تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

يقول كنت احيانا اصلي بالناس في مسجد الجامع لحينا وفي احد الايام جئت في الصف الثاني واقيمت الصلاة والامام موجود فتقدم الامام وكبر لامامة الناس وانا في الصف الثاني فاذا بي لاشعوريا ارفع صوتي لقراة الفاتحة ونسيت اني ماموما موقف محرج لاانساه


[email protected]

ـ[أبوراكان الوضاح]ــــــــ[12 - 06 - 09, 05:46 ص]ـ
اخي الفاضل ما رأيك لو اخترنا بعد كل هذا, اطرف مشاركة؟
لعلك تبدأ أولاً ....

ـ[أبو ضمام الجزائري]ــــــــ[12 - 06 - 09, 10:18 ص]ـ
هذا ما اوجع بطني!

إمام مسجد عندنا كان غاب عن الفجر مدة.

فأبلغ أصحاب الصف الأول -وهم أعداء الإمام في كل مسجد إلا من رحم الله- إدارة الشؤون التي بدورها خصمت من المرتب أجر ثلاثة أيام، وهي كثيرة بالنسبة لإمام عندنا.

طبعا لما قبض راتبه من البنك، أنكر عليهم، فأحالوه على الشؤون فراجعهم فأخبروه بالفعلة فسأل عن صاحبه فلم يخبروه وتأكد له أنه من أصحابه أعني أعداءه.

وبعد أن أرهقه التعب من التنقل هنا وهناك بين الإدارات وهو شيخ كبير، دخل المسجد يتصبب عرقا، لاهثا لاهفا على قطرة من الماء، مغضبا من أصحابه يود لو أنه علم من منهم صاحب دعوته!!

وحان وقت الإقامة، وتقدمت الناس إلى الصفوف، واستوى أصحاب الصف الأول.

فما كان من صاحبنا إلا أن قال:

استووا، استوووووا، استووا يا ...... استووا.

لا أسطيع كتابتها، فهي أفحش من أن يقولها إمام في مسجد، وإن كانت شيئا عاديا عند بعضهم.

المهم قد عرفتموها، فمن ضاحك ومن باك والله المستعان.

(كالذين ينقلون الأخبار بلا ثمن)

.

أخبرني صديق لي، وهو إمام مسجد، أنه دخل المسجد يوما ما فوجد المؤذِّن منبطحاً على بطنه في قبلة المسجد، والميكروفون مُلقى على الأرض أمام فمه، وهو يؤذن فيه وهو على هذه الحالة حتى أتمَّ الأذان!!!!.
قال: فسألته عن هذا الصنيع العجيب واسبابه، فأخبر أن بالميكروفون ماس كهربائي، وأن الكهرباء لسعته لما أمسك يالمايك، فرمى المايك من يده، ولخوفه من الكهرباء انبطح على بطنه أمام المايك وأخذ ينادي بالاذان!!!!

كان الإمام جالسا عند المحراب بعد نهاية صلاة العصر

فأتى رجل من المخاصمين له ليسلم عليه وليخبره أنه مسافر بعيدا وليتسامحا

فظن الإمام من سوء ظنه أنه يريد إذايته، فما إن وصل إليه ليسلم عليه حتى صفعه على وجهه، أمام جميع الحاضرين

فقام الرجل إلى حجر الصعيد المتناثر في المسجد وأجهز على الإمام به

ففر الناس خشية أن يصيبهم أحد المتخاصمين بحجرة

ولكم أن تتصوروا الموقف

إمام ومصل في المسجد يتراميان بالأحجار.

كان إمام مسجدنا رحمه الله حريصا على تعليم الناس السنة والفقه الصحيح دون التقيد بالمذهب.

وكان في الحاضرين يوما ما رجل جاهل لكنه يتفيهم!!!

فذكر الإمام مسألة خالف فيها المشهور من المذهب، والمشهور عند المالكية ما قال به خليل في المختصر وإن لم يكن مشهورا حقا.

