تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[16 - 02 - 10, 12:59 ص]ـ

أشكرك أستاذنا العالي بأخلاقه ذو المعالي وجزاك الله خيرًا , وكثير من الإخوة يلبس عليهم في هذا وقد كنت منهم قبل مقالك.

سددك الله سداد السهم , وهداك هدى الطريق ,,, آمين

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[16 - 02 - 10, 01:51 ص]ـ

بارك الله فيك، وجزيت خيرا.

و من لم يُعرف إلا بجعجعة اللسان، و شنشنةِ الهذَرِ فمدحه قدحه، و مناقبُه مثاقبُه، و رَفْعُه رَقْعُه، وحمدُه خَمده

لؤلؤة جديدة تضم إلى سلك لآلئك المعتادة.

ـ[ابو الأشبال الدرعمي]ــــــــ[16 - 02 - 10, 04:38 ص]ـ

أحسنت بارك الله فيك

ـ[ذو المعالي]ــــــــ[18 - 02 - 10, 11:24 ص]ـ

أشكرك أستاذنا العالي بأخلاقه ذو المعالي وجزاك الله خيرًا , وكثير من الإخوة يلبس عليهم في هذا وقد كنت منهم قبل مقالك.

سددك الله سداد السهم , وهداك هدى الطريق ,,, آمين

أهلا بأبي زارع المبارك، هي ظاهرة مؤسفة، فما حبى الله الإنسان من كمال إلا ليُظهره، و كتمه ردمٌ له، أؤمن بأن هناك دافع لذلك عن الغرور، و لكن ما أجمل أن يغترَّ الإنسان بعطايا ربه، غرور الفخر به الباعث على الشكر له.

ـ[ذو المعالي]ــــــــ[18 - 02 - 10, 11:25 ص]ـ

بارك الله فيك، وجزيت خيرا.

لؤلؤة جديدة تضم إلى سلك لآلئك المعتادة.

أستاذنا المفيد، التحايا لا تُغادر رحابك، و ما كانت لؤلؤة إلا حين منحتها شرف النظر، فمجزيٌ بالخيرِ مشكورٌ.

ـ[ذو المعالي]ــــــــ[18 - 02 - 10, 11:26 ص]ـ

أحسنت بارك الله فيك

و إليك أحسن، و فيك بارك.

ـ[أم ديالى]ــــــــ[19 - 02 - 10, 02:56 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

اتمتى ذكر امثله عن السلف في سلوكهم هذا الطريق (مدح النفس) فالذي استقر لدي اننا مطالبون بتزكية النفس لا مدحها ..

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[19 - 02 - 10, 03:24 ص]ـ

بارك الله فيك ..

وقد كانت تلك طريق الأنبياء، ومهيع الأولياء، وشرعة الأصفياء، حتى بدلتها وساوس التصوف، وسمادير التخوف، ورهبة اللائمة،وخوف المذمة ..

ـ[أبو خالد عوض]ــــــــ[21 - 02 - 10, 09:52 ص]ـ

بارك الله فيك أخي الكريم ..

وتحسب أنك جِرمٌ صغيرٌ ... وفيك انطوى العالم الأكبر

ـ[ذو المعالي]ــــــــ[21 - 02 - 10, 10:30 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

اتمتى ذكر امثله عن السلف في سلوكهم هذا الطريق (مدح النفس) فالذي استقر لدي اننا مطالبون بتزكية النفس لا مدحها ..

و إياك الله جزى، مما يدخل في هذا أصالة قول سيدنا يوسف عليه السلام السلام: {إني حفيظ عليم}، و كذلك الأصل {و أما بنعمة ربك فحدث}. و التحدثُ و إن كان فيه معنى المدح إلا أن معنى الشكر أكبر.

ـ[ذو المعالي]ــــــــ[21 - 02 - 10, 10:33 ص]ـ

بارك الله فيك ..

وقد كانت تلك طريق الأنبياء، ومهيع الأولياء، وشرعة الأصفياء، حتى بدلتها وساوس التصوف، وسمادير التخوف، ورهبة اللائمة،وخوف المذمة ..

أهلا بك، و بك بارك الله، وهم الخوف حجب من الكثير من الإنتاج، و من سلك سُبل أهل الكمال أدرك أنه في الكثير قد أخفق في الاتباع، و أنه إنما سلك صورة الطريق لا حقيقته.

ـ[ذو المعالي]ــــــــ[21 - 02 - 10, 10:34 ص]ـ

بارك الله فيك أخي الكريم ..

وتحسب أنك جِرمٌ صغيرٌ ... وفيك انطوى العالم الأكبر

أهلا بك، و فيك بارك.

و لكن مَن يَعي هذا الشيء؟

ـ[الشوربجي السلفي]ــــــــ[21 - 02 - 10, 11:42 ص]ـ

الشيخ المكرّم / ذو المعالي

أحسن الله إليك وجزاك الله كل خير على هذه الكلمات الرقراقة

وقديما قالوا إن الكلام إذا خرج من القلب وصل إلى القلب

هذا مبحث يختلط علي كثيرا وأحتاج فيه إلى مزيد بيان فهلا وضحت أكرمك الله أو أحلتني إلى كلام لسلفنا في هذا المبحث

وجزاكم الله خيرا

ـ[ذو المعالي]ــــــــ[12 - 03 - 10, 07:28 م]ـ

الشيخ المكرّم / ذو المعالي

أحسن الله إليك وجزاك الله كل خير على هذه الكلمات الرقراقة

وقديما قالوا إن الكلام إذا خرج من القلب وصل إلى القلب

هذا مبحث يختلط علي كثيرا وأحتاج فيه إلى مزيد بيان فهلا وضحت أكرمك الله أو أحلتني إلى كلام لسلفنا في هذا المبحث

وجزاكم الله خيرا

أهلا بك، و إليك الله أحسنَ، و إياك جزى.

لا أستحضر شيئا كثيراً الآن، كأمثلة عينية، و لكن في صورة عامة هناك مثل: التصدر للتدريس، و الدرِّ على المخالف، و التأليفِ، و غيرها، فهي اعتراف بما حُبيَ المتصدِّر لذلك من قُدرة فأعلنها متحدثا بفيض النعمة عليه.

ـ[ضيدان بن عبد الرحمن اليامي]ــــــــ[12 - 03 - 10, 07:37 م]ـ

بارك الله فيك، متعة هذا اليوم بالنسبة لي هذا الموضوع الجيد الرصين.

نفعنا الله بك (ذو المعالي).

ـ[أبو معاذ الحايلي]ــــــــ[13 - 03 - 10, 12:07 ص]ـ

بارك الله فيك، وجزيت خيرا.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير