تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابو محمد الغامدي]ــــــــ[12 - 09 - 09, 05:24 ص]ـ

كان الأولى بالشيخ الألباني ــ رحمه الله ــ أن يضعّف الحديث، بل بالضعف الشديد.

وهذا ما تعودناه منه ــ رحمه الله ــ في ((السلسلة الضعيفة))، فإنه غالباً ما يحكم على حديث [بكر بن خنيس] بالضعف والضعف الشديد.

فانظر ــ مثلاً ــ:

(2/ 224 ــ 225)،، (3/ 455)،، (4/ 425 ــ 426)،، (7/ 133، 417، 455)،، (9/ 21)،،

ولماذا لاناخذ بقول من هو اقدم من ابن حجر

قال ابن معين مرة: ليس بشيء.

وقال مرة أخرى: صالح لا بأس به، إلا أنه يروي عن الضعفاء، ويكتب من حديثه الرقاق.

وقال النسائي، والعقيلي: ضعيف.

وقال الدارقطني: متروك.

وقال ابن حبان: روى عن البصريين والكوفيين أشياء موضوعة، يسبق القلب إلى أنه المتعمد لها.

ـ[أبو الوليد الأمازيغي]ــــــــ[16 - 09 - 09, 01:36 ص]ـ

الحديث المشار اليه يتقوى بمجموع طرقه و الله أعلم

ـ[ابو محمد الغامدي]ــــــــ[16 - 09 - 09, 05:16 ص]ـ

اخي الكريم

قلت:الحديث المشار اليه يتقوى بمجموع طرقه و الله أعلم

اقول:قال العلماء في تعريف الحديث الحسن لغيره: هو الضعيف إذا تعددت طرقه على وجه يجبر بعضها بعضاً، بحيث لا يكون فيها كذاب، ولا متهم بالكذب

وإنما سمي حسناً لغيره؛ لأنه لو نظر إلى كل طريق بانفراده لم يبلغ رتبة الحسن، فلما نظر إلى مجموع طرقه قوي حتى بلغها.

وهنا اسالك هل ينطبق كلامهم على هذا الحديث

والذي مداره على شخص ضعيف هو بكر بن خنيس وصفه الشيخ الألباني ــ رحمه الله مرة بالضعف

واخرى بالضعف الشديد كماسبق.

وجاء من طريق اخر فيه سكين ابن أبي سراج

وقدا اتهمه ابن حبان، فقال: " يروي الموضوعات ". و قال البخاري: " منكر الحديث

ـ[سعد العجمي]ــــــــ[17 - 09 - 09, 07:25 ص]ـ

جزاك الله خيراً على المعلومه

ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[18 - 09 - 09, 12:10 ص]ـ

كان الأولى بالشيخ الألباني ــ رحمه الله ــ أن يضعّف الحديث، بل بالضعف الشديد.

وهذا ما تعودناه منه ــ رحمه الله ــ في ((السلسلة الضعيفة))، فإنه غالباً ما يحكم على حديث [بكر بن خنيس] بالضعف والضعف الشديد.

فانظر ــ مثلاً ــ:

(2/ 224 ــ 225)،، (3/ 455)،، (4/ 425 ــ 426)،، (7/ 133، 417، 455)،، (9/ 21)،،

ولماذا لاناخذ بقول من هو اقدم من ابن حجر

قال ابن معين مرة: ليس بشيء.

وقال مرة أخرى: صالح لا بأس به، إلا أنه يروي عن الضعفاء، ويكتب من حديثه الرقاق.

وقال النسائي، والعقيلي: ضعيف.

وقال الدارقطني: متروك.

وقال ابن حبان: روى عن البصريين والكوفيين أشياء موضوعة، يسبق القلب إلى أنه المتعمد لها.

أبا محمد

الشيخُ الألباني رحمه الله تعالى أعلمُ وأبصرُ منك ومن الذي نقلتَ عنهُ - هذه الجملة- بالأوْلى (مع كامل احترامي لك وللمشرف الكريم خليل بن محمد) , وكان الأولى بك أن تنسب الكلام لمن نقلتهُ عنهُ دون إيهامٍ للقراء بأنك تعوَّدت شيئاً عن الشيخ وأن كثرة مطالعتك لكتاباته وأقواله في التصحيح والتضعيف حملتك على الاستنكار والاستغراب من مخالفته الأولى المزعومَ غفر الله لك.

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=3338

وسؤالي: لماذا تروغُ وتتجاهلُ ما جئناك به من صنيع المحدثين في مثل هذه الأحاديث التي تحمل على أصولها مع عدم ردها بما جاء فيها من أجور .. ؟؟

ـ[ابو محمد الغامدي]ــــــــ[18 - 09 - 09, 01:38 ص]ـ

وسؤالك اعيده عليك: لماذا ترواغُ وتتجاهلُ ما جئناك به من صنيع المحدثين

حيث اوهمت ان شديد الضعف والموضوع اذا كان مندرجاً تحت أصل عام

يجوز العمل به ولم يسبقك احد الى هذا القول

ولنضر ب مثالا على ذلك صلاة الضحى ثابتة بالسنة الصحيحة فهل نروي في فضلها الاحاديث الموضوعة ونقول تندرج تحت اصل عام

وقد نقل السخاوي الاتفاق على هذا الشرط ان يكون الضعف غير شديد, فيخرج من انفرد من الكذابين والمتهمين بالكذب, ومن فحش غلطه.

انظر [تدريب الراوي: ص196

واما دعواك باني لااقرا كتب الالباني او لم اكثر من مطالعتها فهذا غفر الله لك من الرجم بالغيب

اذ كيف اقتنيها ولااستفيد منهاحيث عندي كثير من كتبه ومنها ارواء الغليل وتمام المنة والمشكاة والسلسلة الصحيحة والضعيفة والتي نقل عنها الاخ الفاضل خليل

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير