ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[22 - 01 - 08, 05:44 ص]ـ
رحم الله الشيخ وغفر له
ـ[أبو أسامة ابن سعد]ــــــــ[22 - 01 - 08, 07:23 ص]ـ
البقاء لله , انا لله وانا اليه راجعون ,
ـ[عبدالحميد الشريف]ــــــــ[22 - 01 - 08, 08:17 ص]ـ
رحم الله الشيخ
ما فجعت فى أحد مثله
ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[22 - 01 - 08, 08:29 ص]ـ
رحمه الله
أحببناه ولم نره
فكيف لو رأيناه
ـ[منير الجزائري]ــــــــ[23 - 01 - 08, 12:54 ص]ـ
رحم الله الشيخ وأسكنه فسيح جناته، وأسكنه الفردوس الأعلى.
ـ[ابومحمد بكري]ــــــــ[23 - 01 - 08, 02:42 ص]ـ
رحمه الله وأسكنه فسيح جناته، وأسكنه الفردوس الأعلى
أحببناه ولم نره
ـ[أبوالفداء المصري]ــــــــ[23 - 01 - 08, 03:31 ص]ـ
رحمك الله يا شيخ محمد عمرو عبداللطيف وأسكنك فسيح جناته لله ما أخذ ولله ما أعطى وكل شيء عنده بقدر فلنصبر ولنحتسب فإنا لله وإنا إليه راجعون. اللهم إنا نشهدك أننا أحببنا الشيخ العزيز فالحقنا به على خير واجمعنا به في جنتك يا رب العالمين
ـ[عبدالحميد الشريف]ــــــــ[23 - 01 - 08, 06:45 ص]ـ
رحمه الله وأسكنه فسيح جناته، وأسكنه الفردوس الأعلى
أحببناه ولم نره
كانت جنازة مهيبة
وكما قال ابن حنبل
بيننا و بينكم شهود الجنائز
ـ[عيد فهمي]ــــــــ[23 - 01 - 08, 10:49 ص]ـ
كانت جنازة مهيبة
وكما قال ابن حنبل
بيننا و بينكم شهود الجنائز
وفقك الله
لقد كانت جنازة الشيخ آية من آيات الله تعالى فجميع جيران الشيخ وأقاربه لم يكونوا يتصورون هذه المكانة العظيمة للشيخ في قلوب أهل السنة دون غيرهم من عامة المسلمين
وأذكر هنا وقائع الجنازة من قبل تغسيل الشيخ وتكفينه إلى دفنه وتوديعه.
1 - ذهبتُ أنا وابن الشيخ الأخ أنس وصهره الأخ هاني وسائق الشيخ الأخ رامز الذي وهب نفسه وسيارته لتوصيل الشيخ في آخر حياته ومؤذن المسجد الذي يصلي فيه الشيخ العشاء الأخ محمد رفعت إلى المركز الطبي لاستخراج تصريح الدفن
2 - أول من حضر أمام البيت من الإخوة والمشايخ الفضلاء بالترتيب هم: الأخ الفاضل الشيخ الأزهري السلفي ثم الأخ الفاضل الشيخ هاني حلمي صهر الشيخ محمد حسين يعقوب ثم الأخ الفاضل الشيخ صبري عبد المنعم الشافعي من تلاميذ الشيخ القدماء ثم الأخ الفاضل الشيخ أبو معاذ طارق بن عوض الله تلميذ الشيخ وحبيبه ثم الوالد الشيخ د. مصطفى عبد المجيد جار الشيخ وحبيبه ثم تتابع الإخوة في الحضور.
3 - قامت زوج الشيخ أم عبد الرحمن بنت النوبي ومعها ابنه أنس بتغسيل الشيخ رحمه الله
4 - قام الدكتور الشيخ مصطفى عبد المجيد بتكفين الشيخ بمساعدة بعض الإخوة بناء على وصية الشيخ رحمه الله.
ودخل الحضور واحدا واحدا لتقبيل جبين الشيخ قبل ربط الكفن.
5 - تم نقل الشيخ في سيارة الموتى إلى مسجد السلام وقد ركبتُ بجوار نعش الشيخ مع ابنيه أنس وعبد الرحمن وبعض الإخوة
6 - بدأ حضور الإخوة والشيوخ من قبل صلاة الظهر قليلا قليلا وما إن أذن الظهر حتى بدأ الحضور يتزايد بأعداد لا تحصى
فائدة: سألني بعض الجيران لما رأى الحشود تحضر لمنزل الشيخ:
مَن الذي مات؟
فقلتُ له:
الشيخ محمد عمرو
فقال لي:
الشيخ أبو عجلة.
فبكيتُ وقلتُ له:
نعم!
وحزنتُ أن يكون هذا تعريف الشيخ عند الناس
ثم قلت في نفسي:
ولمَ البكاء؟
هي عجلة إلى الجنة إن شاء الله.
هي عجلة مشتقة من قول الكليم - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -: {وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى}
7 - أول من رأيتُه حضر للمسجد -وكان جالسا بين الناس لا يعرفه الكثير! - شيخي الأول وأستاذي ومعلمي سيدنا ومولانا شيخ السلفيين في مصر العالم الرباني فضيلة الشيخ أبو الفرج محمد بن أحمد بن إسماعيل المقدم حضر من الإسكندرية مسافرا ثم فقيه مصر العالم الرباني القعيد فضيلة الشيخ محمد عبد المقصود ثم الزاهد الصابر العالم الرباني فضيلة الشيخ نشأت أحمد ثم تتابع الإخوة والمشايخ في الحضور.
ومن عجيب ما أذكره لكم: أن الشيخ في حياته كان يعظم ثلاثة لا يضاهي بهم أحدا ولا يذكر معهم رابعا، وهم: فضيلة الشيخ محمد إسماعيل المقدم -يبدأ به-، فضيلة الشيخ محمد عبد المقصود -يثني به-، فضيلة الشيخ نشأت أحمد يختم به.
فكان ترتيب حضورهم بترتيب فضلهم عنده، فسبحان مَن جعل كل شيء في هذا الكون بحكمة.
¥