تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أم أحمد المكية]ــــــــ[03 - 08 - 09, 11:44 م]ـ

أخواتي الفاضلات

جزاكن الله خيرا على الإضافة القيمة والتعليق المفيد.

وأسعد بأي ملاحظة أو اقتراح فالقصد النصح والإصلاح.

ـ[أم حنان]ــــــــ[04 - 08 - 09, 12:15 ص]ـ

بارك الله فيك أختي أم أحمد، الأسلوب أكثر من رائع

كانت إحدى الأخوات تقول: لا تعلق المرأة قلبها بالزوج كثيرا، ولا تحبه حبا شديدا، لأنه ........

وأراها نصحت، فأحسنت النصح، وكما قيل:

أحبب حبيبك هونا ما ***** عسى أن يكون بغيضك يوما ما

ـ[أم صفية وفريدة]ــــــــ[09 - 08 - 09, 06:04 ص]ـ

تقبلي ردودي ايتها الأخت الطيبة ......

لئن قبلت أختنا ردودك فلن أقبلها أنا!!

أغلب تعليقاتك خارجة عن الموضوع

عذرك الوحيد أنك لم تفهم المقصود جيدًا

الأخت تدعو من يعدد إلى العدل الذي أمر الله تعالى به، وليس في كلامها أي اعتراض على شرع الله ولاتناقض ولا تفكير غربي كما ظننت.

جزاكِ الله خيرًا يا أم أحمد ونفع بكِ، سلمت يمينك.

إذا أردت التعدد فلا تبحث فقط عن صغيرات السن كحال الكثير ممن يعددون ... هذا حق لك ولا أحد يستطيع منعك ولكن ضع في الحسبان الأرامل والمطلقات، مثلا إن أردت أربع فعلى الأقل اختر واحده منهن ارمله ... والله اتأثر كثيراً لرؤية كثير من الأرامل الشابات ولهن ذريه حيث يتجاهلهن الكثير ويفضلون الزواج ممن هن بلا ذريه، ما ذنبها المسكينه بهذا التفكير العقيم من البعض

نعم، أحسنتِ يا محبة طيبة

يقولون التعدد سنة ثم يتركون سنة النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - الذي لم يتزوج بكرًا سوى عائشة رضي الله عنها!!

أنا أتسائل: أين هم من هدي النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - حين تزوج أم سلمة رضي الله عنها وهي أرملة مُسِنة ولديها أولاد؟؟

وما كنت لأبخل بزوجي عن أرملة مسكينة ولديها أطفال تحتاج إلى من يعولها، فليس هذا من التكافل والتراحم الذي أمر الله به .... بل أخطبها له بنفسي:)

في اعتقادي التعدد خيرٌ للمرأة الملولة؛ كي تستريح من وجه زوجها:)

وأما اللفتة إلى كل زوج أراد أن يعدد وإلى المعدد .... باختصار

((من كان له امرأتان فمال إلى أحدهما جاء يوم القيامة، و شقه مائل))

الراوي: أبو هريرة المحدث: الألباني - المصدر: إرواء الغليل - الصفحة أو الرقم: 2017

خلاصة الدرجة: صحيح

فكل يعمل لمصرعه مائل أو غير مائل

أحسنتِ بارك الله فيكِ.

ـ[أم حنان]ــــــــ[09 - 08 - 09, 03:16 م]ـ

الأخ أبو نصر المازري، ان أردت أن يكون نساء اليوم كنساء الصحابة فكن أنت -ورجال اليوم - كالصحابة

التعدد سنة - كما ذكرت -، ولكن العدل واجب، فهل يليق بطالب علم أن يعتني بالسنة ويترك

الواجب؟

أم هو اتباع لهوى النفس، والله المستعان

إن كنت متبعا لهدي الرسول صلى الله عليه وسلم، فأين أنت من قوله (رفقا بالقوارير)؟

ـ[أم أحمد المكية]ــــــــ[10 - 08 - 09, 02:27 ص]ـ

أخواتي الفاضلات

أشكر لكن الرد عني والذب عن عرضي، فمن حسن الحظ أني لم أقرأ تعليق الأخ المازري - غفر الله له - وإني من منهجي عدم الرد والجدال، فالقصد كما ذكرت النصح والإصلاح.

ـ[ابونصرالمازري]ــــــــ[10 - 08 - 09, 02:33 ص]ـ

فمن حسن الحظ أني لم أقرأ تعليق الأخ المازري - غفر الله له -

نسال دعوة بظهر غيب

ـ[السيد محمد الخباز]ــــــــ[10 - 08 - 09, 10:59 م]ـ

فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ

مَثْنَى وَثُلَاثَ وَرُبَاعَ

فَإِنْ خِفْتُمْ أَلَّا تَعْدِلُوا

فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ

ذَلِكَ أَدْنَى أَلَّا تَعُولُوا (3)

ـ[يوسف محمد القرون]ــــــــ[11 - 08 - 09, 10:51 ص]ـ

جزاك الله خيراً أم أحمد على هذه الرساله التي غفل عنها كثير من الرجال ..

أما رد الأخت (محبه لطيبه) فكان فيه نصيحه جميله و قيّمه و هي الزواج من الارامل و خصوصاً الشابات ..

و أعرف أحد المشايخ الفضلاء -حفظه الله- مات أخوه و ترك زوجه و اولاد فتزوجها و ضم ابناء اخيه و احتواهم

فوالله هؤلاء الشابات الارامل هنّ بأمس الحاجه للزواج .. و يأتي طفل من أطفالها بلغ لتوه و يمنعها من الزواج!!

هذه بقايا الجاهليه .. نسال الله العافيه و السلامه ..

ألم يدرك هذا الجاهل أن لأمه حاجه عاطفيه و جنسيه؟!!

و ان حدثتني نفسي بالتعدد فلن أتردد بالرجوع إلى هذا الموضوع و أعلقه في حجر زوجاتي:)

ـ[زوجة وأم]ــــــــ[11 - 08 - 09, 07:05 م]ـ

بارك الله فيك أختي الفاضلة أم أحمد المكيَّة على هذا الموضوع القيم

ولكن يجب أيضا ألا نغفل الزوجة الثانية

فهناك من الرجال من يعدد ويظلم أو يضر الثانية وليس الأولى

فهناك من طلبة العلم من رغب في الزواج من ثانية ولكن بشرط أن لا يعلم أحد غير أهلها عن زواجهما حتى لا تعلم زوجته الأولى لأنه يخشى غضبها وغضب أهلها وحتى غضب أهله!

فتبقى زوجته بعلم أهلها فقط

هذا في الحقيقة ظلم لتلك المرأة

فلا تستطيع أن تعلن زواجها وتشارك الآخرين فرحتها

ولا أن تتعرف على أهله وتقيم معهم علاقة طيبة ولا أن يتعرف أبنائها على أقاربهم!

وماذا لو مات الزوج قبل أن يعلم أحد غير أهلها بزواجهما

ماذا سيحصل لأبنائها؟ وهل سيقبلهم أهلهم من جهة أبيهم؟

وماذا عن الناس الذين يرونه يخرج من بيتها وهم لا يعلمون بزواجها فيشكون فيها وفيه

وغير ذلك من الأضرار على الزوجة وأبنائها

وهو بهذا لم يعدل بينهما

إذا كان هذا الرجل يرفض إعلان زواجه بالثانية خوفا من زوجته الأولى وأهلها وأهله فلا يتزوج بالثانية من الأصل

وليتركها تعيش حياتها مرتاحة ومطمئنة.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير