[ما رأيكم في احضار معلم القران للمنزل!]
ـ[زيت الزيتون]ــــــــ[03 - 03 - 10, 11:52 م]ـ
انني افكر في احضار معلم للمنزل ليعلم القران لأبني تلاوة وحفظا ويؤدبه في الرياض فهل هذا ينفع في هذه الاوقات
ملاحظة / من لديه المقدرة يراسلني على الخاص
ـ[ابونصرالمازري]ــــــــ[04 - 03 - 10, 12:10 ص]ـ
هذا امر جائز عند الفقهاء المالكية وقد حدثت قصة للامام مالك الصغير صاحب باكورة السعد في المذهب مع مؤدب ابنه لم رفض الزيادة في الاجر فاغضب هذا الفعل الامام و ربما استبدل المودب
الحاصل انه فعلك هذا قربة طيبة وعظيمة وعسى ان يكون اسم مالك الصغير فأل خير لابنك .... -ابتسامة-
ـ[زيت الزيتون]ــــــــ[04 - 03 - 10, 12:29 ص]ـ
جزاك الله خير
ـ[أبو معاذ السلفي المصري]ــــــــ[04 - 03 - 10, 12:43 ص]ـ
بارك الله فيكم
ـ[مصطفى جعفر]ــــــــ[04 - 03 - 10, 05:02 ص]ـ
أهم شيء يا زيت الزيتون
أن تكون متواجدًا وأن يكون بالضوابط الشرعية، لأن عندنا في مصر ((وأنتم حاليًا يا أهل السعودية أصبحت عندكم تفسيح كما حدث عندنا في مصر من عشرات السنوات فانقلب بأهل مصر الحال))
أقول لم يترخص أهل مصر بل انفتحوا على العبودية والخضوع إلى التفرنج وعمل ما سموه تحضر فادخلوا المعلمين البيوت في غير ضوابط شرعية ودرست الفتيات على أيدي الفتية فكان ماذا؟
كان أن ماتت القلوب وأصبح الدين هو الدرهم والدينار ما دام سيدفع يختلطوا ونسوا تعظيم شعائر الله.
إلا بقية تفحم جسدها من القبض على الجمر ولا ترضى أن تستكين أو تلين عبودية ورقًا لعل الله أن يتقبل.
ـ[أبو الهمام البرقاوي]ــــــــ[04 - 03 - 10, 12:17 م]ـ
أنصُحك َ بذلك!! أخي الكريم " زيت الزيتون "!
فمنذ ُ طفولتنا أي وعمرنا - 5 - سنوات إلى 14 " ونحن ندرس عند شيوخ ٍ عدّة.
الوالد لا يستطيعُ أن يتفرَّغ لابنه , ولا الوالدة , حتى في التَّربية , لا بدَّ من وجود ِ شخص ٍ يأتي على فترات ٍ متعددة , أما والداه فيراهما كلَّ يوم.
وإن أذنب الطِّفل , فلن تضربَه أمُّه , لأنها تعطف وتحن عليه! , وهذا خلل كبير في تربية الطِّفل!
واحرص على أن يكون َ الشيخ ُ مِمَّن " يُقتدى بهم " أي حريصا على الصلاة وعلى النَّوافل , وأن يكون صادقا أمينا في عمله , فوالله حُدِّثتُ أنَّ بعضَ الشيوخ ٍ إن رأى امرأة " بقيَ على النّافذة ينظر! ويطالع!
وإن غضب أو ما شابه! , سبَّ وشتم , فنقولُ " وهو شيخ يفعل كذا " ..
ولقد رزقنا الله شيوخا ً عندهم أمانة وصدق , وتقوى من الله وخشية ٍ منه!
يحرصون على النَّوافل في الصلاة , ويصومون الاثنين والخميس!
وتجد أنَّه يريدُ أن يعلِّمك ويحبُّ لك الخير!
وإن ضربَ الشيخ ولدك , فلا تكترث بذلك - إن لم يجاوز الحدود - بل أعنه على تأديب ولدك - أنت وزوجك - حتى لا يشعر بالحنان في طرف والشدة في الطّرف الآخر , بل " بين بين " ..
فالله فالله َ في الانتقاء! والتربية الحسنة!
وفَّقَ الله ولدَك لكلِّ ما تحبُّه وترضاه!
محبك " أبو الهُمام البرقاوي ".