تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[طويلبة علم]ــــــــ[26 - 05 - 09, 03:41 ص]ـ

جزاك الله خيراً

ولغة أهل برقة وليبيا هي قريبة جداً من لغة الأزد في جنوب الجزيرة العربية

فقد قابلت إحدى الأخوات من ليبيا في الحرم فكانت لهجتها العربية قريبة جداً من الأزد

لولا هيئتها لظننت أنها أزدية

فمثلاً سالتها هل سبق لكِ العمرة

قالت نعم عام أول وهذه الكلمة كثيرا ما يتحدث بها أهل جنوب الجزيرة وخاصة كبار السن

وكثيرا من الكلمات الموجودة في الموضوع يتحدث بها أهل جنوب الجزيرة العربية

ـ[طه محمد عبدالرحمن]ــــــــ[26 - 05 - 09, 09:27 م]ـ

حياك الله أخى الفاضل ..

قولك ((أما قولك ان الكلمات التى ذكرتها منتشرة في ليبيا فهذا كلام غير صحيح فأنا أعرف لهجات ليبيا)) ..

أقول: و أنا أعرفها جيدا لأننى ليبى أيضا و أتكلم ببعض هذه الكلمات _لا كلها_ يوميا فى لهجتى العامية و بإمكانك أن تزور بعض المناطق الليبية لتشنف مسامعك بهذه الكلمات العربية ..

و أما قولك ((ان سكان برقة لا يزالون يحتفظون بالنطق الصحيح للحروف العربية فهم لا ينطقون الثاء تاء او الذال دال كسكان غرب وجنوب ليبيا))

لدى أصدقاء من ((برقة)) و ينطقون الضاد ظاء قولا واحدا! هل هذا من الفصاحة؟

و قولك: ((أما ما يميز برقة فهم عرب اقحاح من سلاسة بني سليم وبني هلال وكذلك فهم لم يختلطوا بغيرهم اما بالنسبة لغرب ليبيا فتجدهم عرب أيضا لكنهم ليسوا وحدهم فتجد البربر مثلا في زوارة وجبل نفوسة وفي الجنوب تجد الطوارق والامازيغ))

و فى مدينة شحات تقريبا حسب معلوماتى القليلة يوجد عائلة أو قبيلة كبيرة أصولها يونانية تسمى (القرتيللى) و أصل الكلمة من الإغريق و هم يحرصون دائما على كتابة هذا اللقب فى أسمائهم الى يومنا هذا ..

و أخيرا أخى الفاضل أنا معلوماتى ضعيفة بعض الشىء فى التاريخ و لكن قولك أن هذه الكلمات يختص بها أهل برقة أو أن أهل برقة هم أول من تكلم بهذه الكلمات و منهم انتشرت فى باقى المدن الليبية كلام يحتاج إلى إثبات ..

و الصحيح أن هذه الكلمات يتكلم بها الليبيون جميعا و الدليل على ذلك ما ذكرته الأخت الفاضلة طويلبة علم جزاها الله خيرا و أن غالب سكان ليبيا هم من العرب الأقحاح عدا ما ذكرت من قبائل البربر و الطوارق و التبو و غيرها ..

و الله أعلم

ـ[ابوعبدالله زياد]ــــــــ[26 - 05 - 09, 11:20 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

رحم الله طه حسين الذي قال "اذا ضيعت العربية فعليكم بعرب برقة "

الترحم على طه حسين

ماتعليقكم على هذه العباره؟؟؟ والتي وردت في خاتمة صاحب الموضوع الاستاذ الفاضل ناصر المسماري

ـ[ابوعبدالله زياد]ــــــــ[26 - 05 - 09, 11:26 م]ـ

بُرقة قرية من قرى محافظة نابلس يحيط بها قرى بزاريا، سبسطية الجديدة، عصيرة الشمالية يبلغ عدد سكانها 8000 نسمة 2006 وتبلغ مساحة أراضيها 26,868 دونم. [1]

تعني بُرقة كلمة (بُرقة)، في اللغة العربية التلون، وقد ذكر ياقوت الحموي حوالي 100 مكان في الجزيرة العربية بهذا الاسم، وتعني هنا المكان الذي يحتوي على الحجارة الملونة وفي فلسطين هناك أكثر من مكان بهذا الاسم، ف (برقة نابلس) و (برقة رام الله) .. بالإضافة إلى (برقين) وان كانت الأخيرة مشتقة من (بركة) وهي غرب جنين .. ولا نستطيع نسيان برقوسية غرب الخليل ..

(برقة نابلس)، وهي تعتبر ثاني أهم قرية من قرى نابلس .. وتقع على بعد 18 كم شمال غرب نابلس .. وترتفع حوالي 500م عن سطح البحر .. و بها حمولتان رئيسيتان هما:

الحمولة الأولى: آل حيف وينسب لهم الشيخ يوسف البرقاوي المتوفى سنة 1320هـ وكان شيخ رواق الحنابلة في الأزهر ..

الحمولة الثانية: (آل سيف) ويقولون و هم من اليمن حطوا في البلقاء ومن ثم نزلوا برقة و هم منتشرون في عدة بلدات في فلسطين (طول كرم و عرعرة و البروة و ترشيحا) وهناك قسم منهم نزل دمشق وسموا بآل (الحنبلي) حيث تولى الشيخ مصطفى بن سليمان بن سلمان البرقاوي المتوفى سنة 1250هـ قضاء الحنابلة [2].

بلغ سكان (بُرقة) عام 1980 حوالي 8000 نسمة، وهم يعتمدون في رزقهم على العمل أولا، ثم على الزراعة (الزيتون 2500 دونم والخضار 300 دونم، والفواكه 1500دونم) ..

في القرية عدة مزارات، (القبيبات و رجال الضهرة و بايزيد) وهي تقع على جبل عالي حوالي 800م .. كانت تقام عليه الاحتفالات يوم التاسع من ذي الحجة .. وتتسابق الخيول الآتية من القرى المجاورة .. وقد زالت تلك المظاهر والآن تقتصر على زيارة بعض العجائز .. _____

قصة آل حيف مع آل سيف

كان هناك حلف بين آل سيف وآل طوقان في نابلس في ذاك الوقت وقد أستعان آل سيف بهم قبل ذلك لمحاربة آل حيف ثم طرد آل حيف آل سيف من برقة بالاستعانة بعائلتي عبد الهادي والنمر وغيرهم. الحرب بين آل سيف والحفاة كانت عام 1849 تقريبا وغالبية آل سيف خرجوا من برقة ولم يسكنوا فيها. وتشرد ال سيف في كل بقعه وليس لهم معرف ولا اصل.؟؟؟!!!!

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير