تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[استقبل التهنيئات لدخولى موسوعة جينيس؟]

ـ[حارث البديع]ــــــــ[07 - 02 - 10, 10:59 م]ـ

أصبح بعض الناس مهووسا يتحطيم الأرقام القياسية وأن يبلغ الذروة فى كل شئ

وهذا فى حد ذاته شئ جميل بل يندب له وعمل صاحبه يدل على همته العالية

لكن المضحك أن فئام منهم يريدون تحطيم الارقام فى كل شئ في الاكل

مثلا يتنافسون فيما بينهم فى بلع 50 همبرجر او سمكة نية

او 70 تفاحة نريد بإختصار أن نصاب بالتخمة او اى شئ لابأس مادام حطمت الرقم القياسي

وحصلت على الجائزة

كان مناى أن تصرف الهمم وتوجه الرغبات فى أمور أسمى من كده

ليحطموا الرقم القياسي فى حفظ القران مبكرا

فى القراءة فى براءات الاختراع

هل أصبح همنا بطوننا؟؟؟؟ ,

واليوم العالم المتقدم يتنافس على موسوعة جينس فى الاشياء النافعة لأمتهم

كالصين تريد أن تبني أكبر مطار فى العالم

كما بنت اكبر سد فى العالم

والسعودية كذلك فى طور بناء أكبر محطة لتوليد الكهرباء

وبعض الناس يتباهى ببناء أكبر برج فى العالم

وآخر يتوعد ببناء برج اكبر منه

تنافس محموم على ايش لاادرى

شئ غريب فى الحقيقة هذ الهوس في دخول موسوعة جينيس

في أشياء اسمحو لى أن أقول تافهة

لايفسر هذا التسابق المحموم

إلا بالفراغ الذي لايعرف ماذا يفعل

وكيف يفعله , وخلو الفكر من أهداف سامية نافعة للبشرية

أليس هذي الاموال أولى أن تصرف فى مشاريع خيرية

وأشياء تقوم بنهضة الأمة

ثلة تريد أن يكتبها التايخ أنها الفريدة فى كذا وكذا

من متاع زائل

لاشك ستضحك عليهم الاجيال

ويسبهم التاريخ

ليتهم ولجوا موسوعة جينس فى نهضة الأمة

وبناء مجدها

وبالله التوفيق.

(ربما أكون دخلت موسوعة جينيس في نقدها)

ابتسامة

ـ[المسيطير]ــــــــ[07 - 02 - 10, 11:35 م]ـ

صدقت .. وأحسنت ..

لكن من هو غينيس؟!.

ـ[أبو الإمام معاذ]ــــــــ[08 - 02 - 10, 12:36 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيراً أخي حارث

ورداً على سؤال أخينا المسيطير قد وقفت على هذه المعلومات عن بداية الموسوعة من موقع ويكيبيديا:

"شهد العام 1951 بزوغ فكرة كتاب (غينيس) للأرقام القياسية. ففي ذاك العام، دخل السّير (هيوغ بيفر)، الذي شغل آنذاك منصب مدير معمل (غينيس) لصناعة البيرة، في جدال أثناء مشاركته في رحلة صيد. ودار الجدال حول أسرع طير يستخدم كطريدة في ألعاب الرّماية في أوروبا، "الزقزاق الذهبي" أم "الطيهوج"؟. في تلك اللحظة، أدرك السّير "بيفر" مدى النجاح الذي قد يحقّقه كتاب يأتي بالأجوبة الشافية على هذا النوع من الأسئلة. فكان على حق!

بدأت فكرة السّير "هيوغ" تتجسّد واقعًا ملموسًا عندما أوكِل "نوريس" و"روس ماكويرتر"، الذين كانا يديران وكالة لتقصّي الحقائق في لندن، مهمّة جمع ما أصبح في ما بعد "كتاب غينيس للأرقام القياسيّة". وصدرت النسخة الأولى منه في 27 آب 1955، ليتصدّر لائحة الكتب الأكثر مبيعًا بحلول عيد الميلاد في العام نفسه.

ومنذ ذلك الحين، أصبحت العلامة التجارية "غينيس للأرقام القياسيّة" أو Guinness World Records TM اسمًا مألوفًا ورائدًا عالميًا في مجال الأرقام القياسيّة العالميّة. فما من شركة تجمع أرقام قياسيّة من العالم أجمع، تتثبّت من صحّتها، تصادق عليها، وتقدّمها بالشموليّة والصحة عينها.

أضفْ أنّ "فريق إدارة الأرقام القياسيّة" يتابع بحيادّية والتزام راسخَين الأرقام كافة لضمان صحّتها. فلا يتمّ المصادقة على أيّ محاولة ولا تمنح شهادة "غينيس للأرقام القياسيّة" إلاّ بعد أن يتمّ التحقق منها فتنتفي عندئذٍ كلّ الشكوك حولها.

هذا وقد حقّق الكتاب رقمًا قياسيًا لبيعه ما يزيد عن مئة مليون نسخة في 100 دولة، و37 لغة مختلفة. والجدير ذكره أنّ كتاب "غينيس للأرقام القياسية" المسجّل تحت الاسم التجاري Guinness World Records TM هو الأكثر مبيعًا على الإطلاق بين الكتب التي تحفظها حقوق الطبع والنّشر.

هذا منقول عن "ماركو فريغاتي" رئيس فريق إدارة الأرقام القياسيّة

ـ[عبد القادر مطهر]ــــــــ[08 - 02 - 10, 12:47 ص]ـ

صدقت .. وأحسنت ..

لكن من هو غينيس؟!.

شهد العام 1951 بزوغ فكرة كتاب "غينيس" للأرقام القياسية.

ففي ذاك العام، دخل السّير هيوغ بيفر، الذي شغل آنذاك منصب مدير معمل "غينيس" لصناعة البيرة، في جدال أثناء مشاركته في رحلة صيد.

ودار الجدال حول أسرع طير يستخدم كطريدة، في ألعاب الرّماية في أوروبا، "الزقزاق الذهبي" أم "الطيهوج"؟.

في تلك اللحظة، أدرك السّير "بيفر"، مدى النجاح الذي قد يحقّقه كتاب، يأتي بالأجوبة الشافية على هذا النوع من الأسئلة. فكان على حق!

بدأت فكرة السّير "هيوغ" تتجسّد واقعًا ملموسًا، عندما أوكِل إلى نوريس" وروس ماكويرتر، الذين كانا يديران وكالة لتقصّي الحقائق في لندن، مهمّة جمع ما أصبح في ما بعد "كتاب غينيس للأرقام القياسيّة".

وصدرت النسخة الأولى منه، في 27 آب 1955، ليتصدّر لائحة الكتب الأكثر مبيعًا، بحلول عيد الميلاد في العام نفسه.

وكتاب موسوعة غينيس يُباع منه في الأسواق 100 مليون نسخة لحد اليوم.

وهو رقم قياسي بحد ذاته، يخوله للدخول إلى الموسوعة هي الآخز!

عن الويكيبيديا.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير