ـ[عمار احمد المغربي]ــــــــ[28 - 05 - 09, 03:31 م]ـ
دخلت ذات مرة المسجد وكان قد حان وقت الاذان
وكان هناك رجل كبير يصلي في المسجد قريبا من الميكروفون , فاخذت الميكرفون كي اؤذن للصلاة والرجل الكبير يعلي صوته اثناء صلاته فالتفت اليه ثم اعود مرة اخرى للميكروفون لابدا واقول الله اكبر , اذا هو يصيح (اثناء الصلاة) انا اذنت (او شيء من هذا القبيل لا اتذكر بالظبط) .. فتركت المذياع
واذا هو يكمل الصلاة
ـ[أبو بكر التونسي]ــــــــ[28 - 05 - 09, 04:55 م]ـ
لا يا أخي الحمد لله، نسأل الله العافية،
لكن ... عمي عبد** تعرفونه؟؟ ....
احتياطا لن اكتب اسمه حفاظا على روحي
رجل ضخم، كبير في السن، ممكن أن يخرجك من المنبر بشكل عادي جداً،وقد فعلها من قبل ...
صليت بالناس منذ أيام وأردت إحياء سنة (الركن المفقود) الإطمئنان، خاصةً في الركوع و الرفع بعده, السجود والجلسة مابين السجدتين، الامام السابق عودهم على الصلاة ... اللطيفة ... , المهم, اتممت الصلاة، خرجت من المحراب، توقفت قليلاً للتحدث مع أحد الإخوة، وإذا بيد تلمسني، اتلفت ... عمي ... ... (يا سلامممم) ...... يقول لي بحزم ... محتاجك ... ،
مكثت مع الأخ بعض الثواني، لربح الوقت، كل ثانية بتفكيييرة، ... مالذي يريد ...
ذهبت نحوه، .... شدني من معصمي، ..... الله أكبر، .... النهاية
قلت له تعالى نتكلم في مؤخرة المسجد ... --كي أهان بشرف- تحركت باتجاهها محاولا التفلت، إلا أنه شدني بقوة، --لا لا نتكلم هنا--، ........ حاضر--- لم أطلت .... أنا .. خفف الصلاة، هناك من عنده غازات و هناك الشيخ الكبير .. السجود طويل .. ، ثم تركني وشأني والحمدلله
مرة كان يلقي درس، يقرأ من صحيح البخاري، وقال هرقل بكسر الهاء و فتح الاقاف ..... يا جماعة الموقف مضحك، أولاً، لا أحد يجرؤ على الانصراف بعد التسليم. إلا القليل، و لا الكلام، لكن الضحك ... شيء صعب، فالحقيقة إلي يضحك تنكسر اسنانه, ممكن ما يرجع ليأهله، وهذا مارأيته، بأم عيني، تكلم أحد الإخوة في مؤخرة المسجد، فلمح له بالسكوت، لكن دون جدوى، تراميا ببعض الكلمات، فقفز عمي عبد ... من المنبر بشكل طوفاني و جرى نحوه لصرعه، الحمد له قمنا بتهدئته بصعوبة و كاد يقع ما لا يحمد،
ومرة قرأ بنا من يوسف، وأطال كثيراً (عندما يؤم لا تأتيه الغازات .. )، وكان يقرأ برواية حفش (حفص+ورش)، خلط عجييييب، وعلى طريقة إلقاء الشعر دون تجويد، الكل يحترق بداخله، لكن من يجرؤ على الكلام؟؟ ضخم, مريض القلب و الضغط و الله اعلم مصاب بالسكري , مش قضية خوف من الضرب فقط ..
و مرة سأل احد الاخوة (هذالاخ اخذ منه احدى المرات صفعة او وكزة لا اتذكر و الاولى اقرب الى الصواب) , ساله من كثرة ما سمع عن الالباني رحمه الله: الالباني جاء قبل البخاري او بعده؟؟؟
رحم الله العقول.
اللهم سلم،
اللهم سلم،
اللهم سلم،
خلاصة القول, لتكون اماما ناجحا يجب:
ان تكون ذو علم
حكيما
حليما
صبورا
لينا و شديدا حسب الحال
تحسن المداراة
المبارزة اذاتطلب ذلك (في الارياف) ,
ان تكسب حب الناس و خاصة الصف الاول, و لو تزوجت بابنة احدهم كان احوط .. ابتسامة
ان تدفع بالمؤذن الى الامامة في بعض المرات اذا كان يريدها
الا تنصح الشيّب مباشرة ... و الا ...
ببساطة يجب ان تكون داعية محنك, و ما نراه غالبا , هم حفظة للقرآن فقط, موضفون عند الدولة و فقط,
و السلام عليكم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أضحك الله سنك يا أبا ضمام، مشاركاتك طريفة جدا
أسعد الله قلبك بطاعته
ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[28 - 05 - 09, 06:08 م]ـ
بُليتُ مرةً بالخطبة في أحد المساجد مع كامل اعترافي بأنني لا أصلحُ لذلك ولا أجيد السير في تلك المسالك.
وحين انتهت الخُطبةُ والدعاءُ وكل شيءٍ ذُهلتُ فصمتُّ لبضع ثوانٍ وأنا لا أدري ما أقول ثم قلت للمصلين " والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته " وكأني كنت أقدم تقريراً إخبارياً:)
ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[28 - 05 - 09, 06:09 م]ـ
بُليتُ مرةً بالخطبة في أحد المساجد مع كامل عاترافي بأنني لا أصلحُ لذلك ولا أجيد السير في تلك المسالك.
وحين انتهت الخُطبةُ والدعاءُ وكل شيءٍ ذُهلتُ فصمتُّ لبضع ثوانٍ وأنا لا أدري ما أقول ثم قلت للمصلين " والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته " وكأني كنت أقدم تقريراً إخبارياً:)
ـ[احمد صفوت سلام]ــــــــ[28 - 05 - 09, 09:28 م]ـ
بُليتُ مرةً بالخطبة في أحد المساجد مع كامل عاترافي بأنني لا أصلحُ لذلك ولا أجيد السير في تلك المسالك.
وحين انتهت الخُطبةُ والدعاءُ وكل شيءٍ ذُهلتُ فصمتُّ لبضع ثوانٍ وأنا لا أدري ما أقول ثم قلت للمصلين " والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته " وكأني كنت أقدم تقريراً إخبارياً:)
أضحك الله سنك
ربما قلت لهم والامامة مع الزميل الفاضل ان شاء الله (ابتسامة)
ـ[علي الفضلي]ــــــــ[31 - 05 - 09, 02:02 ص]ـ
بارك الله فيكم.
أحد الإخوة، كان حديث عهد باستقامة، بينما أختاه قد سبقتاه في ذلك، وقطعتا شوطا في طلب العلم، وهو مبتدئ جديد، فصلى بهما، فأخطأ فصفقتا! - كما هي السنة - فسكت برهة، ثم أخطأ فصفقتا، فسكت برهة، ثم نبهتاه الثالثة فصفقتا، فقطع الصلاة مغضبا ملتفتا و هو يقول:
بقي أن أحضر لكُنّ طبلة، ثم دق و رقص!!! (ابتسامة).
¥