تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[افتخار أحمد]ــــــــ[22 - 06 - 09, 09:45 ص]ـ

إن كنت أنا مخطئا فأستغفراه الله!

وإلا ففي القلب من من هدا الكلام شيئ.

ـ[أبو صهيب أشرف المصري]ــــــــ[22 - 06 - 09, 01:50 م]ـ

إن كنت أنا مخطئا فأستغفراه الله!

وإلا ففي القلب من من هدا الكلام شيئ.

جزاك الله خيرا على إذعانك للحق وبقي غيرك

وهناك كتب في جملة من الكلام الطيب عن تفضيل جنس العرب:

هذا ما عندي على الشاملة

[فصل في الدليل على فضل العرب - ابن تيمية]

الكتاب: جامع الرسائل

المؤلف: أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحراني أبو العباس - مصر

تحقيق: محمد رشاد رفيق سالم

عدد الأجزاء: 1

******

الكتاب: مسبوك الذهب في فضل العرب وشرف العلم على شرف النسب

المؤلف: مرعي الكرمي

مصدر الكتاب: موقع الوراق

http://www.alwarraq.com

[ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع]

ـ[أبوعمرو المصري]ــــــــ[22 - 06 - 09, 06:18 م]ـ

إن كنت أنا مخطئا فأستغفراه الله!

وإلا ففي القلب من من هدا الكلام شيئ.

نعم أخي الكريم كلامك خطأ، وهذه المسائل لا نتكلم فيها من أنفسنا هكذا دون الرجوع لكتب أهل العلم ومعرفة مواطن الإجماع والخلاف وما عليه أهل السنة ونبحث المسألة ثم نتكلم لا أن نبدي شكوكا واعتراضات ونقول في الدين برأينا بلا مستند إلا النظر إلى الواقع المؤلم لبعض العرب، فهذا ليس بحجة ولو صح الاحتجاج بهذا لجاءك من يقول: كنا نظن أن المسلمين خلقوا للجنة فلما أتينا بلاد المسلمين رأينا ما رأينا!!! فهل يسوغ إنحراف كثير من المسلمين عن دينهم مثل هذا الكلام؟!

ولولا أن قيض الله المسلمين العرب لفتح الدنيا بالإسلام لما وصل الإسلام إلى العجم، وهذا الكلام كله ليس عصبية بل هو مادل عليه الشرع والتاريخ وكذلك الواقع الآن، وهذا كله أيضا في الجملة دون النظر للآحاد، فقد يكون في آحاد العجم من هو خير من العربي لتقواه وعلمه وجهاده، والله أعلم.

ـ[أبو نور السعداوي سعيد]ــــــــ[22 - 06 - 09, 06:23 م]ـ

يا ترى الوظيفـ ـــــــــة لسه موجودة ولا ذهبت مع الريـ ــح.

ـ[أبوعمرو المصري]ــــــــ[22 - 06 - 09, 06:55 م]ـ

أعتذر للأخ ابن مبارك النجدي على ما حدث من تشويش على موضوعه الأساسي، وسامحنا بارك الله فيك.

ـ[أبو القاسم المقدسي]ــــــــ[22 - 06 - 09, 10:39 م]ـ

أختي الفاضلة افتخار .. وفقها الله تعالى

قولهم بتفضيل الجنس العربي لا يعني أن الله يحابي أحد بسبب عروبته

فلا يخفى عليك أن بلالا الحبشي في أعالي الجنان وأبا لهب القرشي في أسافل النيران

وإنما هو تفضيل جنس .. باعتبار أن له خصائص معينة في الجملة لا توجد في الأجناس الأخرى

أما مقياس الله في المفاضلة يوم القيامة فمعلوم أنه على أساس التقوى كما تفضلتم "إن أكرمكم عند الله أتقاكم" .. ومن هذا القبيل تفضيل جنس الرجال على الإناث .. فهذا يعني مثلا التفضيل في القوة .. في الجسم والعقل ونحو ذلك .. كحكم إجمالي .. ولكن لا يمنع هذا من وجود نساء عظيمات يفقن كثيرا من الرجال في الذكاء والعلم

ومع هذا يبقى معيار المفاضلة عند الله:التقوى .. قال تعالى "فإذا نُفِخ في الصور فلا أنساب بينهم يومئذ و لا يتساءلون "

والله يرعاكم

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير