تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

كما نسأله تعالى الصدق و الاخلاص في الكتابة، هذا الأمر العظيم، الذي عظم علينا و صعب جدا ... فباب النيات أخطر الأبواب ....

و الله الموفق

ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[12 - 11 - 09, 03:34 م]ـ

جزاك َ الله خيرا ً شيخنا أبا همّام وبارك فيك ..

ـ[حنين السلفية]ــــــــ[12 - 11 - 09, 04:15 م]ـ

جزاكم الله خيرا على المقامة الرائعة

نفع الله بكم

ـ[أبو همام السعدي]ــــــــ[12 - 11 - 09, 04:20 م]ـ

أفدت وأوجدت ... وأنا معك لاحق , حتى أقيم الكلام , وأسبرها سبر المغوار , حتى تعلم الظالع من الضالع. (ابتسامة).

ما نحن إلا كما قال الأول النحرير البيلغ الإمام " فأنشئ مقامات أتلو فيها تلو البديع , وإن لم يدرك الظالع شأو الضليع " وقال " هذا مع اعترافي بأن البديع رحمه الله سبّاقات غاياتٍ , وصاحب آياتٍ , وأنّ المتصدّي بعده لإنشاء مقامة , ولو أوتي بلاغة قدامة , لا يغترف إلا من فضالته , ولا يسري ذلك المسرى إلا بدلالته ".

فما نحن إلا عوال عليهم , وما نحن إلا شُعراء منهم , والمستبق سابق , والفضل للمتقدّم , كما يقول الشاعر:

............................... ........................................

.......... , فهيّج لي البكا بكاها فقلت: الفضل للمتقدّم.

فنحن منهم نغترف , وللإمامتهم نعترف , قولهم البليغ , وكلامهم الفصيح , فنحذوا حذو من سبق , لعلّنا بهم نسق , ولي بهذا رجعة , ولكن " قلّما سلم مكثار , أو أقيل له عثار ".

" ونرجوا أن نكون في هذا الهذر الذي أوردناه , والمورد الذي توردّناه , كالباحث عن حتفه بظلفه , والجادع مارن أنفه بكفّه. فنلحق بالأخسرين أعمالا {الذين ضلّ سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا}.

ملحوظة: بين الأقواس مقتبس من فضالة الحريري , وباقيه من لاحقه السعدي , فلا تغتروا بكلامي , فهذا كلام من قبلي.

ـ[أبو همام عبد الحميد الجزائري]ــــــــ[12 - 11 - 09, 04:49 م]ـ

جزاك َ الله خيرا ً شيخنا أبا همّام وبارك فيك ..

بارك الله فيك أخي الحبيب، أستغفر الله، لست شيخا، و لكن أخ محب لإخوانه، يريد النفع لجيرانه، و تقوية عزيمته و إيمانه، و كذا لسائر رفاقه و خلانه .....

ـ[أبو همام عبد الحميد الجزائري]ــــــــ[12 - 11 - 09, 04:52 م]ـ

جزاكم الله خيرا على المقامة الرائعة

نفع الله بكم

و جزاك الله خيرا أختنا الفاضلة: حنين السلفية ....

على متابعتك الطيبة ....

إن كنتم ترون المقامة رائعة ..... (تفضلا منكم)

فأنا أرجوها ذائعة .... نافعة!!!

بإذن الله تعالى.

ـ[أبو همام عبد الحميد الجزائري]ــــــــ[12 - 11 - 09, 04:59 م]ـ

أفدت وأوجدت ... وأنا معك لاحق , حتى أقيم الكلام , وأسبرها سبر المغوار , حتى تعلم الظالع من الضالع. (ابتسامة).

ما نحن إلا كما قال الأول النحرير البيلغ الإمام " فأنشئ مقامات أتلو فيها تلو البديع , وإن لم يدرك الظالع شأو الضليع " وقال " هذا مع اعترافي بأن البديع رحمه الله سبّاقات غاياتٍ , وصاحب آياتٍ , وأنّ المتصدّي بعده لإنشاء مقامة , ولو أوتي بلاغة قدامة , لا يغترف إلا من فضالته , ولا يسري ذلك المسرى إلا بدلالته ".

فما نحن إلا عوال عليهم , وما نحن إلا شُعراء منهم , والمستبق سابق , والفضل للمتقدّم , كما يقول الشاعر:

............................... ........................................

.......... , فهيّج لي البكا بكاها فقلت: الفضل للمتقدّم.

فنحن منهم نغترف , وللإمامتهم نعترف , قولهم البليغ , وكلامهم الفصيح , فنحذوا حذو من سبق , لعلّنا بهم نسق , ولي بهذا رجعة , ولكن " قلّما سلم مكثار , أو أقيل له عثار ".

" ونرجوا أن نكون في هذا الهذر الذي أوردناه , والمورد الذي توردّناه , كالباحث عن حتفه بظلفه , والجادع مارن أنفه بكفّه. فنلحق بالأخسرين أعمالا {الذين ضلّ سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا}.

ملحوظة: بين الأقواس مقتبس من فضالة الحريري , وباقيه من لاحقه السعدي , فلا تغتروا بكلامي , فهذا كلام من قبلي.

نعم ..... أخي أبا همام السعدي ..... بارك الله فيك ....

ما ترك الأول للآخر .....

لكن ... هذا لا يمنعنا كما تفضلت .... أن نقفو أثرهم و نسير سيرهم .....

ببذل الجهود .... و نبذ الدعة و الجمود ....

و رفع الهمم ...... لبلوغ أعلى القمم ....

لنصنع لأنفسنا موقعا بين الأمم ....

و ما ذلك على الله بعزيز! ....

ـ[أبومالك المصرى]ــــــــ[12 - 11 - 09, 05:23 م]ـ

رحم الله أبا همام ... < o:p>

و غفر لوالديه على الدوام ... < o:p>

أسأل الله مثل ذلك لجميع أهل الاسلام! < o:p>

مقدما أقول

غفر الله لك ولوالديك ولسائر المسلمين

مقامة رائعة.

ـ[أبو سليمان الأسعدي]ــــــــ[12 - 11 - 09, 06:01 م]ـ

أحسنت الكلام يا أيها الهمام أبا همام ..

حفزت الهمم ببليغ الألفاظ والحِكم ..

ونشرت الفضائل على سماط الأفاضل ..

فحق لهم أن يثنوا عليك ويبروك، ويُحذوك بما لاق وفاق ويشكروك ..

فلقد فسَرت بأوجز عباراة وألطف إشارة، عن ساعد القوة في الصناعة ..

وخضت ميدان عكاظ أهل البلاغة فانتقشت منه أحسن البضاعة ..

أما قولك في القرآن، ووصفك فيه خطة الإتقان .. فكأسلاك العسجد على أجياد النساء الخرّد .. وكحمر الورود في خدود الخود ..

وختاماً ..

فإن أذن لي إخوة التقى فإني سألقبك بـ (خطيب الملتقى)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير