تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[مصطفى جعفر]ــــــــ[23 - 12 - 09, 09:44 ص]ـ

مصطفى جعفر

حياك الله و أهل الملتقى كلهم عين فراش و عين لحاف، ولعلك قرأت الموضوع على عجل.

إحنا مش عاوزين اللي فوق (اللحاف)، ولا اللي تحت (الفراش)

، إحنا عاوزين اللي من جوة

من داخل عينك الكريمتين سددها الله لغض البصر ومتعها بكتابه وبرؤية الصالحين

ماذا بداخلها سمكة أم فرخة

آه بقى أنا خابف لو أتينا إليك تغدينا بالبرمجة العصبية

تخيل نفسك ستحفظ كتاب الله في شهر في أسبوع في يوم

وتقول تخيل أمام وزة، لا هذه بطة لا إنه عجل

ورحم الله غندر: ألا دلنتني عليه بطني. (بالمعنى)

ـ[أبو أنس المسلم]ــــــــ[23 - 12 - 09, 04:26 م]ـ

أشكر الأخوة على المشاركة

لكن البعض مازال يقرر قاعدة (بقدر ما تشبعني فأنت مكرمني)

ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[23 - 12 - 09, 04:36 م]ـ

مرة ً زرنا أحد الدكاترة الأفضل في " الرس" وجاء لنا بذبيحة ومع رز .. " يكفي 30" رجل بلا مبالغة ونحن "8" ...

قاموا .. ولم أشبع بعد .. وقام إخواني لاستحياء بقائهم .. فلم يشبعوا؟!

فماذا استفدنا .. والطست مليئ كما هو؟!

ـ[أبو أنس المسلم]ــــــــ[23 - 12 - 09, 04:47 م]ـ

نتأمل قول الرسول صلى الله عليه وسلم: ((لتسألن عن هذا النعيم يوم القيامة)).

فكيف يكون السؤال،للعبد المسرف المبذر يوم القيامة.

والله المستعان

ـ[أبو أنس المسلم]ــــــــ[23 - 12 - 09, 05:05 م]ـ

أخي / أبا الهمام البرقاوي، حزاك الله خيراً.

جميل الإكرام بدون مبالغة،لكن لو طلب من بعضهم (إلا ما رحم الله) التصدق بذبيح للفقراء المحتاجين لعد هذا

إسراف و تبذير، وبحث عن الأرخص

ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[23 - 12 - 09, 05:08 م]ـ

أخي / أبا الهمام البرقاوي، حزاك الله خيراً.

جميل الإكرام بدون مبالغة،لكن لو طلب من بعضهم (إلا ما رحم الله) التصدق بذبيح للفقراء المحتاجين لعد هذا

إسرافا ً و تبذيرا ً، وبحث عن الأرخص

صدقت َ يا اخي ...

اللهم أصلح أحوال الأمّة.

ـ[مصعب الجهني]ــــــــ[23 - 12 - 09, 05:25 م]ـ

مرة ً زرنا أحد الدكاترة الأفضل في " الرس" وجاء لنا بذبيحة ومع رز .. " يكفي 30" رجل بلا مبالغة ونحن "8" ...

قاموا .. ولم أشبع بعد .. وقام إخواني لاستحياء بقائهم .. فلم يشبعوا؟!

فماذا استفدنا .. والطست مليئ كما هو؟!

أخي أبو همام /

المفترض على الدكتور ومن معه أن لا يقوموا حتى يرفع الجميع يده من الطعام؛ ثم يقوم أكبرهم سناً فيدعوا لمضيفكم بالبركة وكثرة الخير وأن يخلفه الله خيراً مما جاد به عليكم؛ والأفضل أن لا يبالغ الرجل بكثرة الطعام.

ـ[مصعب الجهني]ــــــــ[23 - 12 - 09, 05:27 م]ـ

قال الحسن بن سهل يوماً /

الشّرف في السّرف؛ فقيل له: لا خير في السّرف؛ فقال: لا سرف في الخير؛ فردّ اللّفظة واستوفى المعنى.

ـ[أبو أنس المسلم]ــــــــ[23 - 12 - 09, 05:48 م]ـ

مصعب الجهني: جزاك الله خيراً.

كما قيل كثرة الكلفة تذهب الألفة.

ـ[أبو ريان الزعبي]ــــــــ[23 - 12 - 09, 08:08 م]ـ

ألا نأخذ من قوله تعالى " فراغ إلى أهله ... "

أنه أكرمهم مماعنده وما يملكه؟ فهو عليه السلام أكرم الضيف , لكنه لم يتكلف وذهب ليستدين. وكذلك فعل الصحابي.

فالشخص يكرم الضيف بأفضل ما عنده من الإكرام. قل أو كثر.

ولا بأس من تقديم أفضل الأطعمه وأزكاها. وما زاد يبعث به إلى الأقارب والجيران والمحتاجين.

وهذا ولله الحمد ما نسير عليه في البلاد. يأتي الضيف فنحاول جهدنا تقديم أطايب الأطعمة , وما زاد يوزع على الجيران ويبقى منه لأهل البيت ربما يأكلونه في يوم أو يومين.

والله أعلم

ـ[الشوربجي السلفي]ــــــــ[23 - 12 - 09, 08:12 م]ـ

روى الحاكم في مستدركه عن شقيق قال: دخلت أنا و صاحب لي على سلمان رضي الله عنه فقرب إلينا خبزا و ملحا فقال: لولا أن رسول الله صلى الله عليه و سلم نهانا عن التكلف لتكلف لكم فقال صاحبي: لو كان في ملحنا سعتر فبعث بمطهرته إلى البقال فرهنها فجاء بسعتر فألقاه فيه فلما أكلنا قال صاحبي: الحمد لله الذي قنعنا بما رزقنا فقال سلمان: لو قنعت بما رزقت لم تكن مطهرتي مرهونة عند البقال

قال الحاكم هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه و له شاهد بمثل هذا الإسناد ووافقه الذهبي وصححه الألباني في الصحيحة برقم 2392

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير