5ـ كُتُبُ الحَافِظِ الذَّهَبِيِّ (748) رَحِمَهُ اللهُ، لاسِيَّمَا كِتَابُه "سِيَرُ أعْلامِ النُّبَلاءِ" تَحْقِيْقُ شُعَيْبٍ الأرْنَاؤُوطِ وجَمَاعَةٍ، و"تَارِيْخُ الإسْلامِ" تَحْقِيْقُ بَشَّار مَعْرُوْفٍ.
6ـ كُتُبُ الحَافِظِ ابنِ كثيرٍ (774) رَحِمَهُ اللهُ، لاسِيَّمَا كِتَابُه "التَّفْسِيْرُ" تَحْقِيْقُ سَامِي السَّلامَةَ، و"البِدَايَةُ والنِّهَايَةُ" تَحْقِيْقُ عَبْدِ اللهِ التُّرْكِيِّ.
7ـ كُتُبُ الحَافِظِ ابنِ رجبٍ (795) رَحِمَهُ اللهُ، لاسِيَّمَا كِتَابُه "فَتْحُ البَارِي شَرْحُ صَحِيْحِ البُخَارِي" تَحْقِيْقُ طَارِقِ بنِ عوضٍ، و"ذِيْلُ الطَّبَقَاتِ" تَحْقِيْقُ شَيْخِنَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ العُثَيْمِيْنَ، و"جَامِعُ العُلُوْمِ والحِكَمِ" تَحْقِيْقُ شُعَيْبٍ الأرْنَاؤُوطِ، وعَبْدِ اللهِ التُّرْكِيِّ.
8ـ كُتُبُ الحَافِظِ ابنِ حَجَرٍ (852) رَحِمَهُ اللهُ لاسِيَّمَا كِتَابُه "فَتْحُ البَارِي شَرْحُ صَحِيْحِ البُخَارِي"، تَحْقِيْقُ أبي قُتَيْبَةَ نَظْرٍ الفَارِيَابيِّ، و"التَّلْخِيْصُ الحَبِيْرُ" تَحْقِيْقُ الشَّيْخِ مُحَمَّدِ الثَّانِي بنِ عُمَرَ، و"تَهْذِيْبُ التَّهْذِيْبِ".
9ـ كُتُبُ الحَافِظِ الشَّوْكَانِيِّ (1250) رَحِمَهُ اللهُ، لاسِيَّمَا كِتَابُه "فَتْحُ القَدِيْرِ" تَحْقِيْقُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بنِ عُمَيْرَةَ، و"نَيْلُ الأوْطَارِ" تَحْقِيْقُ طَارِقِ بنِ عَوَضٍ.
10ـ كُتُبُ الإمَامِ الصَّنْعَانِيِّ (1182) رَحِمَهُ اللهُ، لاسِيَّمَا كِتَابُه "سُبُلُ السَّلامِ" تَحْقِيْقُ طَارِقِ بنِ عوضٍ.
11ـ كُتُبُ العَلامَةِ الحَافِظِ الأصُوْلِي الشِّنْقِيْطِيِّ (1393) رَحِمَهُ اللهُ، لاسِيَّمَا كِتَابُه "أضْوَاءُ البَيَانِ" طَبْعَةُ دَارِ عَالَمِ الفَوَائِدِ ().
* * *
ومِنْ قَبْلُ ومِنْ بَعْدُ؛ فَعَلَيْكَ يَا طَالِبَ العِلْمِ باقْتِنَاءِ وقِرَاءةِ جَمِيْعِ كُتُبِ شَيْخِ الإسْلامِ ابنِ تَيْمِيَّةَ (728)، والإمَامِ الحَافِظِ ابنِ القَيِّمِ () (751)، والإمَامِ مُحَمَّدِ بنِ عَبْدِ الوَهَّابِ (1206) رَحِمَهُم اللهُ تَعَالَى جَمِيْعًا.
* وكَذا كُتُبُ شَيْخِنا العَلامَةِ عَبْدِ العَزِيْزِ ابنِ بازٍ، وشَيْخِنا العَلامَةِ مُحَمَّدٍ الصَّالِحِ العُثَيْمِيْنَ، وشَيْخِنا العَلامَةِ عَبْدِ اللهِ البَسَّامِ، ومُحَدِّثِ الشَّامِ العَلامَةِ مُحَمَّدِ بنِ نَاصِرِ الدِّيْنِ الألْبَانِيِّ رَحِمَهُمُ اللهُ تَعَالَى.
* وكَذَا كُتُبُ شَيْخِنا العَلامَةِ عَبْدِ اللهِ بنِ عَقِيْلٍ، وشَيْخِنا العَلامَةِ عَبْدِ اللهِ الجِبْرِيْنِ،، وشَيْخِنا العَلامَةِ بَكْرٍ أبُو زَيْدٍ، حَفِظَهُمُ اللهُ تَعَالَى في غَيْرِهِم مِنْ أهْلِ العِلْمِ الكِبَارِ مِمَّنْ لا يَسَعُهُم هَذا المَقَامُ.
* * *
* العَزِيْمَةُ الثَّانِيَةُ: إنَّنَا نُوْصِي طَالِبَ العِلْمِ المُبْتَدِئ والمُنْتَهِي عَلَى حَدٍّ سَوَاءٍ؛ بأنْ يَكُوْنَ لَهُ (وِرْدٌ عِلْمِيٌّ) فِي كُلِّ سَنَةٍ أو سَنَتَيْنِ عَلَى أقَلِّ تَقْدِيْرٍ وأضْعَفِ حَالٍ، وذَلِكَ بِدَوَامِ النَّظَرِ والقِرَاءةِ لبَعْضِ الكُتُبِ العِلْمِيَّةِ الَّتِي لا يَسَعُ طَالِبُ العِلْمِ أنْ يَجْهَلَها أو يَتَجَاهَلَها، لاسِيَّما مِمَّنْ تَصَدَّرَ للفَتْوَى والتَّعْلِيْمِ، ورَامَ التَّألِيْفَ والتَّحْقِيْقَ ... !
فَدُونَكَهَا؛ كُتُبًا عِلْمِيَّةً، وكُنُوْزًا عَلَيَّةً، فاصْبِرْ نَفَسَكَ عَلَيْها، ولا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْها، فمِنْها المُبْتَدَى وإلَيْها المُنْتَهَى بَعْدَ الكِتَابِ والسُّنَّةِ، وكُتُبِ سَلَفِ الأمَّةِ المُحَقِّقِيْنَ:
* قِرَاءةُ "القُرْآنِ الكَرِيْمِ"، أو مُرَاجَعَةُ حِفْظِهِ (مِرَارًا).
* قِرَاءةُ (الصَّحِيْحَيْنِ) أو مُرَاجَعَةُ حِفْظِهِما.
* قِرَاءةُ "بُلُوْغِ المَرَامِ" لابنِ حَجَرٍ، تَحْقِيْقُ الزُّهَيْرِيِّ، أو مُرَاجَعَةُ حِفْظِهِ.
* قِرَاءةُ "مَجْمُوْعِ الفَتَاوَى" لابنِ تَيْمِيَّةَ.
* قِرَاءةُ "فَتْحِ المَجِيْدِ"، لعَبْدِ الرَّحْمَنِ آلِ الشَّيْخِ، تَحْقِيْقُ الوَلِيْدِ آلِ فُرَيَّانَ.
* قِرَاءةُ "شَرْحِ العَقِيْدَةِ الطَّحَاوِيَّةِ" لابنِ أبِي العِزِّ، تَحْقِيْقِ التُّرْكِيِّ والأرَناؤوطِ.
¥