أرشيف ملتقى أهل الحديث - 5

ـ[السلفية النجدية]ــــــــ[18 - 11 - 09, 12:21 ص]ـ

يا أخي الفاضل أنت بحاجة شديدة إلى الرقية الشرعية، فارقِ نفسك بأسرع وقت ولا تتهاون بهذا الأمر ألبتة ..

وربما ترقي نفسك في الأيام الأولى ولا تلاحظ ظهور الأعراض، لكن استمر على الأقل لمدة اسبوع، فإن كان بك بأس سواء حسد أو مس أو سحر - لا قدر الله - فسيتضح لك هذا الأمر فورا ..

وأنا أقول لك ذلك عن تجربة ..

وأعراض تلك الثلاثة ابحث عنها في كتب الرقية الشرعية فسيتبين لك ما جهلته ..

س: هل تتكرر عليك الأحلام المزعجة في منامك، كحيوانات مفترسة أو دواب مؤذية؟

إن كانت الإجابة بنعم، فهذا أكبر دليل على أنك مريض بـ (حسد أو مس أو سحر) فابدأ بالرقية ولا تؤجل ..

ـ[أبوحاتم الشريف]ــــــــ[18 - 11 - 09, 05:39 ص]ـ

أبوراكان الوضاح رد: علاج الصداع المزمن!

طبعاً تستخدم مقياس على الرأس وتنظر هل فيه فتحات .. لأن الفتحات هي التي تصيب الألم في الرأس ..

وإذا أتى هذا الألم لزميلي فإنه يغتم وإذا شم رائحة عطر كذلك فإنه يتضايق .. وهو الأن في صحة وعافية ..

والمرأة في الخرج ..

أخي الكريم أنا سوف أذهب إلى طبيبية شعبية ولديها أعشاب تداوي بها الرأس وسوف ننظر

وأنا سمعت عن الطريقة التي ذكرتها.

بما أن جميع االإستقصائات والتحاليل التي أجريت لك كلها سليمة، وأخذًا في الاعتبار أن صداعك قد مضى عليه شهر،
فإن الغالب أن ما تشكو منه، هو الصداع التوتري Tension Headache
والصداع التوتري: يعتبر أشيع نمط من أنماط الصداع، ويحدث في وقت من الأوقات، عند غالبية الأشخاص، بشكل من الأشكال.
يكون الألم ثابتًا ومعممًا عادة، لكنه غالبًا ما ينتشر من الناحية القفوية باتجاه الأمام.
ويوصف الألم بأنه كليل، أو يشبه الضغط أو مشدود، وقد يكون هناك إحساس بوجود شريط حول الرأس، أو ضغط على قمة الرأس.
وعلى العكس من الشقيقة، فإن الألم قد يستمر لعدة أسابيع، أو أشهر دون انقطاع، رغم أن شدته قد تتنوع، ولا يرافقه الإقياء أو رهاب الضوء.
يستطيع المريض عادةً متابعة نشاطاته العادية، وقد يكون الألم أقل ملاحظة، عندما يكون المريض منشغلا.
يكون الألم أقل شدةً في بداية النهار، ويصبح أكثر إزعاجًا مع مضي النهار.
قد يوجد إيلام موضعي فوق قبو القحف أو في القذال.
وهذا النوع من الصداع، قليل الاستجابة للمسكنات العادية.
وسبب الصداع التوتري غامض.
وهناك أدلة قليلة على الفرضية التي تقول، أنه ناجم عن التقلص الشديد لعضلات الرأس والعنق.
وإن الإجهاد الانفعالي أو القلق، عوامل مثيرة شائعة للصداع التوتري، وهناك في بعض الأحيان مرض إكتئابي مستبطن.
وإن القلق حول الصداع، قد يؤدي إلى استمرار الأعراض، ويصبح المريض غالبًا مقتنعًا بوجود مرض خطير مستبطن.
تدبير المريض الذي يعاني من الصداع التوتري:
أولا: يجب أن يُشرح للمريض أن الأعراض التي يُعاني منها، ليست ناجمةً عن أي مرض خطير مستبطن. وهذا أكثر فاعلية من استخدام المسكنات.
ثانيًا: المعالجة الفيزيائية Physiotherapy ، عبر أشواط من إرخاء العضلات وتدبير الكرب.
ثالثًا: قد يكون من الضروري إعطاء جرعة منخفضة من الأميتريبيتلين Amitriptyline بواقع 10 مجم ليلا، تُزاد تدريجيًا إلى 30 - 50 مجم.
رابعًا: هناك دليل على أن المرضى المصابين بهذه المتلازمة، يستفيدون من ملاحظة أن مشكلتهم، قد أُخذت بشكل جدي، وتم تقييمها بشكل دقيق.
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك.

أخي الكريم ذهبت لطبيب أعصاب قبل أسبوعين وأخبرني بما ذكرت ولم يعطني علاج وقال إنه سوف يذهب تدريجيا وربما يعود

ولا أخفيك أن العبد الفقير متوقف عن جميع الأبحاث العلمية ولا أستطيع عمل شيء

وفي هم وغم لايعلمه إلا الله.

والرقية الشرعية نستخدمها ليلا ونهارا ولم ننقطع

أسأل الله أن يكتب الشفاء العاجل لي ولغيري ومن لديه نصيحة فلا يبخل علينا

ـ[أبو نور السعداوي سعيد]ــــــــ[18 - 11 - 09, 09:30 ص]ـ
شفاك الله وعافاك أخي الحبيب
هذا الصداع بنفسه عندي وأعاني منه منذ الصغر، وهو كما قال الأخ/ الأخت ميسون في المشاركة المتقدمة بالضبط
¥