ـ[محمد العوني]ــــــــ[20 - 09 - 09, 08:38 ص]ـ
الشمس تبرق، والسماء تمطر، والديكة تصيح، وفلان رأى رؤيا ونشرها بين الناس صبيحتها، وفلان رأى علامتها فأصبح يتحدث
بئس الموضوع يفتتح قبل ختام الشهر وانصرامه ..
بئست المخالفة لمقصود الشرع ..
والأمر بالتماسها وتحريها يكون بالعبادة وليس معناه ذهاب الأوقات في تتبع الرؤى وما شابه ذلك.
اللهم نور بصائرنا ..
باركَ اللهُ فيكَ و جزاكَ خيرَ الجزاء على كلامك الطيب هذا:]
ـ[اسلام سلامة علي جابر]ــــــــ[20 - 09 - 09, 10:56 ص]ـ
السلام عليكم كل عام وأنتم بخير
لم أقصد من الموضوع أن نبحث أي ليلة كانت
بل قصدت هل يباح تحري الليلة والبحث عن العلامات
أنا كشخص أريد أن أعرف ذلك
وتقبل الله أعمالكم
ـ[أبو عبد الرحمان القسنطيني الجزائري]ــــــــ[20 - 09 - 09, 11:58 ص]ـ
الشمس تبرق، والسماء تمطر، والديكة تصيح، وفلان رأى رؤيا ونشرها بين الناس صبيحتها، وفلان رأى علامتها فأصبح يتحدث
بئس الموضوع يفتتح قبل ختام الشهر وانصرامه ..
بئست المخالفة لمقصود الشرع ..
والأمر بالتماسها وتحريها يكون بالعبادة وليس معناه ذهاب الأوقات في تتبع الرؤى وما شابه ذلك.
اللهم نور بصائرنا ..
تقبل الله صلاتك و صيامك و قيامك وغفر الله لنا و لك
إن الله يعطي على الرفق ما لا يعطي على غيره
ـ[أبو الوليد التويجري]ــــــــ[20 - 09 - 09, 02:06 م]ـ
أظن أنها ليلة السابع والعشرين.
فقد رأيتها صبيحة ذلك اليوم وهي صافية جدًا.
مع أني لا أدري عن بقية الأيام الباقية؛ فلم أرها إلا ذلك الصباح.
ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[20 - 09 - 09, 08:23 م]ـ
تقبل الله صلاتك و صيامك و قيامك وغفر الله لنا و لك
إن الله يعطي على الرفق ما لا يعطي على غيره
ومنكم أخي الكريم
فقسا ليزدجروا ومن يك راحماً ... فليقس أحياناً على من يرحم
ـ[مصطفى جعفر]ــــــــ[22 - 09 - 09, 01:34 ص]ـ
لو غيرك قالها يا قائلها
لو أن لها علامة، وأرادها الله تعالى، وأنت تبحث عن هذه الآية والعلامة، التي تدل على إعجاز الرواية التي بمسلم.
ومن ثم يزداد الذين آمنوا إيمانًا، ويتغيظ الكافر.
فلم أرها أصلاً لضياع وقت بل نكون ذاكرين لله عز وجل منتظرين الآية التي تدل على عظمة الله وقوته على ما في الكون من آيات. فشيء لا يتكرر إلا مرة في العام ثم يتكرر فيما بعده وهكذا، فهو آية
ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[22 - 09 - 09, 05:29 ص]ـ
إعجاز!
هذه الكلمة أصبحت تسبب حساسية لكثير من علماء الشريعة الراسخين؛ لأن الناس أدخلوا فيها ما ليس منها كما هو الحال هنا.
وعلى أيةِ حال
فتتبع مثل هذا وشغل الوقت والناس به على حساب إحياء تلكم الليالي بالعبادةِ والحثِّ عليها ضياعٌ وأيُّ ضياع، وحرمانٌ وأي حرمان.
ـ[مصطفى جعفر]ــــــــ[22 - 09 - 09, 07:19 ص]ـ
لعل معظم الذين يشغلون أنفسهم برؤية الآية ويكلف نفسه عناء هذا يكونون من المتدينين الطيبين، ولكن يمنعهم من الاعتكاف موانع، ويكونون على عبادة وخير.
ولعلكم تتفضلون بسؤال العلماء الراسخين هل هي آية أم لا لنعلم، لأنها إن لم تكن آية فلا إعجاز، وإن كانت آية فهو إعجاز لأنها ستككر حتمًا.
ونفع الله بكم
فالعبد أيضًا يخاف من أي كلمة فيها تساهل في شأن الأعجاز.
زادك الله حمية
ـ[السدوسي]ــــــــ[22 - 09 - 09, 07:30 ص]ـ
مجرد نقل
"اتفق العلماء على استحباب كتمان ليلة القدر لمن بانت له"
الموسوعة الكويتية
أخي الكريم:هو كما ذكرت في المرجع بارك الله فيك
لكن لو قيل: ذهب بعض الفقهاء لأن هذا هو الواقع .... ثم إن الاستحباب يحتاج إلى دليل وقد وجد الدليل على خلاف مااستحبوه ففي صحيح ابن خزيمة قال:حدثنا مؤمل بن هشام حدثنا إسماعيل ـ يعني ابن علية ـ عن محمد بن إسحاق عن معاذ بن عبد الله بن خبيب عن أخيه فلان بن عبد الله بن خبيب: قال: جلسنا مع عبد الله بن أنيس في مجلس جهينة في هذا الشهر فقلنا: يا أبا يحيى هل سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم الليلة المباركة؟ قال: نعم جلسنا مع رسول الله صلى الله عليه و سلم في آخر هذا الشهر فقال له رجل: متى نلتمس هذه الليلة المباركة؟ قال: التمسوها هذه الليلة ثلاث و عشرين فقال رجل من القوم: تلك إذا أولى ثمان
قال أبو بكر: هذا الرجل الذي لم يسمه ابن علية هو عبد الله ابن عبد الله بن خبيب
قال الألباني: حديث صحيح وإسناده حسن لولا عنعنة ابن اسخق لكنه قد صرح بالتحديث في رواية أحمد وأخرجه هو ومسلم من طريق آخر.
والذي يظهر لي أنها ليلة 29
ـ[أحمد سالم السلفي]ــــــــ[24 - 09 - 09, 12:25 ص]ـ
الذي يظهر لي والله أعلم أنها ليلة 25
ـ[مختار الديرة]ــــــــ[25 - 09 - 09, 03:04 م]ـ
http://www.wakad.net/news.php?action=show&id=3284
ـ[الفايد]ــــــــ[25 - 09 - 09, 03:17 م]ـ
اما ليلة 21 كانت ليلة الجمعة كان لها شأن عجيب
تقبل الله من الجميع
¥