تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ليونارد هورويتز: أنا أيضا قلق بهذا الشأن ولسوء الحظ أو بالأحرى لحسن الحظ أنا لا آخذ الأدوية التي تؤدي إلى أن يصبح جسدي وجسد أطفالي مناسبا لنمو الفيروسات، هناك قضايا بسيطة مثل الليمون الذي يوضع في الماء ونتيجة لأنه يحتوي على الكالسيوم فإنه سيؤدي إلى التأثير على الماء وأيضا يؤدي بعدها إلى التأثير على الجسم، هناك الكثير من المعلومات في الطب الطبيعي مثلا فيتامين C والذي تقدم بجرعات معينة هو مهم جدا ضد الفيروسات وتحمي الناس ضد الإنفلونزا وغيرها من الأمراض العديدة وفيتامين D أيضا هو مهم وأنا أحث الحكومات والشعوب الذين يمكنهم أن يحصلوا عليهم أن يهتموا بالماء المعدني الذي يمكنه أن يقضي على كافة الأمراض المعدية من على وجه الأرض وأن يستخدموا .. كافة التطعيمات يجعلها غير ضرورية، هذا تم تطويره بطلب علماء ناسا لرواد .. ركاب الفضاء، أنا أحثكم جميعا نحن الشعوب والحكومات، الحكومات التي تمثلنا أن نطور هذه التكنولوجيا وأن نقدمها إلى شعوبنا، إن تكلفتها منخفضة وليست بها مخاطر وهي ناجعة للغاية من أجل القضاء على الأمراض المعدية من على وجه الأرض.

أحمد منصور: معنى ذلك أنك تحذر من تناول التطعيم؟

ليونارد هورويتز: نعم أنا أحث من تناول التطعيم وأحثكم جميعا لا تستخدموا هذا التطعيم وأن تدعوا أحبتكم أصدقاءكم وعائلاتكم ألا يأخذوه، ذلك أنكم إذا أخذتم هذا التطعيم فهناك الكثير من القضايا التي لا تعرفونها التي لا يمكنكم أن تحصلوا أو أن تقوموا بخيار من شأنها، هذه إحدى القضايا المهمة في الطب مسألة الخيار العالم، من فضلكم عليكم أن تكترثوا قبل أن تأخذوا هذا التطعيم.

أحمد منصور: في عدد 27 أبريل الماضي من مجلة تايم الأميركية أشارت المجلة إلى ما يسمى بمهزلة التطعيم التي وقعت في الولايات المتحدة عام 1976 حينما انتشرت إنفلونزا المكسيك في بعض الأماكن في الولايات المتحدة حيث توفي آلاف من البشر بعد التطعيم، هل يمكن لهذه المهزلة أن تتكرر في ظل إقبال الملايين الآن على أن يأخذوا التطعيم؟

ليونارد هورويتز: نعم ذلك تماما هو قلقي الكبير لذلك أنا أصدرت التحذير الذي قلته للتو، إنه تحذير مسؤول وهو الأكثر مسؤولية، في واقع الأمر كافة الأطباء يقومون بنفس التحذير الآن، هم يقولون لمرضاهم ألا يستخدموا هذا التطعيم ونتيجة لذلك أنا أشعر بارتياح كبير أن أقول ذات الرسالة. حقيقة الأمر هو أنه في 1976 وتفشي إنفلونزا الخنازير وقتها في أميركا كانت تجربة عسكرية وفي السنة التي تلتها لأننا شاهدنا نفس الدعاية الإعلامية بهذا الخصوص، لقد كان لدينا برنامج تلقيح ضد إنفلونزا الخنازير وقتها والذي أدى إلى قتل وجرح عشرات الآلاف من الأشخاص، أمي كانت إحدى الضحايا ضحايا برنامج التلقيح ذلك، أمي أخذت إيمانها بالأطباء التي اعتقدت بأنهم .. أن هذا التلقيح في مصلحتها، إنهم لم يكونوا يدركون الحقيقة، أنا الآن أتقاسم معكم الحقيقة لأمنع ذلك النوع من الخلاصة والنتيجة المريعة.

أحمد منصور: بعض الأطباء نشروا دراسات خلال الأيام الماضية قالوا فيها إن تناول ملعقة صغيرة من بيكربونات الصوديوم أو الخميرة التي تستخدم في العجين للخبز مع كوب من الماء كاف بتحويل الدم إلى الوسط القلوي ومن ثم قتل الفيروسات التي لا تعيش إلا في الوسط الحمضي، بصفتك من أكبر خبراء العالم في الصحة العامة والأمراض الناشئة هل هذه المعلومات لديك ما يؤكدها؟

ليونارد هورويتز: نعم ذلك تماما هو ما أتحدث عنه، هناك الكثير من طرق غير مكلفة ومتاحة لدينا لتغيير آلية عمل الجسد لجعل مناعتنا تعمل بأقصى قدر، ما تتحدث عنه بيكربونات الصوديوم وما تحدثت عنه سابقا هناك ما يسمى PH أو مكونات هيدروجينية في الجسد التي إذا كيفتها فإن الميكروبات لا يمكنها أن تنمو وقتها، هذا تماما هو البحث والتثقيف الذي يحتاجه العموم ويجب أن يحصل عليه من الحكومة التي لا تسمح بحصول مثل هذه المعلومات وذلك إهمال مريع وإجرامي.

أحمد منصور: مجلة medical researcher الطبية الصينية نشرت دراسة مؤخرا قالت فيها إن تناول كوب من اليانسون الدافئ وليس المغلي كل صباح كفيل بالوقاية من إنفلونزا الخنازير، هل أيضا لديك علميا ما يؤكد هذا؟

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير