تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو الوليد الهاشمي]ــــــــ[19 - 05 - 09, 01:43 ص]ـ

و للفائدة اخي ابا الوليد ان كلمة "راني" و "راك" و "راهم" انما اصلها "أراني" و "أراك" و "أراهم" والله تعالى اعلم

بارك الله فيك على الفائدة الجميلة

كيف لم أنتبه لها من قبل؟؟؟

ـ[أبو الوليد الهاشمي]ــــــــ[19 - 05 - 09, 01:47 ص]ـ

كان الإمام جالسا عند المحراب بعد نهاية صلاة العصر

فأتى رجل من المخاصمين له ليسلم عليه وليخبره أنه مسافر بعيدا وليتسامحا

فظن الإمام من سوء ظنه أنه يريد إذايته، فما إن وصل إليه ليسلم عليه حتى صفعه على وجهه، أمام جميع الحاضرين

فقام الرجل إلى حجر الصعيد المتناثر في المسجد وأجهز على الإمام به

ففر الناس خشية أن يصيبهم أحد المتخاصمين بحجرة

ولكم أن تتصوروا الموقف

إمام ومصل في المسجد يتراميان بالأحجار.

ـ[أبو الوليد الهاشمي]ــــــــ[19 - 05 - 09, 01:53 ص]ـ

كان إمام مسجدنا رحمه الله حريصا على تعليم الناس السنة والفقه الصحيح دون التقيد بالمذهب.

وكان في الحاضرين يوما ما رجل جاهل لكنه يتفيهم!!!

فذكر الإمام مسألة خالف فيها المشهور من المذهب، والمشهور عند المالكية ما قال به خليل في المختصر وإن لم يكن مشهورا حقا.

المهم:

قال المتفيهم هذا ردا على الإمام:

لكن: ايش قال سيدي خليل في المسألة؟؟؟؟

فقال الإمام: قال لك سيدي خليل (بَلَّعْ فُمَّك) يعني: أغلق فمك.

ـ[أبوراكان الوضاح]ــــــــ[19 - 05 - 09, 02:16 ص]ـ

كان الإمام جالسا عند المحراب بعد نهاية صلاة العصر

فأتى رجل من المخاصمين له ليسلم عليه وليخبره أنه مسافر بعيدا وليتسامحا

فظن الإمام من سوء ظنه أنه يريد إذايته، فما إن وصل إليه ليسلم عليه حتى صفعه على وجهه، أمام جميع الحاضرين

فقام الرجل إلى حجر الصعيد المتناثر في المسجد وأجهز على الإمام به

ففر الناس خشية أن يصيبهم أحد المتخاصمين بحجرة

ولكم أن تتصوروا الموقف

إمام ومصل في المسجد يتراميان بالأحجار.

ياالله ... الموقف فيه إحراج جداً ...

أتى للسلام والمسامحة .. فلقي الصفعة والملاكمة ... ولاحول ولاقوة إلابالله ....

ـ[أبو بكر الأثري]ــــــــ[19 - 05 - 09, 04:25 ص]ـ

بارك الله فيكم جميعا ...

ـ[احمد صفوت سلام]ــــــــ[19 - 05 - 09, 01:35 م]ـ

وهو رجل عملاق إذا دخل البحر ومشى فيه أشواطا وصل البحر إلى ركبتيه؟؟؟؟ ثم يدخل يده في البحر ويصطاد السمك بيده ويرفع السمكة في حر الشمس حتى تنضج ثم يأكلها (يعني بوتاقاز طبيعي) , وقال لنا يوما أن قوم عواج بن عناق أغضبوه فبال عليهم (أكرمكم الله) فأخذهم الطوفان , ههههههههه, تخيلو أن هذا في المسجد , وغيره كثير أتركه للمرة القادمة ان شاء الله

ههههههههه اضحك الله سنك اما هذه فالضحك ملأني والله المستعان

ـ[كاتب]ــــــــ[19 - 05 - 09, 05:40 م]ـ

شكرا أخي الهاشمي على التصحيح جزاك الله خيرا , واسمحولي أن أعزز لكم بثالثة من غرائب امامنا المسن حفظه الله ’ وهي قصة مشهورة جدا عنده كلما سنحت الفرصة حكاها في المسجد بتفاصيل جديدة ومثيرة استقاها من الاسرائيليات ولا ريب من شدة غرابتها ولكن أمسكو بطونكم جيدا , وهي قصة عواج بن عناق؟؟؟؟؟ أظن أنكم لم تسمعو بهذا الاسم من قبل؟؟ ولا أنا , لولا أن امامنا كثيرا ما يقص لنا من أخباره وهو رجل ضخم جدا عاش على ما أظن زمن عيسى عليه السلام _ طبعا فيما يقص علينا امامنا _ وهو رجل عملاق إذا دخل البحر ومشى فيه أشواطا وصل البحر إلى ركبتيه؟؟؟؟ ثم يدخل يده في البحر ويصطاد السمك بيده ويرفع السمكة في حر الشمس حتى تنضج ثم يأكلها (يعني بوتاقاز طبيعي) , وقال لنا يوما أن قوم عواج بن عناق أغضبوه فبال عليهم (أكرمكم الله) فأخذهم الطوفان , ههههههههه, تخيلو أن هذا في المسجد , وغيره كثير أتركه للمرة القادمة ان شاء الله

فيه رسالة للسيوطي في كتاب: " الحاوي للفتاوي " عنوانها: " الأوج في خبر عوج " ... يحسُن مطالعتها.

ـ[وردان السوسي]ــــــــ[19 - 05 - 09, 06:45 م]ـ

ومرة قال لهم أنت كلكم تقرؤون القرآن وكلكم تعرفون أن يوسف عليه السلام له أخ من أبيه , صح؟؟؟؟ فيقول المصلين صح , يقول لكن ولا واحد فيكم يعرف اسمه الحقيقي , فيخوض الناس في اسمه وهو من فوق الكرسي يخطئ الجميع حتى ييأسو ويقولون خلاص يا شيخ نريد الجواب منك , فيقول لهم بعد طول انتظار ولعب على الأعصاب , اسمه: (نكتل) ألم تقرؤو قول الله (وأرسل معنا أخانا نكتل) , إذن أنتم لا تقرؤون القرآن , وهذا هو أسلوبه

وان شاء الله فيه الكثير والخطير كل ما تسعفني الذاكرة ان شاء الله أذكره لكم , وللعلم هو محبوب جدا وحتى أنا أحبه ونعذره في تصرفاته وجزاه الله خيرا

أضحك الله سنك ...

حدثني بعض الإخوة وكان إمام مسجد أن أحد العوام سأله عن آية في القرآن الكريم تحدثت عن دواء يساعد على الشفاء من أمراض القلب. ولم يجد الإمام بدا من طلب مهلة للاطلاع وسؤال أهل العلم في الموضوع. وبعد السؤال واستقراء للمصحف من الفاتحة إلى الناس .. لم يقف على مراد صاحبه.

فرجع إليه ـ إلى العامي / العالم ـ فأقر له بجهله بالآية موضوع السؤال.

فقال العامي ياهذا لقد أخبرنا بهذا فلان ـ وهو من طراز من ذكره أبو عبد الرحمن الجزائري ـ أن الآية هي قول الله تعالى: لو أنفقت ما في الارض جميعا ما ألفت بين قلوبهم" وعليه فماء اللفت يفيد في علاج القلب .. !!!

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير