[إحصاء: 43 ألف مولود بغزة في 2009]
ـ[أبومالك المصرى]ــــــــ[11 - 11 - 09, 04:04 م]ـ
إحصاء: 43 ألف مولود بغزة في 2009 ( http://www.islammemo.cc/arkam/Falestin/2009/11/10/90101.html)
مفكرة الإسلام: ( http://www.islammemo.cc/) كشفت إحصائية للإدارة العامة للأحوال المدنية في وزارة الداخلية التابعة للحكومة الفلسطينية بقطاع غزة أن عدد المواليد الجدد في القطاع بلغ منذ بداية العام الجاري أكثر من 43 ألف طفل. < o:p>
وحسب الإحصائية فإن عدد المواليد الجدد في غزة بلغ خلال شهر أكتوبر الماضي ما يزيد عن 4600 مولود؛ ليبلغوا منذ انتهاء العدوان على القطاع مطلع العام الجاري أكثر من 43 ألفاً أي بواقع 170 مولودًا يوميًا. < o:p>
وتقارب تلك الأرقام التي يمكن وصفها بـ «الفلكية» معدلات الولادة العام الماضي، حيث سجلت الأحوال المدينة في غزة نحو 52 ألف قادمٍ جديد إلى الحياة رغم الحصار والمعاناة. < o:p>
يذكر أن أكثر من 415 طفلاً استشهدوا في العدوان الإسرائيلي الأخير على غزة، وأن عدد الشهداء منذ بداية انتفاضة الأقصى في 29/ 09/2000 وحتى 29/ 2/2008 ما مجموعه 5264 شهيدًا، منهم 959 شهيدًا من الأطفال أقل من 18 سنة، أي ما نسبته 16.3% من مجموع الشهداء، ومنهم 384 شهيدًا في الضفة الغربية، و573 شهيدًا في قطاع غزة، بالإضافة إلى شهيدين في الأراضي المحتلة عام 1948. < o:p>
أما بالنسبة للعدوان "الإسرائيلي" الأخير على قطاع غزة، فقد بلغ عدد الشهداء من الأطفال منذ بداية العدوان 417 طفلاً. < o:p>
حاخام يفتي بإباحة قتل العرب ولو كانوا رضعًا: < o:p>
وفي سياق متصل كشفت تقارير صحافية عبرية، أمس الاثنين، عن فتوى لحاخام يهودي تبيح قتل العربي حتى لو كان رضيعًا. < o:p>
وذكرت صحيفة "معاريف" على موقعها الإلكتروني أن كتابًا، صدر مؤخرًا، للحاخام يتسحاق شابيرا رئيس مدرسة "لا زال يوسف حيًا" الدينية اليهودية بمغتصبة "يتسهار" على أراضي الضفة الغربية المحتلة، قد أعطى تصريحًا بقتل "الأغيار" - كل من هو غير يهودي - إذا كان يشكل خطرًا على "إسرائيل" حتى لو كان طفلًا أو رضيعًا.< o:p>
وأوضحت الصحيفة أن الكتاب الذي صدر تحت اسم "توراة الملك"، أجاب عبر صفحاته البالغة 230 صفحة على سؤال متى يسمح بقتل غير اليهودي؟، حيث جاءت الإجابات، التي اعتمدت على ما ورد في "التوراة".< o:p>
وأضافت أنه جاء في الكتاب: "أولئك الذين يطالبون بأن تكون الأرض لهم وأولئك الذين يُضعفون بكلامهم حقنا في ملكية الأرض مصيرهم الموت"، في إشارة واضحة إلى الفلسطينيين والعرب.< o:p>
وأكد الكتاب على أنه يسمح بقتل غير اليهودي في حال أنه شكل خطرًا على "إسرائيل"، مهما كان هذا الخطر، وليس مهمًا أين يوجد هذا الشخص، وكذلك حتى لو لم يكن هناك أي إدانة عليه، فقط بمجرد أنه ساعد أو كان له أي ضلع بالتسبب لخطر على "إسرائيل" يسمح بقتله.< o:p>
وأضاف أنه يسمح أيضًا بقتل غير اليهودي الذي يحمل الجنسية "الإسرائيلية"، تحت مبرر أنه على علاقة مع أي جماعة أو أفراد يشكلون خطرًا على "إسرائيل"، وبمجرد تقديم أي نوع من أنواع المساعدة يسمح قتلهم.< o:p>
وتابع أنه يسمح كذلك بقتل الأطفال وحتى الرضع في حال اشتركوا أو كان لهم أي ضلع في تعريض اليهود للخطر، أو كانوا يعيشون في بيت يمكن أن يسبب الأذى لليهود بعد أن يكبروا فيسمح بقتلهم وهم رُضع.