ـ[ابوعمرالتهامي]ــــــــ[20 - 09 - 09, 12:05 م]ـ
بسم اللة
السلام عليكم يا أهل السنة والجماعة والفرقةالناجية ان شاء اللة وتقبل اللة منا ومنكم صالح الاعمال وعيدكم مبارك
ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[20 - 09 - 09, 12:34 م]ـ
الى الأخوة الأعضاء
ومشرفي الملتقى الفضلاء
تقبل الله منا ومنكم
وكل عام أنتم بخير وعافية
ـ[أبو هريرة الغزاوي]ــــــــ[20 - 09 - 09, 01:31 م]ـ
تقبل الله منّا ومنكم، وكل عام وأنتم بخير
ـ[أبو دجانة السوسي]ــــــــ[20 - 09 - 09, 02:09 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تقبل الله منا ومنكم
ـ[جمال المدني]ــــــــ[20 - 09 - 09, 02:21 م]ـ
الى الأخوة الأعضاء
ومشرفي الملتقى الفضلاء
تقبل الله منا ومنكم
وكل عام أنتم بخير وعافية
ـ[أبو ذر عبد الله السلفي]ــــــــ[20 - 09 - 09, 02:36 م]ـ
عيدكم مبارك
و كل عام و أنتم بخير و أسأل الله تعالى أن يرزقنا الصلاة في العيد القادم في المسجد الأقصى إن شاء الله وجميع المسلمين
ـ[عبدالرحمن العراقي]ــــــــ[20 - 09 - 09, 02:39 م]ـ
كل عام وانتم بخير ................. وتقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال.
عيدكم سعيد.
ـ[قاسم رمضان]ــــــــ[20 - 09 - 09, 02:57 م]ـ
الى الأخوة الأعضاء
ومشرفي الملتقى الفضلاء
تقبل الله منا ومنكم
وكل عام أنتم بخير وعافية
وتهنئة خاصة لأخي جمال المدني-حفظه الله- ..
ـ[صقر بن حسن]ــــــــ[20 - 09 - 09, 03:00 م]ـ
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال
ـ[ابن أبي عبدالتسميني]ــــــــ[20 - 09 - 09, 03:37 م]ـ
تقبل الله منا و منكم و عيدكم مبارك
ـ[ابونصرالمازري]ــــــــ[20 - 09 - 09, 04:28 م]ـ
تقبل الله منا و منكم و عيدكم مبارك
ـ[عبد العالي]ــــــــ[20 - 09 - 09, 05:26 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تقبل الله منا ومنكم وكل عام وأنتم بخير
نسأل الله أن يتقبل صلاتنا وصيامنا وقيامنا
اللهم فرج هم المهمومين ونفس كرب المكروبين واقض الدين عن المدينين واشف مرضانا ومرضى المسلمين
ـ[محمد أبو الحسن]ــــــــ[20 - 09 - 09, 05:31 م]ـ
كل عام أنتم بخير
والله أسأل أن يعيده على أمتنا وقد تغيرت بها الحال إلى الأحسن
وقد عادت لدينها الذي وصفه يقوله (تركتكم على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك)
ـ[شرف الدين]ــــــــ[20 - 09 - 09, 06:06 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
كل عام وأنتم جميعا بخير
كل عام ونحن إلى الله أقرب
وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال
ـ[ضيدان بن عبد الرحمن اليامي]ــــــــ[20 - 09 - 09, 06:12 م]ـ
التهنئة بالعيد:
روى ابن حبان في الثقات (9/ 89) ح (15425) حدثنا ابن الباغندي، ثنا محمد ابن حاتم الزمى، ثنا على بن ثابت، قال: سألت مالك ابن أنس عن قول الناس يوم العيد تقبل الله منا ومنك؟ فقال: " ما زال ذلك الأمر عندنا ما نرى به بأسا ".
وسنده حسن.
وقال أبو داود في سؤالاته ص (61): سمعت أحمد سئل عن قوم قيل لهم يوم العيد: تقبل الله منا ومنكم، قال: أرجو أن لايكون به بأس.
وسئل شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله تعالى ـ في مجموع الفتاوى (24/ 253): هل التهنئة في العيد وما يجري على ألسنة الناس: (عيدك مبارك) وما أشبهه، هل له أصل في الشريعة أم لا؟ وإذا كان له أصل في الشريعة، فما الذي يقال؟ أفتونا مأجورين.
فأجاب: أما التهنئة يوم العيد يقول بعضهم لبعض إذا لقيه بعد صلاة العيد: تقبل الله منا ومنكم، وأحاله الله عليك، ونحو ذلك. فهذا قد روي عن طائفة من الصحابة أنهم كانوا يفعلونه ورخص فيه الأئمة، كأحمد وغيره.
لكن قال أحمد: أنا لا أبتدئ أحداً، فإن ابتدأني أحد، أجبته. وذلك لأن جواب التحية واجب، وأما الابتداء بالتهنئة، فليس سنة مأمورا بها، ولا هو ـ أيضاً ـ مما نهى عنه، فمن فعله، فله قدوة، ومن تركه، فله قدوة. والله أعلم.
وسئل الشيخ عبد العزيز بن باز ـ رحمه الله ـ:
يقول الناس في تهنئة بعضهم البعض يوم العيد: (تقبل الله منا ومنكم الأعمال الصالحة) أليس من الأفضل يا سماحة الوالد أن يدعو الإنسان بتقبل جميع الأعمال؟ وهل هناك دعاء مشروع في مثل هذه المناسبة؟
فأجاب: لا حرج أن يقول المسلم لأخيه في يوم العيد أو غيره: تقبل الله منا ومنك أعمالنا الصالحة، ولا أعلم في هذا شيئاً منصوصاً، وإنما يدعو المؤمن لأخيه بالدعوات الطيبة؛ لأدلة كثيرة وردت في ذلك، والله الموفق.
" مجموع فتاوى ومقالات متنوعة: المجلد الثالث عشر".
وسئل الشيخ محمد بن عثيمين ـ رحمه الله ـ كما في مجموع فتاوى (16/ 208،210): ما حكم التهنئة بالعيد؟ وهل لها صيغة معينة؟
فأجاب: "التهنئة بالعيد جائزة، وليس لها تهنئة مخصوصة، بل ما اعتاده الناس فهو جائز ما لم يكن إثماً" اهـ.
وقال أيضاً:
"التهنئة بالعيد قد وقعت من بعض الصحابة ـ رضي الله عنهم ـ، وعلى فرض أنها لم تقع فإنها الا?ن من الأمور العادية التي اعتادها الناس، يهنىء بعضهم بعضاً ببلوغ العيد واستكمال الصوم والقيام" اهـ.
وسئل ـ رحمه الله تعالى ـ أيضاً: ما حكم المصافحة، والمعانقة والتهنئة بعد صلاة العيد؟
فأجاب: "هذه الأشياء لا بأس بها؛ لأن الناس لا يتخذونها على سبيل التعبد والتقرب إلى الله عز وجل، وإنما يتخذونها على سبيل العادة، والإكرام والاحترام، ومادامت عادة لم يرد الشرع بالنهي عنها فإن الأصل فيها الإباحة " اهـ. .
¥