تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[وردان السوسي]ــــــــ[19 - 05 - 09, 07:08 م]ـ

كان أحد الأئمة اسمه موسى ومعه مؤذن اسمه إبراهيم وكلاهما حافظ لكتاب الله؛ وكان موسى قد بلغ من الكبر عتيا .. وكان إبراهيم يطمع في تولي منصب الإمامة. ويعمل كل ما في وسعه ليصور للناس (إدارة الاوقاف) أن موسى لم يعد قادرا على إمامة الناس.

فنشب بينهما صراع لكن لم يكن أحد يعرف به سوى بعض من لهم علاقة بهما.

فكان المؤذن حريصا على الحضور بعد الأذان في الصف. فإذا تأخر الإمام دقيقة واحد دخل المحراب وأم الناس.

فكان المؤذن يقرأ في الصلاة: "ياموسى أقبل ولا تخف إنك من الآمنين" لأنه كان يعرض عروضا على الامام ليتنازل له على المنصب ... هكذا فهم هو " أقبل "

وكان الإمام يقرأ في الصلاة ردا عليه: " ياإبراهيم أعرض عن هذا"

ومرة " ياإبراهيم لئن لم تنته لأرجمنك واهجرني مليا".

هذه الحكاية واقعة بالفعل. وقد صليت وراء هذا الإمام كثيرا.

وقد حكاها لي أخ عزيز اسمه ابراهيم كان يصلي ورائي التراويح وقرأت هذه الآيات فظن أني أعرف القصة فشد بطنه من الضحك وهو في الصلاة.

ـ[أبو عروة]ــــــــ[19 - 05 - 09, 07:16 م]ـ

آنس الله قلوبكم وحفظكم من كل مكروه

حدثني أحد الاخوان أن رجلا مؤذنا كبير السن وكان بيته ملاصق للمسجد وكان يؤذن الفجر في بيته طبعا يأخذ اللاقط ويدخله في بيته ومرة من المرات شغل اللاقط ونسي وأصبح يصيح بأعلى صوته يافلانه وين سروالي فجماعة المسجد سمعوا صوته فلماصلوا وانتهوا قال أحد جماعة المسجد هاه عسى لقيت سروالك فتحرج الرجل فتاب ولم يعد .......

ـ[احمد السعد]ــــــــ[20 - 05 - 09, 03:08 ص]ـ

يحدثني والدي حفظه الله:

انه عند شروعهم في الصلاة اْمموا عليهم شخص عامي فبداْ بقراءة سورة الفاتحه قراءه ركيكه ثم بداْ بقراءة سورة الكوثر وقد قام بقراءتها بهذه الطريقه " إنا انطيناك الكوثر فصل لربك وانحر إن شانئك هو اللي ابتر"

ـ[أبو الوليد الهاشمي]ــــــــ[20 - 05 - 09, 09:00 ص]ـ

أنطيناك الكوثر:

هي لغة بني هذيل وهي قراءة عبد الله بن مسعود الهذلي رضي الله عنه وجماعة. طبعا لا يقرأ بها الآن لمخالفتها لمصحف عثمان.

وتسمى هذه الظاهرة الاستنطاء، وهي قلب العين طاء عند الطاء، مثل أنطني شيئا: أي أعطني.

والظاهر أن الرجل من بقايا العرب البائدة (ابتسامة)

ـ[أبو صفي السكندري]ــــــــ[20 - 05 - 09, 01:22 م]ـ

ذكر لي احد الإخوة أن لواء في الشرطة دخل المسجد في صلاة الفجر هو واثنين من الجند وعادة المسجد التأخر في الإقامة فلما وجد اللواء الامام قد تأخر أمر أحدهما باقامة الصلاة فقرأ الفاتحة ثم استفتح في سورة الرحمن فقرا الرحمن ثم توقف ثم اعادها وتوقف ففتح عليه احد الجند بقول علم القران يا باشا

ـ[أبو أسامة القحطاني]ــــــــ[20 - 05 - 09, 02:02 م]ـ

.

والظاهر أن الرجل من بقايا العرب البائدة (ابتسامة)

هذا الاستعمال موجود الآن في العراق , وعند بعض سكان الشمال الأقصى من السعودية , فإنهم يقولون: أنطى وأنطاني.

ـ[اسلام سلامة علي جابر]ــــــــ[20 - 05 - 09, 07:08 م]ـ

ذكر لي احد الإخوة أن لواء في الشرطة دخل المسجد في صلاة الفجر هو واثنين من الجند وعادة المسجد التأخر في الإقامة فلما وجد اللواء الامام قد تأخر أمر أحدهما باقامة الصلاة فقرأ الفاتحة ثم استفتح في سورة الرحمن فقرا الرحمن ثم توقف ثم اعادها وتوقف ففتح عليه احد الجند بقول علم القران يا باشا

:]

لا حول ولا قوة إلا بالله

ـ[رودريقو البرازيلي]ــــــــ[21 - 05 - 09, 12:26 ص]ـ

كنت اماما و خطيبا في احدى المساجد في ساو باولو الكبرى

اذا انا اخطب الجمعة و في الخطبة الاخيرة دخل بعض المسلمين الجدد من مدينة بعيدة جدا. اعرف انهم ما اتوا الا ليحضروا الخطبة و يجلسوا في المسجد يومين او اكثر.

انتهيه من الصلاة و هممت ان اصعد الى داري لاخبر الاهل ان لنا ضيوف فسلمت و انصرفت مباشرة الى منزلي (منزل الامام بجوار المسجد. يبعد عني لا اكثر من بعض سلالم) قلت لاهي يا ام فلان بسرعة تعال عندنا ضيوف جاهزي الغداء بسرعة لكن المسكين (انا) نسي ان الميكروفون لا زالت في على صدري (اي اللاقط الصغير من جيب)

فردت عليّ (الله يهديها) لم ما اخبرتني من قبل؟؟؟؟ الان لابد ان تنزل و تاتي لحم من السوق

الحمد لله ما طالت الكلام

بعد دقيقة نزلت الى المسجد و الناس فيهم من يتسنن و فيهم من يقرا القران بعد الصلاة و فيهم بعض الشباب قالو لي

يا شيخ خذ راحتك طعام واحد يكفي لاثنين .....

قلت ما فهمت اذا هم بضحكون ....

قالوا انت طلعت و ما اغلقت مكبر الصوت و كان المسجد يسمع كلاك دار بينك و بين المدام

قلت يا رب

لكن انقذنك الاخ ابراهيم لما سمع الكلام اسرع فاغلق مكبر الصوت ....

الحمد لله كان الغداء كاف و بالتاكيد الضيوف ما انتبهوا و الحمد لله و طبعا الاخ ابراهيم كان من ضيوف الشرف

و الله احراج

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير