2 - وهو أحد أبواب مدينة الجزائر القديمة الخمسة التي هي أبواب للسور العظيم المحيط بها وهي: باب الجزيرة وباب الديوانة وباب عزون والباب الجديد وباب الوادي.
3 - مثل بضم المثلثة وفتحها أي انتصب قائما
4 - الداي لفظ تركي بمعنى ((الخال)) وما زالت بعض الأسر العريقة في الجزائر ينادون خالهم بلفظ ((ديدي)) وانما سمى الجند التركي أميرهم بذلك اشارة الى أنهم من أسرة واحدة
5 - المراد صباح ذلك اليوم الأسود الذي وطأت فيه أقدام الجيوش الفرنساوية مدينة الجزائر في أحداث اليمة سنة -1830 م- وربما أفردنا أحداث هذه الفاجعة الأليمة بمقال في غير هذا الركن – وقد مكث أهل الجزائر عبر أزمنة الاحتلال صابرين مجاهدين الى أن قيض الله للغزاة الظلمة فتية نوفمبر الأحرار الأبطال فعصفوا بالظلم زالظالمين وأخرجوهم عليهم الذلة والصغار فخفقت أعلام الدولة الجزائرية وفي ساحاتها العمومية كما خفقت أول مرة
6 - رمل المايه والموال من المقامات الموسيقية الأندلسية
7 - هذه الأبيات من قصيدة ((يا قلبي خل الحال .. يمشي على حالو))
8 - سمي بالباب ((البراني)) لأنه خارج قصبة السلطان
9 - من أسماء مدينة الجزائر
10 - عين من عيون مدينة الجزائر تقع في أعالي المدينة
11 - وهو من أقدم مساجد الجزائر بل قيل هو أقدمها
12 - من أعضاء جمعية العلماء المسلمين الجزائريين البارزين
13 - هي أبيات من القصيدة النونية وهي قصيدة طويلة أقول في مطلعها:
حسن المظنة بالأيام خسران .... والسعي خلف سراب الدهر خذلان
14 - هو طير من أجمل طيور الجزائر وأحسنها صوتا وما زال من تقاليد أهل البلد الاعتناء بتربيته في بيوتهم
15 - هذه أنواع من النباتات منافعها معروفة عند العشابين
16 - هو الطبيب الصيدلاني والعشاب المشهور عبد الرزاق ابن محمد بن حمادوش ولد سنة 1108 هجرية وكان معاصرا لجلة من علماء الجزائر كابن عمار وابن علي والحسين الورتيلاني وله علم بالفلك والطرق البحرية واتجاه الرياح وله كتاب مشهور ب ((رحلة ابن حمادوش)) ولم ينضبط عندي تاريخ وفاته الا أنه من المعمرين
17 - هي لابن أبي عاصم الأندلسي وهو كتاب في علم القضاء الاسلامي
18 - هي عزيزة باي بنت الخزناجي –رحمها الله- وقد ذكروا أن دارها المعروفة اليوم ب ((دار عزيزة)) قد ملكها اياها زوجها بمناسبة زواجهما
19 - ماوال هذا القصر قائما الى يومنا هذا بجماله ورونق هندسته وهو قصر من قصور الداي حسين وهو قريب من موقف الحافلات بساحة الشهداء قبالة ((جامع علي بتشيني الطلياني)) رحمه الله وأما تسميتها ب ((الدار الحمراء)) فلأنها كانت مطلية باللون الأحمر وقد بقي الى زماننا هذا قصور كثيرة سلمت من يد التدمير الفرنسي
20 - قائل هذه الأبيات هو الرحالة عبد الرحمن الجامعي
21 - الثوب البالي
22 - وهي رخامة لاصقة في الجدار الذي عن يمين الآخذ في الصعود الى المئذنة
23 - ويعرف أيضا ب ((الجامع الحنفي)) وقد كان فيه جماعة من كبار علماء الجزائر وآخر عالم ولي الخطابة في هذا المسجد هو شيخنا الفقيه اللغوي المؤرخ محمد اليعقوبي الحسني الادريسي رحمه الله الذي عمر مائة عام وتوفى سنة 2006 م وكان المفتي أحمد خماني رحمه الله اذا نزلت نازلة لا يفتي الا بعد مراجعة الشيخ اليعقوبي ثم يطلب منه كتابة رأيه حدثني بهذا الشيخ اليعقوبي رحمه الله وممن تخرج من هذا المسجد من العلماء الشيخ العلامة المؤرخ عبد الرحمن الجيلالي وهو في هذه الأيام حي-أمد الله في عمره- وقد بلغ مائة عام
24 - أجمل مساجد مدينة الجزائر المحروسة وسمي ب ((مسجد السيدة)) نسبة الى بعض بنات ملوك صنهاجة وقد خدد بتناؤه في العهد التركي ثم هدم في السنوات الأولى من الاحتلال الفرنسي كما جرى ذلك على أكثر مساجد المدينة
25 - هذه تسمية ((الجامع الكبير))
26 - زائر: اسم فاعل من زئير وهو صوت الأسد تقول: زأر يزأر فهو زائر
27 - اشتهر باسم ((الريس حميدوا)) من أب وأم جزائريين ولد سنة 1770 م وتوفي سنة 1815 م في معركة بحرية في مواجهة الأسطول الأمريكي وقد حملت رايته الى أمريكا وهي محفوظة في بعض متاحفها وله أخبار كثيرة وقد اعتنى بدراسة حياته وذكر أخباره وشجاعته كثير من الباحثين الجزائريين وغيرهم
29 - فرقاطه –وهي في النطق بالقاف المعقودة وتسمع مثل الجيم المصرية- سفينة حربية وما زال استعمال هذه التسمية جاريا عندنا
ـ[أبو أسامة الأزفوني]ــــــــ[03 - 03 - 10, 11:25 م]ـ
بارك الله فيك أخي العاصمي على نقلك للمقامة اللطيفة التي ترسم البسمة على الشفاه وذكريات تخنق العبرة
في الحناجر لما تذكر ما فعله المدمر الفرنسي ........
وبارك الله في الشيخ محمد بوسلامة ولو قال المقامة في المشرق لقامت وطارت لكنه في المغرب حيث تموت
المقامات قبل أن تقوم .......... أما جمال العاصمة فأهمل وأصبحت تقاس مع بنغلادش ... الله المستعان
¥