المهم:

قال المتفيهم هذا ردا على الإمام:

لكن: ايش قال سيدي خليل في المسألة؟؟؟؟

فقال الإمام: قال لك سيدي خليل (بَلَّعْ فُمَّك) يعني: أغلق فمك.

كان أحد الأئمة اسمه موسى ومعه مؤذن اسمه إبراهيم وكلاهما حافظ لكتاب الله؛ وكان موسى قد بلغ من الكبر عتيا .. وكان إبراهيم يطمع في تولي منصب الإمامة. ويعمل كل ما في وسعه ليصور للناس (إدارة الاوقاف) أن موسى لم يعد قادرا على إمامة الناس.
فنشب بينهما صراع لكن لم يكن أحد يعرف به سوى بعض من لهم علاقة بهما.
فكان المؤذن حريصا على الحضور بعد الأذان في الصف. فإذا تأخر الإمام دقيقة واحد دخل المحراب وأم الناس.
فكان المؤذن يقرأ في الصلاة: "ياموسى أقبل ولا تخف إنك من الآمنين" لأنه كان يعرض عروضا على الامام ليتنازل له على المنصب ... هكذا فهم هو " أقبل "
وكان الإمام يقرأ في الصلاة ردا عليه: " ياإبراهيم أعرض عن هذا"
ومرة " ياإبراهيم لئن لم تنته لأرجمنك واهجرني مليا".
هذه الحكاية واقعة بالفعل. وقد صليت وراء هذا الإمام كثيرا.
وقد حكاها لي أخ عزيز اسمه ابراهيم كان يصلي ورائي التراويح وقرأت هذه الآيات فظن أني أعرف القصة فشد بطنه من الضحك وهو في الصلاة.

أضحك الله سنكم.
من الطرائف الواقعة قصة ذاك الإمام الكبير في السن، في الأردن، وكان يكره أن يرده أحد، يكره أن يصحح له أحد خطأه في القراءة، وكان من عادة مصلينه السكوت خوفا منه أو من لسانه، فصلى خلفه يوما أحد الشباب من خارج الحي، فأخطأ الإمام فرده أخونا، فما كان من صاحبنا الإمام إلا أن التفت بكامل بدنه إلى الناس مغضبا قائلا:
ينعل حرمكم مين اللي ردني؟!!! (ابتسامة).

لعلك تبدأ أولاً ....

ـ[أبو أسامة القحطاني]ــــــــ[12 - 06 - 09, 11:15 ص]ـ
وهذا موقف طريف جداً
في إحدى السنوات القريبة الماضية وفي شهر رمضان المبارك وفي صلاة التراويح , كان هناك غلام صغير قد قارب البلوغ يصلي خلف الإمام بكل خشوع ..... فقرأ الإمام آيات مؤثرة , وفجأة تأثر الإمام وأخذه البكاء والنشيج , والمصلون خاشعون متأثرون , وفي هذه الأثناء قطع ذلك الغلام صلاته بسرعة وخرج من المسجد مهرولاً إلى بيت أهله لا يلوي على أحد ...
فلما سئل بعد ذلك لماذا قطعت الصلاة و خرجت مسرعاً؟
فقال: لأن الإمام يبكي؟؟
فقيل له: وإذا بكى الإمام؟
فتصوروا ماذا كان جوابه؟
...
...
...
يقول ـ بالعامية ـ: [أخاف يهاوش الإمام الجماعة و يهاوشني معهم ويقول: ليه ما غششتوني؟!!!]
تفسيره: يظن أن الإمام يبكي لأنه نسي الآيات , فخاف الولدُ أن يعاتبَ الإمامُ الجماعة ومعهم هذا الغلام , لأنهم تركوه يبكي ويبكي لما نسي الآيات و لم يردوا عليه ولم يفتحوا عليه!! ويسمي الفتح على الإمام تغشيشياً؟!!
و لعله سمى ذلك تغشيشاً لأن إعطاء الطالب المعلومة جاهزة في أثناء الاختبارات المدرسية يسمى تغشيشاً فيظن أن الفتح على الإمام مثله.
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير