تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[د/ألفا]ــــــــ[25 - 12 - 09, 01:19 ص]ـ

لا تني عن ذكر الله واكثر فى كل وقتك من (لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير) لها تأثير عظيم فى تثبيت النفس عند الشدائد.

ـ[أحمد بن عباس المصري]ــــــــ[25 - 12 - 09, 02:18 ص]ـ

من الكلمات التي هزتني وشجعتني ما قرأته في:

سير أعلام النبلاء [مشكول + موافق للمطبوع]- (13/ 318)

وَعَنْ يَحْيَى بنِ المُتَوَكِّلِ، قَالَ سُفْيَانُ:

إِذَا أَثْنَى عَلَى الرَّجُلِ جِيْرَانُهُ أَجْمَعُوْنَ، فَهُوَ رَجُلُ سُوءٍ، لأَنَّهُ رُبَّمَا رَآهُم يَعصُوْنَ، فَلاَ يُنْكِرُ، وَيَلقَاهُم بِبِشْرٍ.

وَقَالَ فُضَيْلٌ: عَنْ سُفْيَانَ: إِذَا رَأَيتَ الرَّجُلَ مُحَبَّباً إِلَى جِيْرَانِهِ، فَاعْلَمْ أَنَّهُ مُدَاهِنٌ.

وَقَالَ يَحْيَى بنُ عَبْدِ المَلِكِ بنِ أَبِي غَنِيَّةَ: مَا رَأَيتُ أَحَداً أَصفَقَ وَجْهاً فِي ذَاتِ الله مِنْ سُفْيَانَ.

ـ[ابو خالد الطيب]ــــــــ[25 - 12 - 09, 07:58 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:

بداية أشكر إخوتي الثلاثة:

أبا زارع المدني وفقه الله ورعاه ولا أملك إلا أن أقول جزاك الله الجنة ونعيمها وأعاذك من النار وجحيمها

فنصائحك لا تخرج إلا من أخ ناصح مجرب

وأخانا د/ألفا حفظه الله فلله درك وكتب الله اسمك في المفردين السباقين الذاكرين الله كثيرا

وأخي أحمد بن عباس المصري أثابه الله ونفعني وإياه بأقوال سفيان رحمه الله.

ثانيا::

أمام مسجدنا على مسيرة عشرة أمتار يوجد محل لبيع السجائر وإذا ذهبت مسيرة عشرة أمتار أخرى على يمين المسجد وجدت والعياذ بالله خمسة من الشباب ممن اعتادوا الوقوف في هذا المكان لمعاكسة البنات لأن البنات يعدن من المدارس عند أذان الظهر فينتظرهن هؤلاء الشباب هداهم الله فيلقون إليهن بعض الكلمات.

فهؤلاء الشباب جمعوا بين ترك الصلاة والاعتداء على أعراض المسلمات

فكيف أكلم هذا الذي يبيع هذا المنكر أمام المسجد؟

ما هي العبارات التي ترون استعمالها؟

وهل أبدأ بجانب الترغيب وذكر الجنة أم بجانب الترهيب والتخويف من النار؟

وكيف أنكر على هؤلاء الشباب؟

وكيف أدخل عليهم وأنا واحد وهم جماعة؟

فنريد نصائحكم بارك الله فيكم.

ـ[ابو خالد الطيب]ــــــــ[26 - 12 - 09, 01:03 م]ـ

للتذكير ..............

ـ[أم ديالى]ــــــــ[26 - 12 - 09, 06:40 م]ـ

مما يشجع على الامر بالمعروف والنهي عن المنكر: ان صاحبه ممن يستجاب دعاؤه، ومن تركه يحرم من الاجابة كما جاء في الحديث ان النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((والذي نفسي بيده لتأمُرُنَّ بالمعروف ولتنهوُنَّ عن المنكر، أو ليوشكنَّ الله أن يبعث عليكم عقاباً منه ثم تدعونه فلا يستجاب لكم))

ـ[عبدالملك السبيعي]ــــــــ[31 - 12 - 09, 11:11 م]ـ

الأخ الفاضل ..

ما تسأل عنه لا يمكن جوابك عنه عن بُعد!

أنت من عليه إحضار الجواب بطريقين معا:

1 - القراءة في كل ما يتعلق بالأمر.

2 - الخبرة المكتسبة.

فهؤلاء الشباب الذين ذكرتَ: كُن فطنا وتأمل شخصياتهم، واعرف الطريقة التي تدعوهم بها ..

مثلا:

هل أسلم عليهم وأفتح معهم الموضوع مباشرة؟

هل أنا صاحب شخصية قوية لأنجح في هذه الطريقة؟

هل أنا سريع البديهة لأجيب بيسر على أسئلتهم الأولوية؟

هل أحسن "المشاكسة الحسنة" لمواجهة أحدهم إذا أراد مشاكستي؟

ما هو الموضوع الذي سأكلمهم فيه ويشدهم؟

طريقة أخرى: أيهم أراه أقرب؛ فأبحث عنه وحده وأدعوه؟

ثم يكون هذا هو الجاذب للآخرين؟

وهكذا:)

واعذرني لأني أكتب إليك مُتعبا، فقد لا يبدو مرادي واضحا.

ـ[أشرف المصرى]ــــــــ[02 - 01 - 10, 02:59 ص]ـ

وفقنا الله وإياكم.

من الممكن أن تشتري أحد الأشرطة المؤثرة التي تحذر من شرب السجائر ومن بيعها وتذهب لصاحب المحل وتلقي عليه تحية الإسلام السلام عليكم ورحمة الله

وتصافحه وتقل له أما علمت يا أخي أن بيع الدخان حرام شرعا ولا يجوز ذلك

وتحفظ جيدا الأدلة التالية لتستعين بها في حوارك معه

قال تعالى: (يسألونك ماذا أحل لهم قل أحل لكم الطيبات)

وقال تعالى: (يا أيها الذين آمنوا كلوا من طيبات ما رزقناكم واشكروا لله إن كنتم إياه تعبدون)

وقال تعالى: (ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير