تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[تكفون ساعدوني [كيف أتخلص من مشاهدة المقاطع المخلة بالأدب]]

ـ[غير مسجل]ــــــــ[06 - 10 - 09, 12:27 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخواني انا ولله الحمد من الله علي باالالتزام قبل حوالي 10 شهور واحسست بالفارق واني لم احيا الا مع الالتزام لكن المشكلة التي تؤرقني اني لم استطع منع نفسي من مشاهدة الافلام الخليعة من الانترنت وكلما اتوب ارجع واستمر ممكن شهر وفي لحظة اضعف واشاهد اخواني لا تنسوني من دعائكم هل هجر الانترنت حلا ولاتنسوني من دعائكم اسئل الله لي ولكم الثبات على الدين

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ـ[المسيطير]ــــــــ[06 - 10 - 09, 12:58 ص]ـ

الأخ الحبيب ... هنيئا لك التوبة ... فعليك بالدعاء ثم الارتباط بالصحبة الصالحة التي تعينك على الخير وتدلك عليه.

وهذا رابط قد يفيد:

تجربة رائدة ... في التخلص من المعاصي الخفية.

( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=168225)

ـ[أبو أنس الشهري]ــــــــ[06 - 10 - 09, 03:00 ص]ـ

لعل من أفضل الطرق أخي ما يلي:

1 - لا تجعل المؤذن يؤذن إلا وأنت في المسجد أو في الطريق

2 - اجعل لك ورد من القرآن واقرأه بهدوء وتفكر في معانيه

3 - داوم على أذكار الصباح والمساء وأذكار ما بعد الصلوات

4 - لا تنسى قول (لا إله إلا الله وحده لا شريك له ......... ) في اليوم مائة مرة فإنها سبب في حفظك من الشيطان

5 - أكثر من الدعاء واستشعر أنك تخاطب المولى عز وجل وبث له همومك وأحزانك وما تجد فإنه أرحم بك منا

6 - ومن أهمها (عليك بالصحبة) فلو واظبت في كل ما مضى وأهملت الصحبة زل بك الشيطان وإنما يأكل الذئب من الغنم القاصية وتأمل قول الله سبحانه لنبيه صلى الله عليه وسلم (واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ولا تعد عيناك عنهم) فإذا كان هذا حال سيد العباد صلى الله عليه وسلم فما حالي وحالك غفر الله لنا ولك وأسئله سبحانه أن يوفقنا لما فيه خيري الدنيا والآخرة

ـ[أبو ياسر الداعي]ــــــــ[06 - 10 - 09, 08:31 ص]ـ

(عليك بالصحبة) فلو واظبت في كل ما مضى وأهملت الصحبة زل بك الشيطان وإنما يأكل الذئب من الغنم القاصية وتأمل قول الله سبحانه لنبيه صلى الله عليه وسلم (واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ولا تعد عيناك عنهم) فإذا كان هذا حال سيد العباد صلى الله عليه وسلم فما حالي وحالك غفر الله لنا ولك وأسئله سبحانه أن يوفقنا لما فيه خيري الدنيا والآخرة [/ QUOTE]

والله انه لكلام عظيم أرجو التركيز عليه .................... مع التطبيق العاجل

أخي الحبيب:

هنيئا والله لك أن أصبحت قريبا من ربك من بين المليارات المسلمة لكنها بعيدة عن ربها أنت على خير ولا تنس أن تسأل رجلا صالحا موثوقا تسأله دائما حتى يدلك على الصحيح ولا تستوحش شيئا.

ـ[أبو فراس فؤاد]ــــــــ[06 - 10 - 09, 09:32 ص]ـ

وعليك السلام ورحمة الله وبركاته

- هنيئا لك التوبة.

- لا يخدعنك الشيطان أنك منافق، وأنك كنت في السابق في حال أحس، مما يدعوك إلى خلع عباءة النفاق الذي ألبسكه الشيطان ثم الانتكاسة إلى الطريق العوجاء؛ فإنك أنت الآن إلى الله أقرب - ثبتنا وإياك - وأن ما أنت فيه معصية يجب أن تخلع عنها.

- حاول أن تحدث توبة كلما وقعت في المعصية، وأن ترجو من الله ألا يؤاخذك بها، وألا تكون سبباً لك في العذاب، وأن ترقق قلبك بها، فرب معصية أعقبت توبة وندماً.

- حاول أن تنقع نفسك فكرياً بأنه أمرٌ ملول وأنه شأن كثير من الناس، وأن مثلك ينبغي له أن يربأ عن هذه المواطن.

- ما أنت فيه من شرف التوبة يدعوك إلى المقارنة بنعمة ذكر الله في القلب واطمئنانه به، بما يعقب المعصية من أثر سيء، وأن العاقل ينبغي أن يحسب عاقبة ما يفعل.

- حاول أن تبتعد عن مواطن الريبة.

- إياك أن تستمري نفسك المعصية فتكون عادة، يصعب بعد ذلك التخلي عنها، اقلع عن المعصية فإن عجزت فلا أقل أن تشتبك مع الشيطان.

- حاول أن تتحيل على الشيطان إذا ما أراد غوايتك بأن تلزم نفسك الصدقة أو الصوم أو الصلاة أو التبكير إلى المسجد، فإنه إذا رأى منك ذلك خسأ وانتكس.

- حاول أن تقارن نفسك بالصحابة وأنهم هاجروا بلادهم وتركوا أموالهم وأولادهم وأزواجهم كل ذلك ابتغاء رضوان الله، وأنهم جاهدوا بأنفسهم، وجعلوها رخيصة في سبيل الله، بينما يجد أحدنا صعوبة في التضحية بعشر معشار ذلك!.

- اتفق العارفون أن الموفق من هداه الله، وأن المخذول من وكله إلى نفسه، فاطرح طلبك إلى مولاك وقل: يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين.

ـ[محمد أبو عُمر]ــــــــ[06 - 10 - 09, 11:10 ص]ـ

خير الكلام ما قلّ وعبّر

إن كنت قادرا فتزوج وإلا فالصوم لك وجاء بإذن الله

.

ـ[صالح محمد العجمي]ــــــــ[06 - 10 - 09, 12:10 م]ـ

للفائدة

((مَثَلُ الإيمان كمَثَل بلدَةٍ لها خمسُ حُصُون الأوَّلُ من ذهَبٍ ,و الثَّاني من فِضَّة, والثَّالث من حَديد, والرَّابع من آجر , والخامسُ من لَبِن , فما زال أهلُ الحِصْن متعاهِدين الحصنَ مِن اللَّبِن لا يطمَعُ العَدو في الثاني , فإذا أهملوا ذلك طمعوا في الحصن الثّاني , ثم في الثالث حتى تخرب الحصونُ كلٌها.

فكذالك الإيمان في خمس حُصون؛ اليقين , ثم الإخلاص, ثم أداء الفرائض, ثم السُّنن, ثم حفظ الآداب.

فمَا دام يحفظ الآدابَ و بتعهدُها فالشيطان لا يطمع فيه , فإذا ترك الآداب طمع الشيطان في السُّنن, ثم في الفَرَائض, ثم في الإخْلاص , ثمّ في اليقين))

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير