تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عائش وخويلد]ــــــــ[19 - 10 - 07, 04:11 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم.

وإياكم أخي مهندا، وشكر الله لك النقل الرائع.

ـ[أبو عثمان_1]ــــــــ[20 - 10 - 07, 01:55 ص]ـ

جزاك الله خيرا

استاذنكم بنقل هذه المشاركات فهي حرية أنه تنقل

ـ[مهنَّد المعتبي]ــــــــ[20 - 10 - 07, 08:11 ص]ـ

جزاك الله خيرا

استاذنكم بنقل هذه المشاركات فهي حرية أنه تنقل

تفضَّل أخي الفاضل " لا شرطَ ولا قيد " و " لا وكسَ ولا شطط "

وهل الموضوع إلاَّ للاستفادةِ مما تقفون عليه ـ كما أشرتُ ـ؟

ـ[مهنَّد المعتبي]ــــــــ[25 - 10 - 07, 06:26 م]ـ

صورةٌ مشرقةٌ من نقدِ شيخِ الإسلامِ ابنِ تيمية للعلاَّمة (ابن حزمٍ) ـ رحمهما اللهُ ـ

قال ـ رحمهُ اللهُ ـ في الفتاوي (4/ 19 ـ 20):

( .. وإن كان أبو محمد بن حزم في مسائل الإيمان والقدر أقوم من غيره وأعلم بالحديث وأكثر تعظيما له ولأهله من غيره.

لكن قد خالط من أقوال الفلاسفة والمعتزلة في مسائل الصفات ما صرفه عن موافقة أهل الحديث في معاني مذهبهم في ذلك فوافق هؤلاء في اللفظ وهؤلاء في المعنى.

وبمثل هذا صار يذمه من يذمه من الفقهاء والمتكلمين وعلماء الحديث باتباعه لظاهر لا باطن له، كما نفى المعاني في الأمر والنهي والاشتقاق وكما نفى خرق العادات ونحوه من عبادات القلوب مضموما إلى ما في كلامه من الوقيعة في الأكابر والإسراف في نفي المعاني ودعوى متابعة الظواهر

وإن كان له من الإيمان والدين والعلوم الواسعة الكثيرة ما لا يدفعه إلا مكابر ويوجد في كتبه من كثرة الاطلاع على الأقوال والمعرفة بالأحوال، والتعظيم لدعائم الإسلام ولجانب الرسالة ما لا يجتمع مثله لغيره فالمسألة التي يكون فيها حديث يكون جانبه فيها ظاهر الترجيح وله من التمييز بين الصحيح والضعيف والمعرفة بأقوال السلف ما لا يكاد يقع مثله لغيره من الفقهاء .. )

ـ[مهنَّد المعتبي]ــــــــ[04 - 02 - 08, 12:50 ص]ـ

- قال الذهبيُّ - رحمه الله - في ترجمته لابن القطَّان الفاسي:

( .. قُلْتُ: عَلَّقت مِنْ تَأْلِيْفِه كِتَابَ (الوَهْمِ وَالإِيهَامِ) فَوَائِد تَدُلُّ عَلَى قُوَّةِ ذَكَائِهِ، وَسَيَلاَنِ ذِهْنِهِ، وَبصره بِالعلل، لَكنَّه تَعَنَّتَ فِي أَمَاكنَ، وَلَيَّنَ هِشَام بن عُرْوَةَ، وَسُهَيْل بن أَبِي صَالِحٍ، وَنَحْوهُمَا .. )

- وقال في ترجمته لابن عدي الجرجاني (صاحب الكامل في الجرح والتعديل):

( .. وَجرَّحَ وَعدَّلَ وَصحَّحَ وَعلَّلَ، وَتقدَّمَ فِي هَذِهِ الصِّنَاعَةِ عَلَى لحنٍ فِيْهِ، يظْهَرُ فِي تَأَلِيفِهِ .. )

ما أدقَّ عباراته - رحمه الله -!

ـ[مهنَّد المعتبي]ــــــــ[29 - 12 - 08, 10:41 م]ـ

للأدب ..

ـ[أبو عبد الله التميمي]ــــــــ[28 - 10 - 10, 11:15 م]ـ

للرفع، رفع الله أقداركم.

ـ[إبراهيم الأبياري]ــــــــ[28 - 10 - 10, 11:44 م]ـ

المستملح من بلاغة الإمام ابن القيِّم في كتابه «رفع اليدين في الصلاة»

( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=225989)

? وقال (ص 268):

«هذا، وأبو محمد [هو ابن حزم الظاهري] لا يندفع بمثل هذا الكلام الذي المحاكمة فيه إلى ذوق العارفين بالحديث وأطباء علله وجهابذة نقاده؛ فإن الظاهرية المحضة لا تناسب طريقهم ولا تلتئم على أصولهم، فمن سلكها ومضى فيها كالسِّكَّة المُحْماة لم يطمع منازعه في استنزاله عن قوله، ولا في رجوعه إليه ألبتة.

ولكل من علماء الإسلام اجتهاد يثيبه الله عليه، ويجمع له به بين أجرين، أو يقتصر به على أجر واحد. رضي الله عنهم أجمعين، وجزاهم أفضل جزاء المحسنين».

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير