( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=13#_ftnref1)([2]) أَيْ: تَغْلِبهُمْ , وَكَنَّى بِالْأَكْلِ عَنْ الْغَلَبَة لِأَنَّ الْآكِل غَالِب عَلَى الْمَأْكُول. وَوَقَعَ فِي " مُوَطَّأ اِبْن وَهْب ": قُلْت لِمَالِك: مَا تَأْكُل الْقُرَى؟ , قَالَ: تَفْتَح الْقُرَى , وَبَسَطَهُ اِبْن بَطَّال فَقَالَ: مَعْنَاهُ يَفْتَح أَهْلهَا الْقُرَى فَيَأْكُلُونَ أَمْوَالهمْ وَيَسْبُونَ ذَرَارِيّهمْ. فتح الباري (ج 6 / ص 100) < o:p>
([3]) أَيْ: أَنَّ بَعْض الْمُنَافِقِينَ يُسَمِّيهَا يَثْرِب، وَاسْمهَا الَّذِي يَلِيق بِهَا الْمَدِينَة , وَفَهِمَ بَعْض الْعُلَمَاء مِنْ هَذَا كَرَاهَة تَسْمِيَة الْمَدِينَة يَثْرِب , وَقَالُوا: مَا وَقَعَ فِي الْقُرْآن إِنَّمَا هُوَ حِكَايَة عَنْ قَوْل غَيْر الْمُؤْمِنِينَ.فتح الباري (ج 6 / ص 100) < o:p>
(http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=13#_ftnref3)([4]) الكير: قِرْبَةٌ من جلد أو نحوه يستخدمها الحداد وغيره للنفخ في النار لإذكائها.< o:p>
([5]) الخبث: الأوساخ والشوائب.< o:p>
(http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=13#_ftnref5)([6]) النَّقْب: الطريق بين الجبلين، والمراد: طرق المدينة وحدودها.< o:p>
([7]) ( خ) 1782< o:p>
(http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=13#_ftnref7)([8]) ( خ) 7035 , (م) 1379 , (ت) 2242< o:p>
([9]) ( حم) 9055 , (م) 1389< o:p>
(http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=13#_ftnref9)([10]) ( م) 1389< o:p>
([11]) ( حم) 9055 , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: صحيح. < o:p>
(http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=13#_ftnref11)([12]) ( مُزَيْنَة): قبيلة من قبائل العرب بالحجاز.< o:p>
([13]) النَّعِيق: زَجْر الْغَنَم، يُقَال: نَعَقَ , إِذَا صَاحَ بِالْغَنَمِ.< o:p>
(http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=13#_ftnref13)([14]) أَيْ: يَجِدَانِهَا كَثُرَتْ بها الْوَحْش لَمَّا خَلَتْ مِنْ سُكَّانهَا. (فتح) - (ج 6 / ص 104) < o:p>
قلت: بدليل قوله e : " لَا يَغْشَاهَا إِلَّا الْعَوَافِي - يَعَنْي: السِّبَاعَ وَالطَّيْرَ - ".ع< o:p>
([15]) ( حم) 7193 , وقال الشيخ شعيب الأرناءوط: إسناده صحيح. < o:p>
(http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=13#_ftnref15)([16]) ( ثَنِيّةَ الْوَدَاعِ): مَوْضِعٌ بِالْمَدِينَةِ , سُمِّيَتْ بِهَا لِأَنَّ مَنْ سَافَرَ كَانَ يُوَدَّعُ ثَمَّةَ وَيُشَيَّعُ إِلَيْهَا , وَالثَّنِيَّةُ مَا اِرْتَفَعَ مِنْ الْأَرْضِ , وَقِيلَ: الطَّرِيقُ فِي الْجَبَلِ. تحفة الأحوذي - (ج 4 / ص 407) < o:p>
[URL="http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=13#_ftnref17"]([17]) ( خ) 1775 , (م) 1389< o:p>