ـ[مهنَّد المعتبي]ــــــــ[30 - 10 - 07, 10:10 م]ـ
الفاضليْن: ذا المعالي، وأبا أحمد الفضليَّ ...
بارك اللهُ فيكما، وجزاكما اللهُ خيراً ...
ـ[عبد الحميد الفيومي]ــــــــ[30 - 10 - 07, 11:41 م]ـ
بارك الله في كل من شارك، وجزاه خيراً
هكذا تكون الدعوة!
ـ[مهنَّد المعتبي]ــــــــ[06 - 11 - 07, 04:55 ص]ـ
جزاك اله خيراً أخي / عبد الحميد الفيومي ...
ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[06 - 11 - 07, 08:14 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدُ للهِ وحدَه، والصلاةُ والسلامُ على مَن لا نبيَ بعدَه.
حبيبي طالبَ العلمِ:
لطالما ادّعيت حُبِّي، لكنَّ أمارات الحبِّ غائبة ..
لطالما حدَّثْتَ العُشَّاقَ عني، وذكَّرْتَهم بأني مَنْ أستحقُّ أنْ يُهجرَ له لذيذُ الكَرَى،
فهَلْ أضحى كلامُك زوراً يا تُرى؟
أو نوعاً من الفِرَى؟!
حدِّثني: ماذا جرى؟
أنسيتَ ((عند الصباحِ يحمدُ القومُ السُّرى))؟!
قد قصَّرتَ في إكرامي على مدارِ العام، أماّ وقد حلَّ رمضانُ ضيفاً عليك، فقمتَ لإكرامه، متمثلاً قول القائل:
أُضاحكُ ضيفي قبل إنْزالِ رحلهِ ... ويُخصب عندي المَحَلُّ جديبُ.
فها أنا أجددُ عهدَ الزيارةِ، وهل حقُّ الضيفِ إلا الإكرام والقِرى؟!
أيا طالب العلم: أنسيتَني؟
إنني ((تكبيرةُ الإحرام))!
أتذكرُ ولوعَك بي حينما كنتَ قريبَ عهدٍ باستقامةٍ وطلب؟
وماهي إلاّ شهورٌ حتى ابتُليتَ بالكَسِل واللَّعب!
محتجاً بأن الطلبَ أفضلُ النوافلِ؛ فلا تأتي إلاّ مع الإقامة ..
وتروي لنا أخباراً عن أئمة الهدى ظننتَ أنك لها فهّامة!
فأضعتَ أجراً وافراً، ولم تُقمِ الصلاةَ حقَّ الإقامة.
أين الغيرةُ عليَّ يا ذا الغيرة؟!
أعلمُ أنَّك تجاهد نفسك لتُعانِقَني كلَّ يومٍ خمسَ مرات، فتنشط للأُولى، وتتأخر في الثانية، وتنام في الثالثة، أما الرابعة والخامسة فلا تميّزَ لك عندي؛ فإنني أرى أكثرَ المسلمين!
هلاَّ عقدتَ العزمَ، وأنت الآن مفعمُ القلب بالحرصِ والإيمان، أن تجاهدَ نفسَك على النهوضِ قبيلَ أو بعيدَ الأذان، ليسافر رمضانُ وقد تعوّدت البرَّ والإحسان؟
فهذا هو الظنُّ بك؛ لأنك طالبُ علمٍ، وعضوٌ أو متصفحٌ لملتقى (أهل الحديث) ..
فقبيحٌ بك الحرصَ على المُلحِ والفوائد، وتضيِّع محمودَ العوائد!
أَعْلمُ أن نقدي لك شديدٌ؛ لكنك طالبُ علمٍ تقبل الشديدَ لتستفيد!
أراك على خير.
التوقيع: ((تكبيرةُ الإحرام)).
والله جميلة وعظية مقبولة مهضومة
عذرا اخي هل هيا من تأليفك .. ؟
ـ[خالد الشبل]ــــــــ[06 - 11 - 07, 09:14 ص]ـ
نعم وصل العاشقين ما رقمت أناملُك، أيها الموفق.
قال بعض السلف: إذا رأيت الرجل يتهاون في التكبيرة الأولى فاغسل يدك منه. ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=97021)
ـ[مهنَّد المعتبي]ــــــــ[06 - 11 - 07, 02:07 م]ـ
والله جميلة وعظية مقبولة مهضومة
عذرا اخي هل هيا من تأليفك .. ؟
باركَ اللهُ فيك أخي أبا زارعٍ المدنيَّ ..
هي خاطرةٌ كتبتها أول ليلةٍ في رمضان ...
لكن أعرب لي ما تحته خطٌ؟:)
ـ[مهنَّد المعتبي]ــــــــ[06 - 11 - 07, 02:15 م]ـ
نعم وصل العاشقين ما رقمت أناملُك، أيها الموفق.
شيخَنا الفاضلَ خالداً ..
شرَّفنا ما دبَّجتُه يراعُك .. من وصفٍ أردتَ به الدُعاء ..
فهو مجازٌ باعتبار ما سيكون ـ إن شاء اللهُ عزَّ وجل ـ؛ فهو الملاذُ، وبه المَعَاذ.
فالله نرجو أن يجعلنا من المُوفَّقين دنيا وأُخرى.
ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[07 - 11 - 07, 12:55 ص]ـ
باركَ اللهُ فيك أخي أبا زارعٍ المدنيَّ ..
هي خاطرةٌ كتبتها أول ليلةٍ في رمضان ...
لكن أعرب لي ما تحته خطٌ؟:)
دعك من التنقيح
(ابتسامه)
ـ[أبو آلاء الحدادي]ــــــــ[07 - 11 - 07, 01:15 ص]ـ
جزاكم الله خيرا إخواني على هذا الموضوع العظيم
فالواجب على المسلمين و خاصة طلبة العلم منهم أن يجعلوا صلاتهم هي أعظم أمر في حياتهم، و لا نريد هذا بالكلام بل بالقول و الفعل.
ـ[مهنَّد المعتبي]ــــــــ[10 - 11 - 07, 01:08 م]ـ
جزاكم الله خيرا إخواني على هذا الموضوع العظيم
فالواجب على المسلمين و خاصة طلبة العلم منهم أن يجعلوا صلاتهم هي أعظم أمر في حياتهم، و لا نريد هذا بالكلام بل بالقول و الفعل.
بارك الله فيك أخي الفاضل / أبا آلاء الحدادي ..
نصيحةٌ موفقة ...
ـ[عبد الحميد الفيومي]ــــــــ[11 - 11 - 07, 12:37 ص]ـ
جزاك اله خيراً أخي / عبد الحميد الفيومي ...
وجزاك وبارك فيك
ـ[عبدالملك السبيعي]ــــــــ[16 - 11 - 07, 09:09 ص]ـ
جزاكم الله خيرا
لقد لمستم جرحا شكوت به نفسي وبعض إخواني
وحجتنا: طلب العلم
فالله المستعان
ـ[أبو ثابت]ــــــــ[16 - 11 - 07, 09:45 ص]ـ
أجدتَ الطرحَ، وبذلتَ النصحَ
وقد قضيتَ ما عليكَ.
فشكراً جزيلاً أبا مهند
ـ[مهنَّد المعتبي]ــــــــ[17 - 11 - 07, 01:49 م]ـ
الفاضلَيْن الكريمَيْن
/
عبد الملك السبيعي، وأبا ثابت الزُّبيدي
شكر اللهُ لكما، وبارك فيكما
وجزاكما خيرَ الجزاء
¥