ـ[ابو عمر الهلالي]ــــــــ[15 - 05 - 09, 09:44 م]ـ
حدثني شيخ:يقول صليت في مسجد صلاة التراويح وكان الامام الرسمي غائبا فقدموا أحد الاخوة
فعندما قرأ الفاتحة ابتدأ قائلا (مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم)
ثم نسي واعاد ثم نسي فأعاد الثالثة وتوقف فرده أحد المصلين (كمثل الجسد الواحد.)!!
ـ[أبو الوليد الهاشمي]ــــــــ[15 - 05 - 09, 11:39 م]ـ
أضحك الله سنك
ذكرتني بأخ لنا كان وراء الإمام فأخطأ ففتح عليه بحديث قدسي
ولا إخاله إلا قوله تعالى: (فمن أظلم ممن ذهب يخلق كخلقي)
ـ[تابع السلف]ــــــــ[16 - 05 - 09, 12:21 ص]ـ
هذه حقيقية
أحد الأئمة قرأ الفاتحة ثم قرأ لإيلاف قريش إيلافهم للبيت رب يحميه
فخرج أحد إخواننا وهو يقول الإمام يقرأ بالقرآن و بالسنة
ـ[أبوراكان الوضاح]ــــــــ[16 - 05 - 09, 12:42 ص]ـ
ذكروا لنا في قريتنا:
في أحد المساجد صلى بهم الإمام وأظنه عامي .. فقرأ سورة الغاشية وعندما وصل إلى قوله تعالى ((أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خلقت. وإلى السماء .. فنسي الآية ثم رددها .. وإلى السماء .. فلم يتذكّر (يعني تلعثم) فرد عليه من الخلف أحد كبار السن .. فقال ((ارفعها ارفعها)) يعني: وإلى السماء كيف رفعت ... والله المستعان ...
ـ[ابوعبدالله زياد]ــــــــ[16 - 05 - 09, 12:48 ص]ـ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الحادثة: بعدما صلى الأخ معنا الصلاة جماعة
ولما انتهت الصلاة
كنت أرى في وجهه البشر والسرور وبدأ في مصافحتي أيضا
ثم قام هذا الأخ مباشرة إلى زوجته - وكانت جالسة على كرسي بجوار المكان الذي صلينا فيه-
وسلم عليها أمام الناس
وطريقة السلام ليست مصافحة!
بل كأنهما في غرفة نومهما وليس أمام الناس
ويعلم أننا ننظر إليه - لكن لا حياة لمن تنادي، الرجل في جو آخر -
هذه هي الحادثة وهي تدل على جهل مطبق
وأيضا تأثر بعض المسلمين بعادات ليس تخالف الإسلام فقط
بل تخالف وتأنف منها الفطر السليمة
وهي عادة غربية غريبة تدل على انتكاس وارتكاس الأخلاق في واد سحيق نسأل الله العافية
جزاك الله خيرا على غيرتك
ـ[محمود غنام المرداوي]ــــــــ[16 - 05 - 09, 01:10 ص]ـ
نسأل الله العفو و العافية
ـ[أبو بكر التونسي]ــــــــ[16 - 05 - 09, 01:19 ص]ـ
صليت مرة في مسجد وكان الإمام جزاه الله خيرا يجتهد حتى تكون الصلاة مطمئنة فلما كان في الركعة الأخيرة سجد ثم رفع وأراد أن يمكث قليلا بين السجديتين لكن أحدهم استبطأ ذلك فظن أن الإمام نسي فسبح لينبهه فظن الإمام أنه نسي ركعة فقام
فلكم أن تتصوروا ماذا حدث في المسجد ... أصبحت الصلاة مجلس فقه، واحد ينادي ويقول سجدة ثانية يا شيخ!!! وثان يقول سجدة ثانية ثم سجود قبلي ... فيرد عليه ثالث ويقول لا!!!!! سجدة ثم سجود بعدي!!! ... فكان الموقف من المضحكات المبكيات لكن الله ثبتني فأتممت تلكم الصلاة ولم أضحك فله الحمد والمنة ...
ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[16 - 05 - 09, 01:20 ص]ـ
في أحد الليالي خسف بالقمر، فنودي: الصلاة جامعة،
ذهبت إلى المسجد وكنت ابن 18 عام، انتظرت أنا والمصلين الإمام فلم يأت،وكانت الصفوف صفان.
توجهت أنظارهم إلي أن أؤمهم، فقدموني كارهاً.
فالقوم مشهور عنهم في الحي بإتعابهم إمامهم فضلاً عن كثرة تعليقاتهم وتناتهم.
فاستعنت بالله وتقدمت،شرحت لهم كيفية الصلاة وطولها ونصحت من عجز عن طول القيام بالجلوس عند التعب. فقرأت علامة الرضى في وجوههم، فاستبشرت خيراً
كبرت تكبيرة الإحرام وشرعت في القراءة، وأثناء الصلاة إذ بي أسمع من خلفي رجلاً يقول بصوت مرتفع
" هدول بدهمش يصلوا هدول بدهم يعذبوا الناس"!
أي أني أريد تعذيب المصلين بطول صلاتي.
مع العلم أني كنت أتلوا في الصفحة الثالثة في الركعة الأولى.
وبعده بقليل سمعت آخراً يقول بصوت مرتفع جداً
" المرة الجاية بدنا نجيب مخدة معانا"!
أي نريد إحضار وسادة لكي ننام بدل الصلاة!
تعجلت قليلاً في صلاتي ...
انتهت الصلاة، فنظرت خلفي فإذا الوجوه غير الوجوه التي كانت -من كان خلفي خرج من الصلاة-
والمسجد قد ملئ، فاصفر وجهي (ابتسامة) فقمت لأبين لهم فتقدم الإمام وهمس إلي في اذني بما معناهأن له طريقته الخاصة في التعامل معهم
أعطيته المايك.
فانتهت المحنة المتوقعة قبل بدئها وخرجت بسلام.
والحمد لله.
ـ[محمود غنام المرداوي]ــــــــ[16 - 05 - 09, 01:26 ص]ـ
صليت مرة في مسجد وكان الإمام جزاه الله خيرا يجتهد حتى تكون الصلاة مطمئنة فلما كان في الركعة الأخيرة سجد ثم رفع وأراد أن يمكث قليلا بين السجديتين لكن أحدهم استبطأ ذلك فظن أن الإمام نسي فسبح لينبهه فظن الإمام أنه نسي ركعة فقام
فلكم أن تتصوروا ماذا حدث في المسجد ... أصبحت الصلاة مجلس فقه، واحد ينادي ويقول سجدة ثانية يا شيخ!!! وثان يقول سجدة ثانية ثم سجود قبلي ... فيرد عليه ثالث ويقول لا!!!!! سجدة ثم سجود بعدي!!! ... فكان الموقف من المضحكات المبكيات لكن الله ثبتني فأتممت تلكم الصلاة ولم أضحك فله الحمد والمنة ...
أضحك الله سنك أخي في الله
¥