمة الاتصال ... أو الاستقبال.
طيب: (وبعدين؟!).
قد يناسب الاكتفاء ببعضها إيناسا لصاحبك ... لكن طرحها كلها متتابعة ... أو أغلبها ... ممل - حسب ما أرى - ...
قد يناسب أن تطرح موضوعك مباشرة - بعد مقدمة مناسبة - إن كنت ذا حاجة ...
وإن كان لقاءً عارضا ... فيكتفى بالقليل ... ثم تطرح ما يفيد من حال صاحبك ... دون الأسئلة الروتينية ... التي سيكون جوابها - غالبا -: طيب، أبشرك، الحمدلله ... ونحو ذلك
هي: وجهة نظر.
---
الأخوة الأكارم /
محمد محمود أمين
أباراكان الوضاح
احمد صفوت سلام
جزاكم الله خير الجزاء، وأجزله، وأوفاه ... وأسأل الله أن يسعدكم جميعا بطاعته.
.
ـ[المسيطير]ــــــــ[09 - 07 - 09, 09:04 م]ـ
مما يناسب أيضا:
استخدام قاعدة (وبعدين؟!) ... عند إرادة المعصية ... وتسويل الشيطان لنا بها.
قد يأتينا الشيطان ... فيزين لنا المعصية - ظاهرة كانت أو خفية -.
سواء كانت المعصية بالنظر أو بالسمع أو بالكلام ... أو بغيرها.
فلنسأل أنفسنا - مراقبين الله تعالى - ... (وبعدين؟!) ...
ينظر العبد إلى الحرام ... وتحصل له المتعة المؤقتة المزعومة المتوهمة ... ويبقي أثرها ... وإثمها ... طيب (وبعدين؟!).
يتكلم العبد بالحرام ... متفكها بلحوم المسلمين وأعراضهم ... ويبقى الاثم والأثر في القلب ... طيب (وبعدين؟!).
يستمع العبد إلى الحرام ... ويحس بالمتعة المؤقتة المتوهمة ... ويبقى الاثم والأثر ... طيب (وبعدين؟!).
أي:
لو لم ينظر ... هل سيفقد بعض حواسه أو ممتلكاته؟!.
لو لم يتكلم ... هل سيفقد زوجته أو أحد أولاده؟!.
لو لم يستمع ... هل سيفقد وظيفته ... أو أحد أقاربه؟!.
كلا ... !!.
بل سيجد اللذة الحقيقة في طاعة الله ... واحتساب الأجر في الصبر على طاعة الله ... والصبر عن معاصي الله تعالى ... والله تعالى لن يضيع أجر من أحسن عملا.
أصلح الله أحوالنا.
.
ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[09 - 07 - 09, 09:41 م]ـ
كيف حالك؟.
وش لونك؟.
وش أخبارك؟.
عساك طيب؟.
كيف الحال؟.
وش لون الأمور؟.
عساك طيب؟.
كيف الحال؟.
يامرحبا.
يا حيا الله فلان.
وش لون الوالد؟.
وش لون العيال؟.
عساك طيب؟.
كيف أحوالك؟.
وش لونك أنت؟.
أنت طيب؟.
إلى آخرة من قائمة طويلة ... تكون - أحيانا - في مقدمة الاتصال ... أو الاستقبال.
طيب: (وبعدين؟!).
قد يناسب الاكتفاء ببعضها إيناسا لصاحبك ... لكن طرحها كلها متتابعة ... أو أغلبها ... ممل - حسب ما أرى - ...
قد يناسب أن تطرح موضوعك مباشرة - بعد مقدمة مناسبة - إن كنت ذا حاجة ...
وإن كان لقاءً عارضا ... فيكتفى بالقليل ... ثم تطرح ما يفيد من حال صاحبك ... دون الأسئلة الروتينية ... التي سيكون جوابها - غالبا -: طيب، أبشرك، الحمدلله ... ونحو ذلك
هي: وجهة نظر.
وقفت مع بعضهم اسلم عليه, أتذكر أنه أطال في هذه الكلمة أو نحوها:
كيف حالك طيب؟ , كيف حالك طيب؟ , كيف حالك طيب؟ ...
ههههههه لا أدري كم مرة أعيدت وفي كلها أجاوبه عليها.
ـ[المسيطير]ــــــــ[26 - 07 - 09, 01:40 م]ـ
يقولون:
إذا كان للمشكلة حل ... فلا داعي للقلق ...
وإن لم يكن للمشكلة حل ... فما فائدة القلق؟!.
يعني: (وبعدين؟!).
قال (المسيطير) لنفسه: أما هذه ... فصعبة!!.
---
الحبيب / أبازارع
أسعدك الله ... ومن تحب في الدنيا والآخرة.
.
ـ[حسين العسقلاني]ــــــــ[26 - 07 - 09, 01:55 م]ـ
وبعدين!!
ولا قبلين
عندما ينتهي الحديث - عندنا في مصر - بين شخصين بكلمة وبعدين، تكون الإجابة ولا قبلين ... (ابتساااامات)
جزاكم الله خيرًا
ـ[المسيطير]ــــــــ[02 - 08 - 09, 04:20 ص]ـ
يقول الشيخ المبارك / عبدالكريم الخضير حفظه الله تعالى ... في درس له بعنوان: (تفسير سورة التكاثر):
" تجد في المجالس ... أنت من بلد كذا ... وأنا من بلد كذا ...
بلدنا أكبر منكم، وبلدنا أصغر منكم ...
وبلدنا سكانه كذا ... وبلدكم سكانه كذا ...
وينتهي الوقت على هذا ... لا شيء ... هذا من التكاثر الذي يدخل في الآية ...
هذا حقيقية يقضي على الأوقات ... بدون فائدة ... فلو استغلت هذه الأنفاس بما ينفع ... في الدنيا أو الآخرة ... كان أفضل.
نعم ... تجد ... بلدنا سكانه بلغوا: مليون ...
ويقول الآخر: لا، بلدنا أكثر، بلدنا أكبر، بلدنا أقدم ... على شأن إيش؟! ... ثم ماذا؟!.
هذا كثير في المجالس يدور ...
تجد الإنسان إذا مُدح بلده ... لاتسعه الأرض!! ... ثم ماذا؟!.
.
¥