تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو أنس مصطفى البيضاوي]ــــــــ[09 - 12 - 09, 10:00 م]ـ

هذا الخبر لم يقلقني لأن القرآن تعهد الله تعالى بحفظه لكن المقلق هو نشاط الروافض في خدمة دعوتهم الضالة وتحاول تكوين بؤر للتوتر في كل مناطق أهل السنة وتدعم جماعات تثير الاضراب في الدول السنية وبالمقابل نجد دول أهل السنة أكثرها يحكم بنظام يقول بالعلمانية بل أصبح النشاط الرافضي في بعض المناطق جهارا نهارا ولا تستيقظ بعد الدول حتى يكون الفأس قد وقع في الرأس هذا إن استيقظت أصلا

بل المقلق هو ما سيؤول إليه هذا الأمر فيما بعد حيث ستتذرع الدولة الرافضية بأنها تخدم القرآن أكثر من الدول السنية وغير ذلك من المسائل وطبعا لن يستطيعوا طبعه محرفالأن وراء الأكمة ما وراءها. والله المستعان

ـ[نور أبو مدين]ــــــــ[09 - 12 - 09, 10:11 م]ـ

ليس هناك خطر على القرآن لأنه محفوظ بحفظ الله له، وهدفهم من المطبعة ليس طباعة نسخ محرفة لن هذا يفضحهم ويكشف تقيتهم، لكن الهدف الخطير من المطبعة الدعاية للتشيع بين عوام أهل السنة وإظهار أنفسهم بمظهر من يعظم كتاب الله تعالى ويقوم على خدمته.

ـ[أنس الحلو]ــــــــ[09 - 12 - 09, 10:45 م]ـ

أبو سليمان الجسمي

أبو أنس مصطفى البيضاوي

نور أبو مدين

نفس الفكرة

ـ[أبا قتيبة]ــــــــ[09 - 12 - 09, 11:21 م]ـ

والله ما افتححوا هذه المطبعه الا لغرض خبيث ... وإلا فالقران مطابعه منتشره فى كل مكان وقل ما يوجد بيت الا وفيه مصحف او اكثر ... واما ان يكون بسعر رمزى إن لم يكن يوزع بالمجان ..

الخوف من مخطط نشره بين عوام اهل السنه مع تحريف بعض اياته كأدعائهم وجود ايه هى (و علي من الشاهدين) وغيرها من الايات التى يدعون انها حرفت وازيلت من القران .. فيلبسون على العامه .. وهدفهم الفرقه بين اهل السنه وضربهم فى ما بينهم ثم تنشر بدعهم بين العوام انتشار واسع لتزعزع الثقه بين علمائهم وبين عوامهم اى (اهل السنه) ..

والله المستعان

ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[09 - 12 - 09, 11:26 م]ـ

لكن الهدف الخطير من المطبعة الدعاية للتشيع بين عوام أهل السنة وإظهار أنفسهم بمظهر من يعظم كتاب الله تعالى ويقوم على خدمته.

نعم هذا هو .. ففي بلادنا يعطى الانجيل مجانا بينما تشتري المصحف بالدنانير

ـ[صهيب عبدالجبار]ــــــــ[11 - 12 - 09, 06:29 م]ـ

هو أداة لنشر التشيع بلا شك , وذلك عن طريق الأمور التالية:

أولا: كما تعلمون فإنه يوجد في بلداننا العربية (خاصة دول الخليج) كثير من الشيعة

هؤلاء بالتحديد عندما يصدر المصحف الإيراني فإنهم سيعتمدونه ويتركون غيره.

وبالتالي يكون الشيعة قد تميزوا في كل شيء عن أهل السنة حتى في مصاحفهم.

وقد يصدرون بعد انتشار هذا المصحف فتاوى تحرم استعمال مصاحف أهل السنة لأنها (محرفة) , وبالتالي سيطالبهم الناس بالنسخة غير المحرفة , فيحصل لهم ما يريدون.

إنهم يريدون أن يهدمو الإسلام على الطريقة النصرانية , فإنجيل متى ليس كإنجيل لوقا , وإنجيل بطرس يختلف عنهم كذلك ..

ثانيا: عندما نقول أنهم سيطبعون المصحف , فهذا لا يعني أنهم لن يطبعوا معه غيره ..

بل سيقومون بتذييل تلك المصاحف بتفسير (لمعاني الكلمات) وهنا تكمن الخطورة ..

ففي البداية سيكون التفسير مجرد توضيح لمعاني الكلمات , ثم بعد ذلك يبدءون بالتوسع في تفسير الآيات وينشرون سمومهم.

وحتى عندما يبدءون بتفسير الكلمات فإنهم سيذكرون المصادر التي اعتمدوا عليها في التفسير (وهي شيعية طبعا) مما سيؤدي إلي تعريف العامة بهذه التفاسير التي لم يكونوا يسمعون بها من قبل.

وبالتالي سيرغب البعض في (الاستزادة) من هذه الكتب , وعندئذ يكون قد وقع في الفخ.

المصيبة الكبرى إذا قامت طهران بتوزيع هذه المصاحف مجانا , لأن الناس وقتها لن يترددوا في اقتنائها.

ـ[حلية الأولياء]ــــــــ[11 - 12 - 09, 10:27 م]ـ

على ذكر طباعة المصحف،،

من الحجج القوية على الرافضة التي تقطع حججهم ـ بالنسبة لأيمانهم بالمصحف الموجود ـ وهي: أن جميع أسانيد القرآن في الدنيا لا يمكن أن تصل إلا عن طريق أهل السنة، وليس فيهم إمام معصوم:)! فإن آمنوا به لزمهم تعديل الصحابة الذين أخذ عنهم القرآن ـ ومنهم علي ـ وإن أنكروا كفروا، وبهذا يخصمون، والحمد لله رب العالمين.

ـ[خليل الفائدة]ــــــــ[12 - 12 - 09, 12:16 ص]ـ

رحم الله الإمامَ الشاطبي؛ إذ يقول في الموافقات (2/ 93) [طبعة مشهور]:

" أمَّا القرآنُ الكريم، فقد قيض الله له حَفَظَةً؛ بحيث لو زِيْدَ فيه حرفٌ واحدٌ = لأخرجه آلافٌ من الأطفالِ الأصاغر، فضلًا عن القُرَّاءِ الأكابر! "

ـ[وذان أبو إيمان]ــــــــ[12 - 12 - 09, 12:23 ص]ـ

لن يستطيعوا تغيير حرف فيه فالقرآن محفوظ بإذن الله

وهناك أئمة وحفظة لكتاب الله لاتغيب عنهم شاردة ولا واردة

والحق يقال رأيت مصاحف مطبوعة في إيران ولكنها غير محرفة.

والامر الذي يتداولونه ان المصحف المعتمد عندهم هو هذا المصحف الموجود بين أيدينا ومن قال غير ذالك فلن تقبل منه الأمة ولا حرفا.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير