ـ[المغربي أبو عمر]ــــــــ[07 - 11 - 09, 01:38 م]ـ
مع ابن القيم (8):
لقد عظمت نعمة الله على عبد أغناه بفهم كتابه عن الفقر إلى غيره: {أولم يكفهم أنا أنزلنا عليك الكتاب يتلى عليهم إن في ذلك لرحمة وذكرى لقوم يؤمنون} ج. تدبر81800
ـ[المغربي أبو عمر]ــــــــ[07 - 11 - 09, 01:39 م]ـ
هل تريد بابا من أبواب العمل الخالص؟
إنها محبة المساكين والإحسان إليهم؛ لأن نفعهم في الدنيا لا يرجى غالبا، تأمل قال تعالى: {ويطعمون الطعام على حبه مسكينا ويتيما وأسيرا * إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاء ولا شكورا}. [ابن رجب] ج. تدبر81800
ـ[المغربي أبو عمر]ــــــــ[07 - 11 - 09, 01:42 م]ـ
موقف الشرع من السباب:
-تحريمه (سباب المسلم فسوق، وقتاله كفر) خ/م
-تحميل البادئ إثم سباب الثاني ما لم يتجاوز قدر الانتصار أو يكذب أو يسب أسلافه (المستبان ما قالا فعلى البادئ ما لم يعتد المظلوم) م
-للمسبوب الرد بلا تعد، ولكن الصبر والعفو والإعراض أفضل {وجزاء سيئة سيئة مثلها فمن عفا وأصلح فأجره على الله}
زاد
ـ[المغربي أبو عمر]ــــــــ[07 - 11 - 09, 01:42 م]ـ
يؤسفنا كثيرا أن يقع المسلمون في التكالب العظيم على جمع الدنيا وهم يقرءون قول الله عز وجل: {ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون} فإن هذه القضية العامة الكلية تدل بمنطوقها على حصول الفلاح لمن وقاه الله شح نفسه، وتدل بمفهومها على حصول الخسارة لمن لم يوق شح نفسه، وهذا هو الواقع. [ابن عثيمين] ج. تدبر81800
ـ[المغربي أبو عمر]ــــــــ[08 - 11 - 09, 08:59 ص]ـ
الراتب لايكفي!
رأى عمر بن الخطاب رضي الله عنه رجلا من الموالي ومعه شيء، فقال: ما هذا؟
قال: رزيمة، أقوم في هذا السوق فأشتري وأبيع.
قال عمر: يا معشر قريش، لا يغلبنكم هذا وأصحابه على التجارة فإنها ثلث الملك [إصلاح المال]
تجارة، عمل إضافي، دورات، فيها زيادة دخل أوترقية خير من الاقتراض
شمر وكافح في الحياة، ولا تهن* واضرب على الإلحاح بالإلحاح
جوال زاد
ـ[المغربي أبو عمر]ــــــــ[08 - 11 - 09, 09:01 ص]ـ
لا يقدر بثمن:
إن ما يقدمه الوالدان
من تربية أولادهما وتعليمهم
منذ صغرهم وتدريبهم على
ما يتحقق به نفعهم
لا يمكن أن يقدر بثمن.
برالوالدين أرسل1إلى5552
ـ[المغربي أبو عمر]ــــــــ[08 - 11 - 09, 09:04 ص]ـ
عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه، أن مكاتبا جاءه، فقال إني عجزت عن كتابتي (ديوني)، فأعني، قال: ألا أعلمك كلمات علمنيهن رسول الله صلى الله عليه وسلم، لو كان عليك مثل جبل صير دنانير لأداه الله عنك؟ قل: (اللهم اكفني بحلالك عن حرامك، وأغنني بفضلك عمن سواك) رواه الترمذي
جوال حلول
80817
ـ[المغربي أبو عمر]ــــــــ[08 - 11 - 09, 09:05 ص]ـ
عند تنظيف البيت أوترميمه قد نفاجأ بخروج حية فكيف نتعامل معها؟
ورد النهي عن قتل حيات البيوت إلابعد إنذارها ثلاثا ففي قصة الأنصاري الذي قتل حية في بيته فمات في الحال قال صلى الله عليه وسلم (إن لهذه البيوت عوامر، فإذا رأيتم شيئا منها فحرجوا عليها ثلاثا، فإن ذهب وإلا فاقتلوه) م
وفي فتاوى اللجنة"فإن واجهتكم حيات فاستعيذوا بالله منها3مرات"
جوال زاد
ـ[المغربي أبو عمر]ــــــــ[16 - 11 - 09, 09:18 ص]ـ
ليست بركة واحدة .. بل بركات من السماء والأرض سينالها الناس إن حققوا الشرط: {ولو أن أهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض}. ج. تدبر81800
ـ[المغربي أبو عمر]ــــــــ[18 - 11 - 09, 12:49 ص]ـ
تجارة رابحة، وسباق إلى الجنة فتحت أبوابه هذه الليلة، ونداء القرآن يعلو: {فاستبقوا الخيرات} ومن الحرمان البين أن تكون أوقات التجارة مع الله، ومواسم الآخرة كغيرها من الأوقات عند أكثر الناس! [د. عمر المقبل] ج. تدبر81800
ـ[المغربي أبو عمر]ــــــــ[18 - 11 - 09, 12:50 ص]ـ
لو أن شخصا نظر إلى ماضيه فوجده مثقلا بالآلام -كما وقع ليوسف عليه السلام- لضاقت به بالأرض، إلا أن يوسف الصديق بقي متألق اليقين وراء جدران السجن، يذكر بالله من جهلوه، ويبصر بفضله من جحدوه، وذلك شأن أولي الفضل من الناس، لا يفقدون صفاء دينهم إن فقدوا صفاء دنياهم، ولا يهونون أمام أنفسهم لنكبة حلت بهم. [محمد الغزالي] ج. تدبر81800
ـ[السوادي]ــــــــ[18 - 11 - 09, 08:46 ص]ـ
جزاك ربي خير الجزاء ..
ـ[المغربي أبو عمر]ــــــــ[18 - 11 - 09, 10:19 م]ـ
حماية عرض الوالدين:
عن عبد الله بن عمرو قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من الكبائر شتم الرجل والديه".
قالوا: يا رسول الله وهل يشتم الرجل والديه؟
قال: "نعم؛ يسب أبا الرجل فيسب أباه، ويسب أمه فيسب أمه".
متفق عليه
قلت: فإذا كان التسبب إلى لعن الوالد من أكبر الكبائر فإن من لعن والديه أو شتمهما أشد وأشنع.
وقال الشيخ ابن أبي جمرة:
فيه دليل على عظم حق الأبوين.
برالوالدين أرسل1إلى5552
ـ[المغربي أبو عمر]ــــــــ[18 - 11 - 09, 10:20 م]ـ
من السنن المهجورة في العشر الجهر بالتكبير في الأماكن العامة كما كان هدي الصحابة والسلف والتكبير تعظيم للرب"فالله سبحانه أكبر من كل شيء ذاتا وقدرا ومعنى وعزة وجلالة فهو أكبر من كل شيء في ذاته وصفاته وأفعاله"ابن القيم
ومن صيغه"الله أكبر الله أكبر الله أكبر كبيرا"،و"الله أكبر, الله أكبر, لاإله إلا الله, والله أكبر, الله أكبر, ولله الحمد"
¥