تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[طالبة العلم سارة]ــــــــ[07 - 03 - 10, 03:47 م]ـ

لا أعلم ربما أقول لها بأن تتزوجه لأنه إنسان يرجى به الخير إن شاء الله. (وهذه عبارة تقليدية أقولها دائما لأخياتي) لكن

لو كان الأمر لي لقلت كف الله لي عين ناظرت بها أحب الناس حليق!

بغض النظر عن أنها واجب وأختلاف أهل العلم فيها أرى أنها تزيد الرجل مروءة وهيبة ويا أخية الزواج معاشرة فإن كان بوسعك رأيته ليل نهار بهذا الشكل ومتقبله فتوكلي على الله وابذلي معه جهدك لعل الله يطرح الخير فيه.

انسان لم ينتصر على نفسه بشعيرات فكيف أن ينصر الإسلام من بعده! لا أعلم

ـ[أم سفيان]ــــــــ[07 - 03 - 10, 04:15 م]ـ

جزاكم الله خيرا

الاخت طبعا يصعب عليها ان تقبل شخص غير ملتحى لكن الاخ اخلاقه عالية جدا نحسبه كذلك ولانزكى على الله أحدا حتى انه يقول لها انا كثيرا احدث نفسى لماذا لا التحى يعنى هو فى صراع مع النفس وهذا مايحدث لنا جميعا ببداية الالتزام

فهل تقبل به مثلا وتنصحه فى فترة الخطبة فاذا لم يلتزم تتركه؟

وللعلم الاخت قريب لها ملتحى وطالب علم ويؤلف كتب وموافق جدا على الاخ ومعجب بأخلاقه حتى انه قال له انت أفضل منى

ـ[محبة لطيبه]ــــــــ[07 - 03 - 10, 04:16 م]ـ

تستخير وتتزوجه ... ولتبشر بالخير من ربها ... ولعل لي مداخله أبين فيها السبب ولكن ليس الآن

ـ[أشرف المصرى]ــــــــ[07 - 03 - 10, 05:09 م]ـ

أسأل الله العظيم أن يوفقها في اختيارها

وأظن بعد هذا التوضيح لم يبق إلا أن تستخير وتهديه كتاب اللحية لماذا للشيخ محمد اسماعيل المقدم

ـ[ابو عبد الله البلغيتي]ــــــــ[07 - 03 - 10, 05:35 م]ـ

هل الكفاءة شرط فى صحة عقد الزواج؟ وماهى حقيقتها؟

بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:

جاء في كتاب فقه السنة للشيخ السيد سابق ـ رحمه الله: [1]

الكفاءة في الزواج

تعريفها:

الكفاءة: هي المساواة، والمماثلة، والكفء والكفاء: المثيل والنظير. والمقصود بها في باب الزواج أن يكون الزوج كفوءًا لزوجته. أي مساويًا لها في المنزلة، ونظيرًا لها في المركز الاجتماعي، والمستوى الخلقي والمالي. وما من شك في أنه كلما كانت منزلة الرجل مساوية لمنزلة المرأة، كان ذلك ادعى لنجاح الحياة الزوجية، واحفظ لها من الفشل والإخفاق.

حكمه:

ولكن ما حكم هذه الكفاءة؟ وما مدى اعتبارها؟

أما ابن حزم، فذهب إلى عدم اعتبار هذه الكفاءة. فقال: "أي مسلم –ما لم يكن زانيًا- فله الحق في أن يتزوج أية مسلمة، ما لم تكن زانية".

قال: وأهل الإسلام كلهم إخوة لا يحرم على ابن من زنجية لغية (غير معروفة النسب) نكاح لابنة الخليفة الهاشمي .. والفاسق المسلم الذي بلغ الغيبة من الفسق –ما لم يكن زانيًا- كفء للمسلمة الفاسقة ما لم تكن زانية.

قال: والحجة قول الله تعالى: (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ) [الحجرات/10] وقوله: عز وجل –مخاطبًا جميع المسلمين .. (فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ .. ) [النساء/3]. وذكر –عز وجل- ما حرم علينا من النساء، ثم قال سبحانه: (وَأُحِلَّ لَكُمْ مَا وَرَاءَ ذَلِكُمْ) [النساء/24].

وقد أنكح رسول الله صلى الله عليه وسلم زينب أم المؤمنين زيدًا مولاه .. وأنكح المقداد ضباعة بنت الزبير بن عبد المطلب. قال: وأما قولنا في الفاسق والفاسقة فيلزم من خالفنا ألا يجيز للفاسق أن ينكح إلا فاسقة، وأن لا يجيز للفاسقة أن ينكحها إلا فاسق .. وهذا لا يقوله أحد .. وقد قال تعالى: (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ) [الحجرات/10] وقال سبحانه: (وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ) [التوبة/71]

اعتبار الكفاءة بالاستقامة والخلق:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير