تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[09 - 09 - 07, 12:30 م]ـ

تعمدت أن أتأخر أطول فترة ممكنة قبل الرد على هذا الموضوع في أي من المنتديات ... وعادتي التي يعلمها من يقرأ لي أنني لا أستكمل موضوعي في مشاركته (الأم) وإنما أعد ما يجري بين إخواني من مناقشات حوله هو خير استكمال له .. وقبل بدء المناقشات أقول: إن ممن هجا الدكتوراه: محمود شاكر والألباني ولا أظن هذان ممن يحسدان أهل الدكتوراه ...

وممن هجاها الدكتور جلال أحمد أمين،بل خصص لها فصلاً كاملاً في كتابه التحفة ((عصر الجماهير الغفيرة)) ولا أظن (الدكتور) أحمد أمين مصاباً بقصر الذيل ...

بالنسبة للعنة المذكورة في المقال فليست على بابها ومن يعرف أسلوبي يعرف ذلك ...

والآن إلى مناقشة ماذكره الأحبة ...

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[09 - 09 - 07, 12:45 م]ـ

فتح هذا الكلام يجلب من المفاسد أكثر ما يجلب من المصالح، هذا إن كان فيه مصلحة من الأساس.

ولا ينبئك مثل خبير.

فتح هذا الكلام من قبلي: محمود شاكر والألباني وجلال أمين وبكر أبو زيد وغيرهم ... وظني بهؤلاء المصلحين أنهم وجدوا فيه مصلحة .... ولو لم يكن فيه سوى حراسة العلم أن ينتسب إليه زوراً الأدعياء تحت غطاء الدكترة =لكفى.

هناك أقزام لم يستطيعوا التعلم بعد الكتاتيب ..... فبدؤا يلعنون العلم ...

غباء، وهمجية ...

مستعيناً ببعض الأصدقاء بحثت في موضوعي عن الأقزام وعن من يلعنون العلم سواء تخطوا الكتاتيب أم لا = فلم أجد ... فقلت: لعل ... ولعل ..

تخيل أنك أمام عامىّ و هذا العامىّ أول ما يسمع كلمة الأزهر يظن أن هذا هو الحق و غيره هو الباطل،و كثيرا ما احتجوا علينا فى مسألة البنوك و غيرها بأن شيخ الأزهر قال بحلها، وكثيرا ما يحتج الصوفية بأن رجلا من أعلم ستة فى الحديث على مستوى العالم- هكذا زعموا - هو أحمد عمر هاشم حبيب الصوفية و محبها عفا الله عنهما.

تخيل أنك أما هذا الرجل العامىّ تقول له قال الألبانى، أو قال أبو إسحاق أو أى أحد من أهل العلم، سيقول لك ءأزهرى هو؟

الخلاصة:

"الدكتوراة ليست دليل العلم دوما، و كم من حامليها و هم علماء و كم من حامليها و هم أجهل الخلق، و لكنها أيضا سبيل العلم و الدعوة خصوصا فى مثل هذه البلاد"

ذُكر الألباني يوماً لأحد دكاترة الأزهر فقال: يا إخواننا ده راجل ساعاتي ماله ومال العلم بس (؟؟؟!!!).

الشيخ الكريم / أبافهر

جزاك الله خير الجزاء، وأجزله، وأوفاه.

ولك بمثلها يا أبا محمد وجزاك الله خيراً على الرابط المهم.

قصر ذيل لا أكثر ولا أقل

بحثت عن ذيلي لأقيس طوله فلم أجده .... ثم تذكرت الدكاترة الذين قالوا بقولي فظهر لي ألأن ليست العبرة بالذيول ولقائل أن يقول لمن ذكر الذيول وحديثها: إيه يا مولانا هل اقتربنا من عزيز لديك،دوسنا على الجرح يعني (؟؟؟)

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[09 - 09 - 07, 12:52 م]ـ

والشكر موصول لجميع الإخوة: الموافق منهم والمخالف، وشكر خاص لمن صحح لي بعض أخطائي ...

ـ[أبو عبدالعزيز الشثري]ــــــــ[09 - 09 - 07, 12:56 م]ـ

فضيلة الشيخ العلامة د. عبدالله بن جبرين

فضيلة الشيخ العلامة د. عبدالرحمن البراك

فضيلة الشيخ العلامة د. عبدالعزيز الراجحي

فضيلة الشيخ العلامة د. صالح الفوزان

فضيلة الشيخ العلامة د. عبدالكريم الخضير

فضيلة الشيخ العلامة د. محمد بن محمد المختار الشنقيطي

فضيلة الشيخ العلامة د. ............................... وغيرهم كثير ...

المراد ...

من جعل هذه الأمور وسائل تعينه على تحقيق رضوان الله عز وجل فهذا هو المؤمل والمرجو ..

لكن من جعلها مطية للشهرة والمباهاة وغير ذلك فهاهنا يُذم ..

وحسبنا نحن أن ندع السرائر (يوم تبلى السرائر) ..

ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[09 - 09 - 07, 01:07 م]ـ

بالنسبة للعنة المذكورة في المقال فليست على بابها ومن يعرف أسلوبي يعرف ذلك ...

معنى اللعن معروف ولا يجب على الناس معرفة أسلوبك!

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[09 - 09 - 07, 01:21 م]ـ

معنى اللعن معروف ولا يجب على الناس معرفة أسلوبك!

قلتُ: من يعرف .... يعرف ...

ومن لا يعرف فهو معذور ... فلا تثريب عليك ... ولا يجب ... ولا يستحب ... ومن أسقط اللعن الذي هو معروف على غير الماديات سيعسر عليه معرفة أسلوبي (أصل ده إنجليش سويدن) يا مولانا ..

ومن عنده خزانة الأدب أو حتى الأغاني يعرف أن المعنى المعروف يخرج عن ظاهره،يبين ذلك السياق وغيره ... دمت بعافية ورفق وأدب ...

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[09 - 09 - 07, 01:26 م]ـ

فضيلة الشيخ العلامة د. عبدالله بن جبرين

فضيلة الشيخ العلامة د. عبدالرحمن البراك

فضيلة الشيخ العلامة د. عبدالعزيز الراجحي

فضيلة الشيخ العلامة د. صالح الفوزان

فضيلة الشيخ العلامة د. عبدالكريم الخضير

فضيلة الشيخ العلامة د. محمد بن محمد المختار الشنقيطي

فضيلة الشيخ العلامة د. ............................... وغيرهم كثير ...

المراد ...

من جعل هذه الأمور وسائل تعينه على تحقيق رضوان الله عز وجل فهذا هو المؤمل والمرجو ..

لكن من جعلها مطية للشهرة والمباهاة وغير ذلك فهاهنا يُذم ..

وحسبنا نحن أن ندع السرائر (يوم تبلى السرائر) ..

لم نتحدث عمن يجعلها مطية لما ذكرت .... فهذا من السرائر ...

وإنما نتكلم عن الظواهر متمثلة في دكتور جاهل متعالم وفي أحسن الأحوال طالب علم .... قد اتخذ هذا الصنف من الدكتوراه رخصة يتكلمون بها في الدين ويجبهون بها سائر المسلمين ... وذلك صنف غالب رضي من رضي وسخط من سخط ...

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير