تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو البركات بن أبي عامر]ــــــــ[30 - 03 - 10, 07:18 م]ـ

جزاك الله خير

ـ[أبو الحسن الرفاتي]ــــــــ[31 - 03 - 10, 12:31 ص]ـ

جزيتم خيراً مشايخنا الكرام

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[04 - 04 - 10, 09:42 ص]ـ

الأخوان الكريمان /

أبا البركات بن أبي عامر

أبا الحسن الرفاتي

بارك الله فيكما

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[04 - 04 - 10, 09:46 ص]ـ

عن عبد الله بن المبارك -رحمه الله -:

قد كان سبب توبته أنه سمع قوله تعالى {ألم يأن للذين آمنوا أن تخشع قلوبهم لذكر الله وما نزل من الحق} وقال بلى والله وكان هذا أول زهده

طبقات الحنفية 2/ 529< o:p>

ـ[محمود إبراهيم الأثري]ــــــــ[04 - 04 - 10, 02:30 م]ـ

بارك الله فيك شيخنا الكريم

وأحسن إليك

بالتوفيق

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[08 - 04 - 10, 12:47 م]ـ

وفيكم بورك أخي الفاضل

لكني لست شيخاً! (ابتسامة)

وأحب أن يخاطبني الرجل باسمي

ـ[جهاد حِلِّسْ]ــــــــ[08 - 04 - 10, 12:52 م]ـ

اجتاز داود الطائي -رحمه الله-:

على مقبرة وامرأة عند قبر تقول هذين البيتين

تهيج منازل الأموات وجدا .... ويحدث عند رؤيتها اكتئاب

منازل لا يجيب حين تدعو .... وعز عليك أنك لا تجاب

وكيف يجيب من تدعوه ميتاً .... تضمنت الجنادل والتراب

مقيم إلى أن يبعث الله خلقه .... لقاؤك لا يرجى وأنت قريب

تزيد بلى في كل يوم وليلة .... وتنسى كما تبلى وأنت حبيب

فسمعها فكان ذلك سبب توبته يعني سبب انقطاعه عن الدنيا وأسبابها وانشغاله بالآخرة والاستعداد لها

أهوال القبور (ص 280) < o:p>

ـ[صهيب عبدالجبار]ــــــــ[08 - 04 - 10, 02:03 م]ـ

سأقترح عليك يا أخي شيئا ..

صحيح أن هناك خلقا كثيرا اهتدوا بسبب كلمة , لكن .. ماذا عن الذين اهتدوا وسيهتدون بكلام الله وكلام رسوله محمد - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - الذي لا ينطق عن الهوى؟

(حب) , وَعَنْ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ - رضي الله عنه - قَالَ: " أُنْزِلَ الْقُرْآنُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - فَتَلاهُ عَلَيْهِمْ زَمَانًا "، فَقَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ لَوْ قَصَصْتَ عَلَيْنَا، " فَأَنْزَلَ اللَّهُ: {الرَ تِلْكَ آَيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِ , إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآَنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ , نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآَنَ وَإِنْ كُنْتَ مِنْ قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَ , إِذْ قَالَ يُوسُفُ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَبًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ لِي سَاجِدِينَ} (1) فَتَلاهَا عَلَيْهِمْ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم - زَمَانًا " , فَقَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ لَوْ حَدَّثْتَنَا، " فَأَنْزَلَ اللَّهُ: {اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ , ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ، وَمَنْ يُضْلِلِ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ} (2) " فَقَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ ذَكِّرْنَا، " فَأَنْزَلَ اللَّهُ: {أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آَمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ الْحَقِّ , وَلَا يَكُونُوا كَالَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فَاسِقُونَ} (3) كُلُّ ذَلِكَ يُؤْمَرُونَ بِالْقُرْآنِ " (4)


(1) [يوسف/1 - 4]
(2) [الزمر/23]
(3) [الحديد/16]
(4) (حب) 6209 , (ك) 3319 , (يع) 740، انظر صحيح موارد الظمآن: 1462 , وقال الشيخ شعيب الأرنؤوط: إسناده قوي.

وعَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمٍ عَنْ أَبِيهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْرَأُ فِي الْمَغْرِبِ بِالطُّورِ فَلَمَّا بَلَغَ هَذِهِ الْآيَةَ أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمْ الْخَالِقُونَ أَمْ خَلَقُوا السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضَ بَلْ لَا يُوقِنُونَ أَمْ عِنْدَهُمْ خَزَائِنُ رَبِّكَ أَمْ هُمْ الْمُسَيْطِرُونَ قَالَ كَادَ قَلْبِي أَنْ يَطِيرَ (خ) 4573

(طس) , وَعَنْ سَهْلِ بْنِ سَعْدٍ - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -:
" أَتَانِي جِبْرِيلُ فَقَالَ لِي: يَا مُحَمَّدُ، عِشْ مَا شِئْتَ فَإِنَّكَ مَيِّتٌ، وَاعْمَلْ مَا شِئْتَ فَإِنَّكَ مَجْزِيٌّ بِهِ، وَأَحْبِبْ مَنْ شِئْتَ فَإِنَّكَ مُفَارِقُهُ، وَاعْلَمْ أَنَّ شَرَفَ الْمُؤْمِنِ قِيَامُ اللَّيْلِ، وَعِزِّهُ اسْتِغْنَاؤُهُ عَنِ النَّاسِ " (1)

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير