تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[13] «فيض القدير شرح الجامع الصغير» للمناوي: 2/ 196.

[14] رواه ابن أبي الدنيا في «الصمت»: (رقم 18) وأبو نعيم في «حلية الأولياء»: (4/ 107) والبيهقي في «الشعب»: (رقم 4933) وقال المنذري في «الترغيب والترهيب» (3/ 534): (رواه الطبراني، ورواته رواة الصحيح وأبو الشيخ في الثواب، والبيهقي بإسناد حسن) ا. هـ. وقال الألباني: «إسناده جيد وهو على شرط مسلم» (السلسلة الصحيحة: (رقم534).

[15] في طبعة المسند بتحقيق الشيخ الأرنؤوط (38/ 164 - 165): لَا تُخْبِرْنَاهُمَا، قال السندي: على لفظ النهي؛ أي: لا تبين لنا أنهما أي شيء؛ فإن الناس إن علموا بهما اعتنوا بشأنهما وتركوا بقية الأمور.

[16] رواه الإمام أحمد: (5/ 362) وقال الشيخ الألباني: «صحيح لغيره» صحيح الترغيب والترهيب رقم: (2859) وقال الشيخ الأرنؤوط (38/ 164): «المرفوع منه صحيح لغيره»

[17] الاستذكار شرح الموطأ لابن عبد البر: (27/ 333 - 334).

[18] رواه البخاري: (رقم 6474).

[19] باختصار من فتح الباري: 11/ 309 - 310، وانظر: كلام ابن بطال في شرحه لصحيح البخاري: 10/ 186.

[20] رواه ابن المبارك في «الزهد»: (رقم 134) والإمام أحمد: (4/ 148، 158، 5/ 259) والترمذي: (رقم 2406) والبيهقي في «الشعب»: (رقم 4930) والبغوي في «شرح السنة»: (رقم 4128) وغيرهم، وحسنه الترمذي، وصححه الألباني «صحيح الجامع»: (رقم 1392).

[21] رواه ابن أبي عاصم في «الزهد»: (رقم 3).

[22] «فيض القدير»: 2/ 197.

[23] رواه مسلم: (رقم 2581).

[24] الوابل الصيب: ص 100، ط. المجمع.

[25] بدائع الفوائد: 2/ 74.

[26] الداء والدواء: ص/ 252 - 253، باختصار.

[27] رواه البخاري: (رقم 6478).

[28] رواه مسلم: (2988)، ورواه البخاري: (رقم 6477) بنحوه.

[29] شرح صحيح مسلم للنووي.

[30] الاستذكار: 8/ 554، 555، وانظر: التمهيد: 13/ 51.

[31] كشف المشكل من حديث الصحيحين لابن الجوزي: 3/ 399.

[32] رواه الترمذي: (رقم 2174) وأبو داود: (رقم 4344) وابن ماجة: (4011) وفي روايته: «أَفْضَلُ الْجِهَادِ ... » إلخ الحديث، وحسنه الترمذي، وصححه الألباني (انظر حديث رقم?:? 2209 في صحيح الجامع).

[33] رواه البخاري: (رقم 7178)

[34] رواه الطبراني في «الأوسط»: (رقم 5322).

[35] «الداء والدواء»: ص 249 - 250، وانظر: «عدة الصابرين»: ص 96.

[36] قطعة من حديث طويل رواه البخاري: (رقم 4750) ومسلم: (رقم 2770).

[37] «الزهد» للبيهقي: (رقم 823).

[38] أدرك الضحاك وحدَّث عن أبي سعيد الخدري وأنس بن مالك وابن عمر - رضي الله عنهم - كما في «سير أعلام النبلاء»: (4/ 599).

[39] «المصنف لابن أبي شيبة»: (8/ 221) الورع لابن أبي الدنيا: (رقم 26).

[40] «الورع لابن أبي الدنيا»: (رقم 94) «حلية الأولياء»: (8/ 91) «سير أعلام النبلاء»: (8/ 438).

