تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[16 - 11 - 09, 03:52 م]ـ

الله المستعان ....

وبعضهم يقول في تعزية عالم من علماء الأمّة: وعنده من الخطأ الكبير الكبير ...

إنا لله وإنا إليه رجعون.

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[06 - 12 - 09, 12:10 ص]ـ

وما أجمل قول الإمام الذهبي - رحمه الله -:

[الغزالي إمام كبير، وما من شرط العالم أنه لا يخطئ!]

< link rel="File-List" href="file:///C:%5CDOCUME%7E1%5C6464%7E1%5CLOCALS%7E1%5CTemp%5Cm sohtml1%5C01%5Cclip_filelist.xml"> « سير أعلام النبلاء» (19/ 239)

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[06 - 12 - 09, 01:02 ص]ـ

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:

وَلِيُعْلَمَ أَنَّهُ لَيْسَ أَحَدٌ مِنْ الْأَئِمَّةِ الْمَقْبُولِينَ عِنْدَ الْأُمَّةِ قَبُولًا عَامًّا يَتَعَمَّدُ مُخَالَفَةَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي شَيْءٍ مِنْ سُنَّتِهِ؛ دَقِيقٍ وَلَا جَلِيلٍ؛ فَإِنَّهُمْ مُتَّفِقُونَ اتِّفَاقًا يَقِينِيًّا عَلَى وُجُوبِ اتِّبَاعِ الرَّسُولِ وَعَلَى أَنَّ كُلَّ أَحَدٍ مِنْ النَّاسِ يُؤْخَذُ مِنْ قَوْلِهِ وَيُتْرَكُ إلَّا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

وَلَكِنْ إذَا وُجِدَ لِوَاحِدِ مِنْهُمْ قَوْلٌ قَدْ جَاءَ حَدِيثٌ صَحِيحٌ بِخِلَافِهِ فَلَا بُدَّ لَهُ مِنْ عُذْرٍ فِي تَرْكِهِ

مجموع الفتاوى (2/ 227)

ـ[ضيدان بن عبد الرحمن اليامي]ــــــــ[06 - 12 - 09, 06:00 ص]ـ

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:

وَلِيُعْلَمَ أَنَّهُ لَيْسَ أَحَدٌ مِنْ الْأَئِمَّةِ الْمَقْبُولِينَ عِنْدَ الْأُمَّةِ قَبُولًا عَامًّا يَتَعَمَّدُ مُخَالَفَةَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي شَيْءٍ مِنْ سُنَّتِهِ؛ دَقِيقٍ وَلَا جَلِيلٍ؛ فَإِنَّهُمْ مُتَّفِقُونَ اتِّفَاقًا يَقِينِيًّا عَلَى وُجُوبِ اتِّبَاعِ الرَّسُولِ وَعَلَى أَنَّ كُلَّ أَحَدٍ مِنْ النَّاسِ يُؤْخَذُ مِنْ قَوْلِهِ وَيُتْرَكُ إلَّا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ

وَلَكِنْ إذَا وُجِدَ لِوَاحِدِ مِنْهُمْ قَوْلٌ قَدْ جَاءَ حَدِيثٌ صَحِيحٌ بِخِلَافِهِ فَلَا بُدَّ لَهُ مِنْ عُذْرٍ فِي تَرْكِهِ

مجموع الفتاوى (2/ 227)

ما اجمل كلام أهل العلم.

بارك الله فيك أخي حهاد ..

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[08 - 12 - 09, 07:40 ص]ـ

قال حمدون القصّار رحمه الله:

«إذا زلّ أخ من إخوانك، فاطلب له تسعين عذرا، فإن لم يقبل ذلك فأنت المعيب»

«آداب العشرة و ذكر الصّحبة و الأخوّة» لأبي البركات بدر الدّين الغزّي (ص9)

قلت: إن كان هذا من حق الإخوان، فما بالك بحقوق العلماء!

بالتأكيد، التماس العذر عنهم أوجب وحقوقهم آكد وأولى.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير