[اسأل نفسك هذي الأسئلة لتتعرف على مدى إخلاصك]
ـ[أبو القاسم المقدسي]ــــــــ[26 - 08 - 07, 12:37 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المخلصين .. وآله وصحبه أجمعين ..
-هل تطاوعك نفسك لأخذ العلم عمن يصغرك سنا؟
-إذا تدارست مع قرين لك كتابا معينا .. هل تشعر بحنق إذا شرح لك مالم تفهمه؟
-هل تستحيي أن تسأل سؤالا ليس معقدا في مكان عام يراه الجميع كملتقى أهل الحديث؟
-هل تحب أن يناديك الناس بقولهم: يا شيخ والحاصل أنك مبتديء؟
-إذا صحح لك أحد شيئا أخطأت فيه ... من قبيل اللغة أو غير ذلك .. فهل تشعر بالغيظ؟
-هل تحب أن تصحح للناس أخطاءهم أم تفعل ذلك مضطرا؟
-هل تمل من قراءة القرآن بعد مدة ليست بالطويلة .. كساعة مثلا وإن كانت وردك اليومي لمراجعة الحفظ؟
-ما نسبة ما تعمل به مما تعلمه؟ .. علمت مثلا حديث: لو يعلم الناس مافي الصف الأول والنداء ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا لاستهموا .. فما مدى تحول هذه المعلومة الصحيحة إلى عمل واقعي؟
-هل أخلاقك حسنة مع والديك؟ .. حسنا .. مع الناس؟
-هل تحب أن تثأر لنفسك لو تعدى عليك أحد؟
-ما مدى تقبلك للنصيحة بغض النظر عن قائلها؟ .. فهل تشعر أنك تميل للدفاع عن نفسك؟
-هل تعمل بشعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر؟
-هل تذكر الله كثيرا؟ فإنه ما من أحد إلا وله حظ من ذكر الله حتى المنافقون قال الله فيهم"ولا يذكرون الله إلا قليلا" .. فهل تذكره كثيرا جدا؟
-هل يسرك أن يقع الشيخ الذي لك عليه ملاحظات في أخطاء أخرى؟ .. وتسعى لنشرها؟
-فهل إذا أخطأ الشيخ الذي تحب .. خطأ بينا .. تحاول أن تجعل خطأه صوابا؟
أكتفي بهذا الآن
والله المستعان
ـ[أبو عبدالله الحضرمي]ــــــــ[26 - 08 - 07, 01:09 ص]ـ
جزاك الله خيرا
والله ما أحوجنا إلى التذكير بذلك
ـ[أبو القاسم المقدسي]ــــــــ[26 - 08 - 07, 03:50 م]ـ
أكرمك الله أخي الحضرمي
ورزقني وإياكم وطلبة العلم كلهم الإخلاص ..
اللهم آمين
ـ[سليمان إبراهيم الأسعدي]ــــــــ[26 - 08 - 07, 11:15 م]ـ
بارك الله فيك أخي الكريم
ـ[أبو عائش وخويلد]ــــــــ[27 - 08 - 07, 12:20 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم.
جزاك الله خيرا يا أخي المعبر:)
والموضوع يستحق التثبيث حقاً لما حواه من الواقع المرير.
ونسأل الله الإخلاص في القول والعمل.
ـ[أبو القاسم المقدسي]ــــــــ[28 - 08 - 07, 01:15 ص]ـ
جزاك الله خيرا أخي على مروركم ..
ولكني لست معبّرا إلا عن شعوري بحبك في الله تعالى ..
ـ[أبا قتيبة]ــــــــ[28 - 08 - 07, 01:52 ص]ـ
بوركت اخى ابا القاسم ... وفقك الله
ـ[أبو القاسم المقدسي]ــــــــ[03 - 09 - 07, 09:25 م]ـ
ووفقكم أخي أبا قتيبة ورضي عنكم .. وفيك بارك أخي سليمان بن إبراهيم
ـ[الاحسائي]ــــــــ[03 - 09 - 07, 09:58 م]ـ
جزاك الله خيرا ونفع بك وأكثر من أمثالك ..
والموضوع يستحق التثبيث حقاً لما حواه من الواقع المرير.
ونسأل الله الإخلاص في القول والعمل.
أنا مؤيد ذلك بقوة ..
وذلك لأنه موضوع عملي وتطبيقي أكثر من أنه نظري ...
ـ[أبا قتيبة]ــــــــ[04 - 09 - 07, 05:52 ص]ـ
اجمعين ابا القاسم ...
ونحن نثبت هذا عندنا ايضا
ـ[مهنَّد المعتبي]ــــــــ[17 - 09 - 07, 10:17 ص]ـ
جزاك الله خيراً أخي أبا القاسم ..
للتثبيت والرفع؛ لأهميته.
ـ[محمد العبادي]ــــــــ[18 - 09 - 07, 04:47 م]ـ
جزاكم الله خيرا يا أستاذ أبو القاسم، أسئلة في الصميم حقا ...... للتثبيت!
ـ[ماهر]ــــــــ[15 - 10 - 07, 07:45 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المخلصين .. وآله وصحبه أجمعين ..
-هل تطاوعك نفسك لأخذ العلم عمن يصغرك سنا؟
-إذا تدارست مع قرين لك كتابا معينا .. هل تشعر بحنق إذا شرح لك مالم تفهمه؟
-هل تستحيي أن تسأل سؤالا ليس معقدا في مكان عام يراه الجميع كملتقى أهل الحديث؟
-هل تحب أن يناديك الناس بقولهم: يا شيخ والحاصل أنك مبتديء؟
-إذا صحح لك أحد شيئا أخطأت فيه ... من قبيل اللغة أو غير ذلك .. فهل تشعر بالغيظ؟
-هل تحب أن تصحح للناس أخطاءهم أم تفعل ذلك مضطرا؟
-هل تمل من قراءة القرآن بعد مدة ليست بالطويلة .. كساعة مثلا وإن كانت وردك اليومي لمراجعة الحفظ؟
-ما نسبة ما تعمل به مما تعلمه؟ .. علمت مثلا حديث: لو يعلم الناس مافي الصف الأول والنداء ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا لاستهموا .. فما مدى تحول هذه المعلومة الصحيحة إلى عمل واقعي؟
-هل أخلاقك حسنة مع والديك؟ .. حسنا .. مع الناس؟
-هل تحب أن تثأر لنفسك لو تعدى عليك أحد؟
-ما مدى تقبلك للنصيحة بغض النظر عن قائلها؟ .. فهل تشعر أنك تميل للدفاع عن نفسك؟
-هل تعمل بشعيرة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر؟
-هل تذكر الله كثيرا؟ فإنه ما من أحد إلا وله حظ من ذكر الله حتى المنافقون قال الله فيهم"ولا يذكرون الله إلا قليلا" .. فهل تذكره كثيرا جدا؟
-هل يسرك أن يقع الشيخ الذي لك عليه ملاحظات في أخطاء أخرى؟ .. وتسعى لنشرها؟
-فهل إذا أخطأ الشيخ الذي تحب .. خطأ بينا .. تحاول أن تجعل خطأه صوابا؟
أكتفي بهذا الآن
والله المستعان
أحسن الله إليكم ونفع بكم وزادكم من فضله