[41] «الورع لابن أبي الدنيا»: (رقم 96).

[42] «الصمت لابن أبي الدنيا»: (رقم 58).

[43] «الزهد» للإمام أحمد: (113) «الزهد» لابن أبي عاصم: (رقم 113) «حلية الأولياء»: (3/ 20).

[44] «الزهد» لأحمد: (112) «الزهد» لابن أبي عاصم: (رقم 112) «الصمت»: (رقم 60، 653).

[45] «الزهد» لابن أبي عاصم: (رقم 56) «حلية الأولياء»: (3/ 68) واللفظ له، «روضة العقلاء»: ص/47.

[46] «شعب الإيمان للبيهقي»: (رقم 4890).

[47] «حلية الأولياء»: (3/ 20) «سير أعلام النبلاء»: (6/ 293).

[48] «التمهيد»: (23/ 22) و «الاستذكار»: (27/ 329) كلاهما لابن عبد البر رحمه الله.

[49] رواه البخاري: (رقم 6018) ومسلم: (رقم 47).

[50] الأذكار للنووي: ص294 - 295.

[51] الداء والدواء: ص/248، 249

رابط المقال:

http://www.albayan-magazine.com/bayan-267/bayan-02.htm

ـ[وذان أبو إيمان]ــــــــ[28 - 11 - 09, 04:21 م]ـ

الثرثرة داء وكثرة المزاح داء أخطر منه ولعلاج هذين الداءين لابد من:

المحاسبة المستمرةفحاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا وكما قيل لأن تسكت خير من أن تتكلم فتخطيء أو تصيبب.

أصحاب البديهة السريعة والرد الخاطف يلقمون الثرثارينوأصحاب المزاح دروسا في القمة لأن هذا الثرثار يظن نفسه يملأ المجلس ويفرح الأحباب ويمرح معه الأصحاب فيأتيه رجل أريب أديب يعرف أين يضع الكلمة فيتدخل فيسكته

ومن العلاج النصيحة في السر. فكم من ثارثار وصاحب مزاح له قلب طيب يحتاج نصيحة أو تنبيه فتأتي أكلها بغذن الله.

ومن العلاج أن نبين للثرثار وصاحب المزاح تبعات ذالك. ففي الحديث (وهل يكب النماس في النار إلا حصائد ألسنتهم).

ـ[أحمد بن عبد المنعم السكندرى]ــــــــ[28 - 11 - 09, 05:13 م]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[بو فوزي]ــــــــ[28 - 11 - 09, 05:49 م]ـ

اجلس مع اناس يكرهون هذا الطبع , ثم دعهم يزجروك و يشنعوا عليك أمام البعض , لعل هذه تكون لك سببا في التوازن نوعا ما حيث انك سترى ان قدرك سقط عندهم و ستشعر بردة فعل نفسية داخلية إلى التغيير فستحاول جاهدا أن تعيد هيبتك امامهم بإلتزام الصمت و التطبع بألأطباع الخشنة , قال أحد السلف " لم نندم يوما على لحظة صمت , و كثيرا ندمنا على أشياء نطقنا بها " أو كما قال , و يوجد حل آخر ألا و هو تذكر مأساة المسلمين في مشارق الأرض و مغاربها و كيف انهم محرومون من السعادة التي أنت تعيش بها , لعلك تنزجر بهذا , و حل أيضا: قلل من الكلام و النوم قدر المستطاع إذ ان الطاقة الزائدة في الجسم تسبب لك هذه النوعية من التصرفات يعني بطريقة أسهل: حاول أن تكون دائما فيك تعب أو نعاس أثناء مجالسة الناس لكن بقدر محدود و ليس ارهاق ,

و هذه سلسلة طيبة قد تنفعك بإذن الله

سلسلة آداب طالب العلم لفضيلة الشيخ مسعد أنور حفظه الله

http://islam-call.com/records/viewSeries/Id/154/

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير